أمسية عسير: القدرات الإبداعية للروائيين الشباب إيجابية
الجمعة / 22 / شوال / 1439 هـ الجمعة 06 يوليو 2018 02:32
علي فايع (أبها) alma3e@
أكد رئيس نادي أبها الأدبي الناقد أحمد آل مريع أن القدرات الإبداعية للروائيين الشباب تعكس التحول الإيجابي في صناعة رواية محلية عالمية، موضحا في مداخلته عقب فعالية (الكتابة الروائية.. الإرهاص والإنجاز «تجارب شبابية مضيئة») نظمتها الهيئة العامة للثقافة بالتعاون مع النادي مساء أمس الأول (الأربعاء)، أن تلك القدرات الإبداعية لا تقوم على الموهبة فقط بل على العمل والتعب.
ونظمت الهيئة العامة للثقافة بالتعاون مع نادي أبها الأدبي، مساء أمس الأول (الأربعاء)، فعالية (الكتابة الروائية.. الإرهاص والإنجاز «تجارب شبابية مضيئة») للروائيين طاهر الزهراني (اعتذر عن الحضور وقرأ تجربته القاص يحيى العلكمي) ومحمد حامد ومحمد مانع الشهري، وأدارها أحمد المسعودي.
واستعرض يحيى العلكمي ورقة الروائي طاهر الزهراني، موضحا أن للزهراني سعيا لإيجاد خط خاص بعد تجارب طويلة، إذ كانت الكتابة لديه مشروعا متحفزا بالثناء ومستمدا من النقد وفرصة للتطوير.
أما الروائي محمد حامد فتحدث عن تجربته في التحول من كتابة القصة القصيرة وتأثير جدة وطقوسها الثقافية في تجربته، كاشفا حالة إبداعية غريبة مر بها، إذ كان يعد رسائل متبادلة عبر البريد الإلكتروني لشخصيتين وهميتين ماجد ومي، يتلبس كل طرف حالة طرف ليرسل للآخر، موضحا أن القصة أشبه ما تكون بالبوفيه المفتوح تشعر بالشبع وأنت لا تزال تبحث عن الصنف الذي يروق لك.
وتناول الروائي محمد مانع الشهري تأثير عمله في سجن الأحداث لكتابة أول رواية له وبعد 6 سنوات رأت النور، مضيفا أنه اختار الغوص في أدب السجون ليكون السجان محورا للأحداث وبطلا لها، ومعترفا بفضل الكاتب عبده خال في دعمه وتشجيعه للكتابة باسمه الصريح بعد سنوات من الاسم المستعار في المنتديات في «الفيس بوك» و«تويتر».
ونظمت الهيئة العامة للثقافة بالتعاون مع نادي أبها الأدبي، مساء أمس الأول (الأربعاء)، فعالية (الكتابة الروائية.. الإرهاص والإنجاز «تجارب شبابية مضيئة») للروائيين طاهر الزهراني (اعتذر عن الحضور وقرأ تجربته القاص يحيى العلكمي) ومحمد حامد ومحمد مانع الشهري، وأدارها أحمد المسعودي.
واستعرض يحيى العلكمي ورقة الروائي طاهر الزهراني، موضحا أن للزهراني سعيا لإيجاد خط خاص بعد تجارب طويلة، إذ كانت الكتابة لديه مشروعا متحفزا بالثناء ومستمدا من النقد وفرصة للتطوير.
أما الروائي محمد حامد فتحدث عن تجربته في التحول من كتابة القصة القصيرة وتأثير جدة وطقوسها الثقافية في تجربته، كاشفا حالة إبداعية غريبة مر بها، إذ كان يعد رسائل متبادلة عبر البريد الإلكتروني لشخصيتين وهميتين ماجد ومي، يتلبس كل طرف حالة طرف ليرسل للآخر، موضحا أن القصة أشبه ما تكون بالبوفيه المفتوح تشعر بالشبع وأنت لا تزال تبحث عن الصنف الذي يروق لك.
وتناول الروائي محمد مانع الشهري تأثير عمله في سجن الأحداث لكتابة أول رواية له وبعد 6 سنوات رأت النور، مضيفا أنه اختار الغوص في أدب السجون ليكون السجان محورا للأحداث وبطلا لها، ومعترفا بفضل الكاتب عبده خال في دعمه وتشجيعه للكتابة باسمه الصريح بعد سنوات من الاسم المستعار في المنتديات في «الفيس بوك» و«تويتر».