118089 معلما ومعلمة في 4297 دورة صيفية
الأحد / 02 / ذو القعدة / 1439 هـ الاحد 15 يوليو 2018 01:30
عبدالله الغامدي (الرياض) _aalghamdi@
ينخرط 118089 معلما ومعلمة، من 45 إدارة تعليمية، اعتبارا من اليوم (الأحد) في 4297 دورة تدريبية صيفية تدشنها وزارة التعليم.
وتصدرت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الرياض - بنين- الإدارات التعليمية الأكثر تسجيلاً في الدورات، إذ بلغ عدد المسجلين 5469 معلما، تلتها الإدارة العامة للتعليم بالمنطقة الشرقية -بنين- وبلغ عدد المسجلين 4618 معلما، كما حققت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الرياض -بنات- المركز الثالث وبلغ عدد المسجلات 3466 معلمة.
وكانت أكثر الاهتمامات للمعلمين والمعلمات في الدورات الصيفية مهارات التدريس وبلغ عدد المسجلين فيها 50306 معلمين ومعلمات ثم بيئات التعلم وبلغ عدد المسجلين فيها 14308 معلمين ومعلمات، ثم القيادة والإدارة وبلغ عدد المسجلين فيها 10534 معلما ومعلمة.
وتهدف وزارة التعليم من خلال هذه الدورات إلى تطوير القدرات والمهارات المهنية لدى 12 وظيفة تعليمية لزيادة كفاءة النظام التعليمي بما ينعكس على مستويات التحصيل واستثمار أوقات شاغلي الوظائف التعليمية خلال الإجازة لتحسين المخرجات بما يضمن حصول المتدربين على حزمة كبيرة من الامتيازات، بالإضافة إلى أولوية الترشيح في عدد من مجالات التطوير الوظيفي كأولوية الإيفاد للتدريس في المدارس السعودية في الخارج، والتفرغ للدراسات العليا في الجامعات السعودية والابتعاث الخارجي وغيرها من المفاضلات.
وتصدرت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الرياض - بنين- الإدارات التعليمية الأكثر تسجيلاً في الدورات، إذ بلغ عدد المسجلين 5469 معلما، تلتها الإدارة العامة للتعليم بالمنطقة الشرقية -بنين- وبلغ عدد المسجلين 4618 معلما، كما حققت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الرياض -بنات- المركز الثالث وبلغ عدد المسجلات 3466 معلمة.
وكانت أكثر الاهتمامات للمعلمين والمعلمات في الدورات الصيفية مهارات التدريس وبلغ عدد المسجلين فيها 50306 معلمين ومعلمات ثم بيئات التعلم وبلغ عدد المسجلين فيها 14308 معلمين ومعلمات، ثم القيادة والإدارة وبلغ عدد المسجلين فيها 10534 معلما ومعلمة.
وتهدف وزارة التعليم من خلال هذه الدورات إلى تطوير القدرات والمهارات المهنية لدى 12 وظيفة تعليمية لزيادة كفاءة النظام التعليمي بما ينعكس على مستويات التحصيل واستثمار أوقات شاغلي الوظائف التعليمية خلال الإجازة لتحسين المخرجات بما يضمن حصول المتدربين على حزمة كبيرة من الامتيازات، بالإضافة إلى أولوية الترشيح في عدد من مجالات التطوير الوظيفي كأولوية الإيفاد للتدريس في المدارس السعودية في الخارج، والتفرغ للدراسات العليا في الجامعات السعودية والابتعاث الخارجي وغيرها من المفاضلات.