أمراء ومسؤولون يواسون آل راكة في الشهيدين ذيب وجاسر
شيعهما جمع غفير من أنحاء المملكة
الثلاثاء / 26 / شوال / 1439 هـ الثلاثاء 10 يوليو 2018 02:44
أحمد فراج (نجران) ahmadfarraj422@
استقبلت قبيلة آل راكة في محافظة ثار بمنطقة نجران، العزاء في الشهيدين المبتعثين ذيب بن مانع بن جاسر آل راكة اليامي، وجاسر بن دهام بن جاسر آل راكة اليامي، اللذين استشهدا غرقا في أحد الأنهار في أمريكا وهما يحاولان إنقاذ طفلين من الغرق.
وتلقت القبيلة التعازي من أمراء ووزراء ومسؤولين ووجهاء وأعيان ومواطنين من مختلف مناطق المملكة ودول الخليج. وعبر المعزون عن مشاركة القبيلة فخرها واعتزازها بالموقف الإنساني للبطلين، وسعيهما لإنقاذ طفلين من الغرق، مضحيين بحياتهما في موقف يعكس أخلاق الدين الإسلامي وشهامة الشعب السعودي.
وعبر أفراد القبيلة عن شكرهم لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، ولأمير منطقة نجران الأمير جلوي بن مساعد بن عبدالعزيز، ونائبه الأمير تركي بن هذلول على اهتمامهم بحالة الطالبين منذ غرقهما في النهر، إلى وصول جثمانيهما إلى منطقة نجران.
وأكدوا أنهم لن ينسوا وقفة سفير خادم الحرمين في أمريكا الأمير خالد بن سلمان، التي أسهمت في تخفيف مصابهم، وتسهيل إجراءات نقل الجثمانين في وقت قياسي، مقدمين الشكر لكل من واساهم في مصابهم، سواء بالحضور إلى مقر العزاء أو الذين تواصلوا برقيا وهاتفيا، داعين الله ألا يري الجميع أي مكروه، وأن يحفظ للوطن قيادته الحكيمة والشعب الوفي، وأن يديم على الجميع نعمة الأمن والاستقرار.
وتلقت القبيلة التعازي من أمراء ووزراء ومسؤولين ووجهاء وأعيان ومواطنين من مختلف مناطق المملكة ودول الخليج. وعبر المعزون عن مشاركة القبيلة فخرها واعتزازها بالموقف الإنساني للبطلين، وسعيهما لإنقاذ طفلين من الغرق، مضحيين بحياتهما في موقف يعكس أخلاق الدين الإسلامي وشهامة الشعب السعودي.
وعبر أفراد القبيلة عن شكرهم لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، ولأمير منطقة نجران الأمير جلوي بن مساعد بن عبدالعزيز، ونائبه الأمير تركي بن هذلول على اهتمامهم بحالة الطالبين منذ غرقهما في النهر، إلى وصول جثمانيهما إلى منطقة نجران.
وأكدوا أنهم لن ينسوا وقفة سفير خادم الحرمين في أمريكا الأمير خالد بن سلمان، التي أسهمت في تخفيف مصابهم، وتسهيل إجراءات نقل الجثمانين في وقت قياسي، مقدمين الشكر لكل من واساهم في مصابهم، سواء بالحضور إلى مقر العزاء أو الذين تواصلوا برقيا وهاتفيا، داعين الله ألا يري الجميع أي مكروه، وأن يحفظ للوطن قيادته الحكيمة والشعب الوفي، وأن يديم على الجميع نعمة الأمن والاستقرار.