مفاوضات نووية سعودية ـ ألمانية.. و30 مشروعاً في «المتجددة»
الخميس / 13 / ذو القعدة / 1439 هـ الخميس 26 يوليو 2018 02:00
محمد العبد الله (الدمام) mod1111222@
كشف مفوض الصناعة والتجارة الألمانية لدى السعودية، والبحرين، واليمن أوليفر أومس، وجود تعاون سعودي ــ ألماني في مجال الطاقة المتجددة والبديلة، ما بين 10- 30 مشروعا مشتركا، إضافة إلى استمرار المفاوضات مع المملكة في مجال الطاقة النووية.
وقدر ارتفاع حجم ميزان التبادل التجاري بين السعودية وجمهورية ألمانيا الاتحادية بنسبة 4% خلال الربع الثاني من العام الحالي، فيما وصل إلى 8 مليارات دولار عام 2017. وأكد أومس، خلال إعلان تفاصيل المعرض الدولي للصمامات الصناعية والمؤتمر الدولي للمضخات: «ڤالڤ وورلد إكسبو 2018»، أخيرا، الذي سينطلق في شهر نوفمبر القادم، في مدينة دوسلدورف بألمانيا؛ وجود توجه للتبادل في الصناعات العسكرية، لاسيما أن ألمانيا رائدة في هذا المجال.
من جهته، قال رئيس لجنة الصناعة والطاقة بغرفة تجارة وصناعة الشرقية إبراهيم آل الشيخ: «المعرض يقدم مجموعة واسعة من المنتجات والخدمات المتعلقة بالمضخات والصمامات الألمانية، وسيساعد رجال الأعمال والمستثمرين السعوديين على البحث عن فرص تطوير الأعمال الممكنة في المجالات ذات العلاقة». ولفت إلى أن المملكة تخطط لبناء مصافٍ جديدة، وتوسيع المصانع القائمة لزيادة حصتها من طاقة التكرير المحلية إلى أكثر من 3.3 مليون برميل يوميا بحلول عام 2020.
وأضاف: «ألمانيا تعتبر هي الشريك التجاري الرئيسي للمملكة، ولعل ما يؤكد ذلك أن الشركات الألمانية تتمتع بحضور قوي في السوق السعودية، بحيث تعمل أكثر من 400 شركة ألمانية الآن في المملكة، بحجم استثمارات يصل لأكثر من 8 مليارات دولار».
وقدر ارتفاع حجم ميزان التبادل التجاري بين السعودية وجمهورية ألمانيا الاتحادية بنسبة 4% خلال الربع الثاني من العام الحالي، فيما وصل إلى 8 مليارات دولار عام 2017. وأكد أومس، خلال إعلان تفاصيل المعرض الدولي للصمامات الصناعية والمؤتمر الدولي للمضخات: «ڤالڤ وورلد إكسبو 2018»، أخيرا، الذي سينطلق في شهر نوفمبر القادم، في مدينة دوسلدورف بألمانيا؛ وجود توجه للتبادل في الصناعات العسكرية، لاسيما أن ألمانيا رائدة في هذا المجال.
من جهته، قال رئيس لجنة الصناعة والطاقة بغرفة تجارة وصناعة الشرقية إبراهيم آل الشيخ: «المعرض يقدم مجموعة واسعة من المنتجات والخدمات المتعلقة بالمضخات والصمامات الألمانية، وسيساعد رجال الأعمال والمستثمرين السعوديين على البحث عن فرص تطوير الأعمال الممكنة في المجالات ذات العلاقة». ولفت إلى أن المملكة تخطط لبناء مصافٍ جديدة، وتوسيع المصانع القائمة لزيادة حصتها من طاقة التكرير المحلية إلى أكثر من 3.3 مليون برميل يوميا بحلول عام 2020.
وأضاف: «ألمانيا تعتبر هي الشريك التجاري الرئيسي للمملكة، ولعل ما يؤكد ذلك أن الشركات الألمانية تتمتع بحضور قوي في السوق السعودية، بحيث تعمل أكثر من 400 شركة ألمانية الآن في المملكة، بحجم استثمارات يصل لأكثر من 8 مليارات دولار».