سلطان بن سحيم: خونة الأوطان ومدمري البلدان يعاقبون الحجاج
دنائة «الحمدين» تصد القطريين عن البيت الحرام
السبت / 08 / ذو القعدة / 1439 هـ السبت 21 يوليو 2018 21:43
عادل الخديدي (جدة)
أكد الشيخ سلطان بن سحيم آل ثاني، أن المملكة تفتح قلبها قبل حدودها لمئات الآلاف من الحجاج، بينما النظام القطري يمنع مواطنيه من الحج للعام الثاني، لافتاً إلى أن ذنب القطريين في رقاب من لا دين ولا مروءة تردعهم.
وأوضح بن سحيم، أن النظام القطري بلغت به الدنائة إلى منع المواطنين من بيت الله الحرام، ووصلت بهم الخصومة إلى عقاب المسلمين إذا ما أدوا فريضتهم، مشيراً إلى أن الأزمة ستنتهي وستنجلي الغمة وسيحاكمهم القطريين على إجرامهم واستبدادهم.
وذكر الشيخ سلطان، أن كل من عرفهم من القطريين حجوا واعتمروا رغماً عن النظام، وأنهم لم يجدوا سوى الترحيب منذ وطأت أقدامهم أرض المملكة.
وقال بن سحيم: «إن خونة الأوطان ومدمري البلدان يعاقبون من أدّى الفريضة وعاد سالماً».
وأضاف: «التاريخ سينصفهم في صفحاته السوداء».
وتسائل بن سحيم، أي ظلم أكبر من منع الناس عن بيت الله الحرام؟، وأي كبيرة أعظم من صد الناس عن الحج؟.
وأجاب عبر «تويتر» قائلاً: «لا يفعلها إلا النظام الظالم القابع في الدوحة».
واختتم الشيخ سلطان بن سحيم تغريداته بالآية الكريمة، «إِن الذين كفروا ويصدون عن سبِيلِ اللَّه والمسجد الحرام الذي جعلناه للناس سواء الْعَاكف فيه وَالْباد ومن يرد فِيهِ بإلحاد بظُلم نُّذقه من عذاب أليم».
وأوضح بن سحيم، أن النظام القطري بلغت به الدنائة إلى منع المواطنين من بيت الله الحرام، ووصلت بهم الخصومة إلى عقاب المسلمين إذا ما أدوا فريضتهم، مشيراً إلى أن الأزمة ستنتهي وستنجلي الغمة وسيحاكمهم القطريين على إجرامهم واستبدادهم.
وذكر الشيخ سلطان، أن كل من عرفهم من القطريين حجوا واعتمروا رغماً عن النظام، وأنهم لم يجدوا سوى الترحيب منذ وطأت أقدامهم أرض المملكة.
وقال بن سحيم: «إن خونة الأوطان ومدمري البلدان يعاقبون من أدّى الفريضة وعاد سالماً».
وأضاف: «التاريخ سينصفهم في صفحاته السوداء».
وتسائل بن سحيم، أي ظلم أكبر من منع الناس عن بيت الله الحرام؟، وأي كبيرة أعظم من صد الناس عن الحج؟.
وأجاب عبر «تويتر» قائلاً: «لا يفعلها إلا النظام الظالم القابع في الدوحة».
واختتم الشيخ سلطان بن سحيم تغريداته بالآية الكريمة، «إِن الذين كفروا ويصدون عن سبِيلِ اللَّه والمسجد الحرام الذي جعلناه للناس سواء الْعَاكف فيه وَالْباد ومن يرد فِيهِ بإلحاد بظُلم نُّذقه من عذاب أليم».