أردوغان يبدأ ولاية جديدة.. ومنصور بن متعب يشارك في التنصيب
الثلاثاء / 26 / شوال / 1439 هـ الثلاثاء 10 يوليو 2018 02:44
«عكاظ» (أنقره) okaz_online@
نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وصل وزير الدولة عضو مجلس الوزراء، مستشار خادم الحرمين الشريفين الأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبدالعزيز، أمس (الإثنين) إلى العاصمة التركية أنقرة، لحضور مراسم تنصيب رجب طيب أردوغان رئيساً لجمهورية تركيا لفترة رئاسية جديدة.
وكان في استقباله بمطار أسينبوغا الدولي، وزير الرياضة والشباب في جمهورية تركيا الدكتور عثمان اشكن باك، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى تركيا المهندس وليد الخريجي، ونائب والي أنقرة مراد سويلو.
وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قد أدى أمس (الإثنين)، اليمين الدستورية لولاية رئاسية جديدة لخمس سنوات تستند إلى نظام رئاسي جديد واسع الصلاحيات، وذلك بعد عامين من محاولة انقلاب هزت حكمه.
وتعهد أردوغان (64 عاما) بالحفاظ على المبادئ العلمانية لتركيا الحديثة التي أرساها مؤسسها مصطفى كمال أتاتورك.
وستلي التنصيب حفلة في القصر الرئاسي بحضور عشرات القادة من حول العالم، تكرس رسميا الانتقال إلى النظام الرئاسي في ضوء تعديل دستوري جرى تبنيه إثر استفتاء في أبريل 2017 فاز به معسكر «نعم» الداعم لأردوغان بهامش بسيط. ولا تزال المسألة تثير انقساما واستقطابا في تركيا.
وتبدأ هذه الولاية الرئاسية الواسعة الصلاحيات بعد نحو عامين من محاولة انقلاب عسكري في 15 يوليو 2016، تلتها حملات تطهير واسعة، لا سيما في صفوف القوات المسلحة والشرطة والإدارات الرسمية، أدت إلى توقيف وإقالة عشرات الآلاف.
وكان في استقباله بمطار أسينبوغا الدولي، وزير الرياضة والشباب في جمهورية تركيا الدكتور عثمان اشكن باك، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى تركيا المهندس وليد الخريجي، ونائب والي أنقرة مراد سويلو.
وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قد أدى أمس (الإثنين)، اليمين الدستورية لولاية رئاسية جديدة لخمس سنوات تستند إلى نظام رئاسي جديد واسع الصلاحيات، وذلك بعد عامين من محاولة انقلاب هزت حكمه.
وتعهد أردوغان (64 عاما) بالحفاظ على المبادئ العلمانية لتركيا الحديثة التي أرساها مؤسسها مصطفى كمال أتاتورك.
وستلي التنصيب حفلة في القصر الرئاسي بحضور عشرات القادة من حول العالم، تكرس رسميا الانتقال إلى النظام الرئاسي في ضوء تعديل دستوري جرى تبنيه إثر استفتاء في أبريل 2017 فاز به معسكر «نعم» الداعم لأردوغان بهامش بسيط. ولا تزال المسألة تثير انقساما واستقطابا في تركيا.
وتبدأ هذه الولاية الرئاسية الواسعة الصلاحيات بعد نحو عامين من محاولة انقلاب عسكري في 15 يوليو 2016، تلتها حملات تطهير واسعة، لا سيما في صفوف القوات المسلحة والشرطة والإدارات الرسمية، أدت إلى توقيف وإقالة عشرات الآلاف.