أهالي«العكاس»: تطوير وتأهيل القرية التراثية يعززان الهوية التاريخية
الاثنين / 10 / ذو القعدة / 1439 هـ الاثنين 23 يوليو 2018 20:20
خالد آل مريّح (أبها) Abowajan@
أبدى أهالي قرية العكاس التراثية بمدينة أبها، سعادتهم بالمقترحات التي قدمها نائب أمير منطقة عسير الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز لتطوير قريتهم، خلال زيارته لها أخيرا، مؤكداً على أن تسعى للمحافظة على الموروث وتحقيق رؤية البلاد في إحياء مواقع التراث الوطني والعربي والإسلامي والقديم وتسجيلها دولياً، وتمكين الجميع من الوصول إليها بوصفها شاهداً حياً على إرثنا العريق وعلى دورنا الفاعل وموقعنا البارز على خريطة الحضارات الإنسانية.
وأكد الأهالي أنهم أبدوا موافقتهم على الفور لإعادة تأهيل وتطوير القرية، إيماناً منهم بمنطلقات الدولة في رؤية 2030 لدعم وتعزيز الهوية التاريخية والعمرانية في القرى التابعة لمنطقة عسير.
وقدر أهالي قرية العكاس زيارة نائب أمير عسير، مثمنين اهتمامه بإعادة تأهيل وتطوير القرية. وأبانوا أنه جرى الاتفاق على أن تعد وثيقة بين الأهالي وأمانة المنطقة وفرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني توضح كافة أعمال التطوير، وكذلك مخططات عام للاستخدامات (النزل البيئية، المطاعم، الكافيهات، المتاحف).
يذكر أنه جرى الاتفاق على أن يقوم ممثلو القرية في الاجتماع بعقد اجتماعات داخل القرية وعرض العرض المرئي على المجلس الاستشاري للقرية والمجلس التنفيذي من أبناء القرية، وتسهيل إجراءات التطوير والموافقة عليها، ومساعدة هيئة السياحة والتراث لأهالي القرية بتقديم القروض، فضلا عن بدء العمل في الأماكن العامة، كالممرات والساحات والطرق والخدمات الأخرى بالتعاون مع الشركاء، مثل المياه والكهرباء والطرق.
وأكد الأهالي أنهم أبدوا موافقتهم على الفور لإعادة تأهيل وتطوير القرية، إيماناً منهم بمنطلقات الدولة في رؤية 2030 لدعم وتعزيز الهوية التاريخية والعمرانية في القرى التابعة لمنطقة عسير.
وقدر أهالي قرية العكاس زيارة نائب أمير عسير، مثمنين اهتمامه بإعادة تأهيل وتطوير القرية. وأبانوا أنه جرى الاتفاق على أن تعد وثيقة بين الأهالي وأمانة المنطقة وفرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني توضح كافة أعمال التطوير، وكذلك مخططات عام للاستخدامات (النزل البيئية، المطاعم، الكافيهات، المتاحف).
يذكر أنه جرى الاتفاق على أن يقوم ممثلو القرية في الاجتماع بعقد اجتماعات داخل القرية وعرض العرض المرئي على المجلس الاستشاري للقرية والمجلس التنفيذي من أبناء القرية، وتسهيل إجراءات التطوير والموافقة عليها، ومساعدة هيئة السياحة والتراث لأهالي القرية بتقديم القروض، فضلا عن بدء العمل في الأماكن العامة، كالممرات والساحات والطرق والخدمات الأخرى بالتعاون مع الشركاء، مثل المياه والكهرباء والطرق.