«الإعلام البحرينية»: «بي إن سبورت» متورطة في قضايا مشبوهة بدعم الإرهاب
مستمرون في إيقاف استيراد أجهزة استقبال قنواتها
الجمعة / 07 / ذو القعدة / 1439 هـ الجمعة 20 يوليو 2018 21:41
«عكاظ» (المنامة)
أعلنت وزارة شؤون الإعلام في مملكة البحرين استمرارها في تطبيق قرار إيقاف استيراد أجهزة استقبال قنوات «بي إن سبورت» التابعة لشبكة الجزيرة القطرية، وإيقاف بيع وتجديد اشتراكاتها.
وأشارت الوزارة إلى أنها كثفت في الآونة الأخيرة حملاتها التفتيشية على المحلات التجارية التي تقوم ببيع أجهزة الاستقبال، للتعامل معها وفقاً للأنظمة والقوانين والتشريعات المعمول بها في مملكة البحرين، سواء أجهزة الاستقبال التابعة لشبكة الجزيرة القطرية، أو أجهزة الاستقبال المشفرة التي تبث بشكل غير قانوني.
وتجدد الوزارة التأكيد على أن قنوات «بي إن سبورت» التابعة لشبكة الجزيرة القطرية، متورطة بشكل فاضح في قضايا مشبوهة مرتبطة بدعم الإرهاب والجماعات المتطرفة والترويج لخطاب الفتنة والكراهية والتطرف في المنطقة، كما أن حملة التشويه السياسي ضد عدد من الدول العربية، وانحراف القنوات القطرية عن الرسالة الرياضية بهدف تشويه سمعة الدول العربية والإساءة لها، تم رصده بشكل مستمر خصوصاً في فترة بث بطولة كأس العالم 2018م، وهو أمر مستنكر ويعكس إفلاس القائمين على الشبكة القطرية واعتماد سياسة خلط الأوراق التي لم تعد تخطئها عين المتابع للانحدار الإعلامي الذي وصلت إليه الشبكة القطرية.
وشددت وزارة شؤون الإعلام على موقفها الثابت في استنكار السياسات التي تتبناها قنوات «بي إن سبورتس» التابعة لشبكة الجزيرة القطرية، والمتمثلة في إقحام الرياضة في السياسة لتحقيق مكاسب شخصية، تتناقض مع الأهداف الجامعة للرياضة، كما تجدد الوزارة دعوتها إلى مراجعة الموقف القانوني لقنوات «بي إن سبورت» التابعة لشبكة الجزيرة القطرية في كل دولة، خصوصاً بعد الحملات المسيئة التي تبنتها القنوات القطرية بهدف الإساءة إلى الدول والشعوب العربية.
وأشارت الوزارة إلى أنها كثفت في الآونة الأخيرة حملاتها التفتيشية على المحلات التجارية التي تقوم ببيع أجهزة الاستقبال، للتعامل معها وفقاً للأنظمة والقوانين والتشريعات المعمول بها في مملكة البحرين، سواء أجهزة الاستقبال التابعة لشبكة الجزيرة القطرية، أو أجهزة الاستقبال المشفرة التي تبث بشكل غير قانوني.
وتجدد الوزارة التأكيد على أن قنوات «بي إن سبورت» التابعة لشبكة الجزيرة القطرية، متورطة بشكل فاضح في قضايا مشبوهة مرتبطة بدعم الإرهاب والجماعات المتطرفة والترويج لخطاب الفتنة والكراهية والتطرف في المنطقة، كما أن حملة التشويه السياسي ضد عدد من الدول العربية، وانحراف القنوات القطرية عن الرسالة الرياضية بهدف تشويه سمعة الدول العربية والإساءة لها، تم رصده بشكل مستمر خصوصاً في فترة بث بطولة كأس العالم 2018م، وهو أمر مستنكر ويعكس إفلاس القائمين على الشبكة القطرية واعتماد سياسة خلط الأوراق التي لم تعد تخطئها عين المتابع للانحدار الإعلامي الذي وصلت إليه الشبكة القطرية.
وشددت وزارة شؤون الإعلام على موقفها الثابت في استنكار السياسات التي تتبناها قنوات «بي إن سبورتس» التابعة لشبكة الجزيرة القطرية، والمتمثلة في إقحام الرياضة في السياسة لتحقيق مكاسب شخصية، تتناقض مع الأهداف الجامعة للرياضة، كما تجدد الوزارة دعوتها إلى مراجعة الموقف القانوني لقنوات «بي إن سبورت» التابعة لشبكة الجزيرة القطرية في كل دولة، خصوصاً بعد الحملات المسيئة التي تبنتها القنوات القطرية بهدف الإساءة إلى الدول والشعوب العربية.