ترصد العوائق.. إطلاق خدمة «تحديات التصدير»
الثلاثاء / 11 / ذو القعدة / 1439 هـ الثلاثاء 24 يوليو 2018 01:31
«عكاظ» (الرياض) Okaz_online@
أطلقت هيئة تنمية الصادرات السعودية خدمة «تحديات التصدير»، لمساندة المصدرين ورصد التحديات والعوائق المحلية والدولية التي تواجههم، ومن ثم دراسة وتحليل هذه التحديات وإيجاد حلول فعالة لمعالجتها، وضمان عدم تكرارها بالتعاون مع الجهات الحكومية ذات العلاقة.
ويسمح للمصدّرين تسجيل أي تحد يواجههم خلال عملية التصدير عن طريق بوابتها الإلكترونية، ومن ثم تتم دراسته وتحليله لإيجاد حلول فعالة له؛ ما يؤدي إلى تمكين المصدرين ومساندتهم، وذلك سعياً لتطوير بيئة التصدير. ويمكن تقسيم عوائق التصدير التي تواجه المصدرين إلى نوعين أساسيين عوائق خارجية أو دولية تفرضها الدول على حدودها أو داخل أراضيها، وعوائق داخلية تحدّ من تدفق الصادرات السعودية إلى الخارج لأسباب إجرائية أو عوائق لوجستية ترفع التكاليف.
وعملت «الصادرات السعودية» منذ تأسيسها حتى تاريخه بالتعاون مع الشركاء من الجهات الحكومية ذات العلاقة على حل ما نسبته 70% من إجمالي العوائق التي تم استلامها، وشكلت العوائق الخارجية التي تم حلها ما نسبته 30%، بينما شكلت العوائق الداخلية 70%.
ويسمح للمصدّرين تسجيل أي تحد يواجههم خلال عملية التصدير عن طريق بوابتها الإلكترونية، ومن ثم تتم دراسته وتحليله لإيجاد حلول فعالة له؛ ما يؤدي إلى تمكين المصدرين ومساندتهم، وذلك سعياً لتطوير بيئة التصدير. ويمكن تقسيم عوائق التصدير التي تواجه المصدرين إلى نوعين أساسيين عوائق خارجية أو دولية تفرضها الدول على حدودها أو داخل أراضيها، وعوائق داخلية تحدّ من تدفق الصادرات السعودية إلى الخارج لأسباب إجرائية أو عوائق لوجستية ترفع التكاليف.
وعملت «الصادرات السعودية» منذ تأسيسها حتى تاريخه بالتعاون مع الشركاء من الجهات الحكومية ذات العلاقة على حل ما نسبته 70% من إجمالي العوائق التي تم استلامها، وشكلت العوائق الخارجية التي تم حلها ما نسبته 30%، بينما شكلت العوائق الداخلية 70%.