الصحف الفرنسية: باقي خطوة على «النجمة الثانية»
تغزلت في «الكتيبة الزرقاء» .. وتراجعت عن انتقاد ديشامب
الخميس / 28 / شوال / 1439 هـ الخميس 12 يوليو 2018 03:00
مصباح معتوق (جدة) M_MATOOQ@
حيت الصحف الفرنسية الصادرة أمس (الأربعاء) بلوغ منتخب بلادها لكرة القدم المباراة النهائية لكأس العالم في روسيا، متراجعة عن الانتقادات التي كانت خلال مباريات دور المجموعات والتي لم يقدم فيها «الديوك» المستوى المقنع.
واعتبرت صحيفة «lequipe» أن المنتخب الفرنسي خلال مباراته ضد بلجيكا أظهر سيطرة وإستراتيجية رائعتين، مضيفة هذه ثالث مباراة نهائية عالمية في فرنسا في 20 عاماً وهذا جنون.
وأعربت ذات الصحيفة عن إعجابها بثنائي محور الدفاع القوي رافائيل فاران وصامويل أومتيتي، ومن خلفهما القائد والحارس هوغو لوريس العملاق بين الخشبات الثلاث، ومنحت تقييمها الأفضل في المباراة لهؤلاء الثلاثة.
وتابعت الصحيفة، بعد 20 عاما من الثنائية غير المتوقعة للمدافع ليليان تورام في مرمى كرواتيا 2-1 في نصف نهائي مونديال 1998، حافظ أومتيتي على تقليد المدافعين الفرنسيين الذين يسجلون أهدافا في نصف النهائي مرة كل 20 عاماً.
فيما رأت صحيفة «لوفيغارو» أن اللاعبين البطوليين في إمكانهم أن يحلموا بنجمة ثانية بعد 20 عاما من اللقب الذي أحرزه المنتخب بقيادة مدربه الحالي ديدييه ديشامب «كلاعب» بالفوز على البرازيل بثلاثية نظيفة بينها ثنائية لزين الدين زيدان، وأضافت: نجمة ثانية ستدفعهم إلى دخول ناد آخر من الأبطال العالميين المتوجين أكثر من مرة باللقب العالمي إلى جانب الترتيب حسب الظهور إيطاليا والأوروغواي والبرازيل وألمانيا والأرجنتين.
وبالنسبة لصحيفة «لوباريزيان» لا يوجد أدنى شك: سواء ضد إنجلترا أو كرواتيا، بات لاعبو المنتخب الأزرق على عتبة الكأس، وسيكونون المرشحين للقب الغالي.
وحللت الصحيفة قائلة: لم يعد هناك زيدان، لكن مجموعة من اللاعبين الكبار المحاطين بلاعبين جيدين. قد يكون هذا فريق أكثر جماعية من مجموعة تدور حول عبقري، معيدة تسمية هذا الفريق بـ«الخارقون».
من جهتها، كتبت صحيفة «لوموند» أن لاعبي المنتخب الفرنسي الذين كانوا «وحوشاً» ضد منتخب «الشياطين الحمر»، تمكنوا مرة أخرى من الاعتماد على كتلتهم الدفاعية التي صمدت جيداً.
واعتبرت صحيفة «lequipe» أن المنتخب الفرنسي خلال مباراته ضد بلجيكا أظهر سيطرة وإستراتيجية رائعتين، مضيفة هذه ثالث مباراة نهائية عالمية في فرنسا في 20 عاماً وهذا جنون.
وأعربت ذات الصحيفة عن إعجابها بثنائي محور الدفاع القوي رافائيل فاران وصامويل أومتيتي، ومن خلفهما القائد والحارس هوغو لوريس العملاق بين الخشبات الثلاث، ومنحت تقييمها الأفضل في المباراة لهؤلاء الثلاثة.
وتابعت الصحيفة، بعد 20 عاما من الثنائية غير المتوقعة للمدافع ليليان تورام في مرمى كرواتيا 2-1 في نصف نهائي مونديال 1998، حافظ أومتيتي على تقليد المدافعين الفرنسيين الذين يسجلون أهدافا في نصف النهائي مرة كل 20 عاماً.
فيما رأت صحيفة «لوفيغارو» أن اللاعبين البطوليين في إمكانهم أن يحلموا بنجمة ثانية بعد 20 عاما من اللقب الذي أحرزه المنتخب بقيادة مدربه الحالي ديدييه ديشامب «كلاعب» بالفوز على البرازيل بثلاثية نظيفة بينها ثنائية لزين الدين زيدان، وأضافت: نجمة ثانية ستدفعهم إلى دخول ناد آخر من الأبطال العالميين المتوجين أكثر من مرة باللقب العالمي إلى جانب الترتيب حسب الظهور إيطاليا والأوروغواي والبرازيل وألمانيا والأرجنتين.
وبالنسبة لصحيفة «لوباريزيان» لا يوجد أدنى شك: سواء ضد إنجلترا أو كرواتيا، بات لاعبو المنتخب الأزرق على عتبة الكأس، وسيكونون المرشحين للقب الغالي.
وحللت الصحيفة قائلة: لم يعد هناك زيدان، لكن مجموعة من اللاعبين الكبار المحاطين بلاعبين جيدين. قد يكون هذا فريق أكثر جماعية من مجموعة تدور حول عبقري، معيدة تسمية هذا الفريق بـ«الخارقون».
من جهتها، كتبت صحيفة «لوموند» أن لاعبي المنتخب الفرنسي الذين كانوا «وحوشاً» ضد منتخب «الشياطين الحمر»، تمكنوا مرة أخرى من الاعتماد على كتلتهم الدفاعية التي صمدت جيداً.