«غرفة مكة» توقع اتفاقية لإنشاء وتشغيل «مكة الذكية للتغذية»
الخميس / 06 / ذو القعدة / 1439 هـ الخميس 19 يوليو 2018 18:27
واس (مكة المكرمة)
أبرمت الغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة اتفاقية لاستثمار وتطوير وتشغيل مشروع مدينة مكة الذكية للتغذية مع أحد المكاتب المتخصصة في التطوير والاستثمار العقاري.
وأوضح رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة هشام بن محمد كعكي، أن الاتفاقية تأتي ضمن جهود الغرفة لإنجاح الاقتصاد والاستثمار في مدينة مكة المكرمة، التي ما زالت وستظل تحمل الكثير من الخير، وعدد مميز من الفرص الوظيفية الدائمة والموسمية، نسبة لتفردها في استقبال ملايين الحجاج والمعتمرين والزائرين.
وأشار إلى أن العاصمة المقدسة مقبلة على حراك تنموي كبير بعد اكتمال نسبة مقدرة من مشاريع المنطقة المركزية، وإنشاء الهيئة الملكية لمكة المكرمة والمشاعر المقدسة، وتنفيذ مقررات رؤية 2030 الرامية إلى رفع معدلات الحجاج والمعتمرين والزوار، مؤكداً أنها جميعاً تمثل انفتاحاً اقتصادياً كبيراً يواكب التحولات الجوهرية المنتظرة في مكة المكرمة.
بدوره، أكد مدير المكتب المتخصص في التطوير والاستثمار العقاري محمد أحمد عامر أن مشروع مدينة مكة الذكية للأغذية بدأ بارتباط أمانة العاصمة المقدسة مع مجموعة من الوزارات والجهات، منها وزارة الحج والعمرة، وقطاعات التغذية، وقطاعات خدمية أخرى رأت ضرورة إحداث نقلة نوعية في الخدمات إلى مرحلة أكثر تقدما, متمنياً أن يكون سوق الخدمات في مكة المكرمة الأول على مستوى المنطقة، ويشكل أول تجربة حقيقية للمدن الذكية في المملكة، وأول مشروع يقام في البلد الحرام.
وأوضح أن مشروع مدينة مكة الذكية للأغذية تمت دراسته من ناحية إحداث تغيير نوعي في الخدمات اللوجستية، من شحن وتوزيع ومستودعات ونحوه، ومن ناحية نوعية المرافق وفكر توزيع المواد الغذائية، مكبيناً أن المشروع يحتوي على معهدين سيتم إنشائها، الأول معهد أو كلية للطهاة السعوديين، عاده مجالاً واعداً ومميز، والاحتياج فيه كبير، والثاني معهد للتدريب الهندسي على تقنيات المدن الذكية، لاستخدام تقنيات المدن الذكية في المملكة.
وأوضح رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة هشام بن محمد كعكي، أن الاتفاقية تأتي ضمن جهود الغرفة لإنجاح الاقتصاد والاستثمار في مدينة مكة المكرمة، التي ما زالت وستظل تحمل الكثير من الخير، وعدد مميز من الفرص الوظيفية الدائمة والموسمية، نسبة لتفردها في استقبال ملايين الحجاج والمعتمرين والزائرين.
وأشار إلى أن العاصمة المقدسة مقبلة على حراك تنموي كبير بعد اكتمال نسبة مقدرة من مشاريع المنطقة المركزية، وإنشاء الهيئة الملكية لمكة المكرمة والمشاعر المقدسة، وتنفيذ مقررات رؤية 2030 الرامية إلى رفع معدلات الحجاج والمعتمرين والزوار، مؤكداً أنها جميعاً تمثل انفتاحاً اقتصادياً كبيراً يواكب التحولات الجوهرية المنتظرة في مكة المكرمة.
بدوره، أكد مدير المكتب المتخصص في التطوير والاستثمار العقاري محمد أحمد عامر أن مشروع مدينة مكة الذكية للأغذية بدأ بارتباط أمانة العاصمة المقدسة مع مجموعة من الوزارات والجهات، منها وزارة الحج والعمرة، وقطاعات التغذية، وقطاعات خدمية أخرى رأت ضرورة إحداث نقلة نوعية في الخدمات إلى مرحلة أكثر تقدما, متمنياً أن يكون سوق الخدمات في مكة المكرمة الأول على مستوى المنطقة، ويشكل أول تجربة حقيقية للمدن الذكية في المملكة، وأول مشروع يقام في البلد الحرام.
وأوضح أن مشروع مدينة مكة الذكية للأغذية تمت دراسته من ناحية إحداث تغيير نوعي في الخدمات اللوجستية، من شحن وتوزيع ومستودعات ونحوه، ومن ناحية نوعية المرافق وفكر توزيع المواد الغذائية، مكبيناً أن المشروع يحتوي على معهدين سيتم إنشائها، الأول معهد أو كلية للطهاة السعوديين، عاده مجالاً واعداً ومميز، والاحتياج فيه كبير، والثاني معهد للتدريب الهندسي على تقنيات المدن الذكية، لاستخدام تقنيات المدن الذكية في المملكة.