الهلال الأحمر: 870 متطوعا ومتطوعة يشاركون مع الفرق الإسعافية بالمدينة خلال الحج
الأحد / 23 / ذو القعدة / 1439 هـ الاحد 05 أغسطس 2018 15:06
«عكاظ» (الرياض)
أعلنت هيئة الهلال الأحمر السعودي تسجيل أكثر من 870 متطوعا ومتطوعة للعمل ضمن الفرق الإسعافية للهيئة والمشاركة في المسجد النبوي خلال موسم الحج للعام الحالي، حيث بلغ عدد المتطوعين المسجلين في الموقع الإلكتروني نحو 300 متطوع و570 متطوعة.
وتعمل هيئة الهلال الأحمر السعودي على تسخير جميع الإمكانات والطاقات اللازمة لتأمين سلامة الزوار وتقديم الخدمات الإسعافية كافة لضيوف الرحمن زوار المسجد النبوي الشريف، من خلال أكثر من 555 موظفاً، وأكثر من 37 مركزا ثابتا وموسميا موزعة في نطاق المدينة المنورة داخلها وخارجها.
وتقوم الفرق الإسعافية للهلال الأحمر السعودي في المدينة المنورة بتغطية جميع الطرق السريعة المؤدية للمدينة المنورة ومتابعة قوافل الحجيج من وإلى المدينة بمساندة فرق التدخل المتقد, والفرق الراجلة، والعربات الكھربائية الغولف خصصت في ساحات المسجد النبوي الشريف.
وقامت الهيئة كذلك بتجهيز وتوفير مراكز الإسعاف الثابتة والموسمية وتوسيع انتشارها في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة والمدينة المنورة وفي جميع منافذ المملكة البرية والبحرية والجوية وعلى جميع الطرق المؤدية إلى مكة المكرمة والمدينة المنورة، وكذلك توفير الفرق الإسعافية المؤهلة من الأطباء والفنيين والسائقين وسيارات الإسعاف المجهزة بأحدث التجهيزات وتوفير الخدمات المساندة لها من حيث توفير غرف العمليات المجهزة بأحدث الأنظمة المتبعة في مجال الاتصالات وتقنية المعلومات.
وتعمل هيئة الهلال الأحمر السعودي على تسخير جميع الإمكانات والطاقات اللازمة لتأمين سلامة الزوار وتقديم الخدمات الإسعافية كافة لضيوف الرحمن زوار المسجد النبوي الشريف، من خلال أكثر من 555 موظفاً، وأكثر من 37 مركزا ثابتا وموسميا موزعة في نطاق المدينة المنورة داخلها وخارجها.
وتقوم الفرق الإسعافية للهلال الأحمر السعودي في المدينة المنورة بتغطية جميع الطرق السريعة المؤدية للمدينة المنورة ومتابعة قوافل الحجيج من وإلى المدينة بمساندة فرق التدخل المتقد, والفرق الراجلة، والعربات الكھربائية الغولف خصصت في ساحات المسجد النبوي الشريف.
وقامت الهيئة كذلك بتجهيز وتوفير مراكز الإسعاف الثابتة والموسمية وتوسيع انتشارها في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة والمدينة المنورة وفي جميع منافذ المملكة البرية والبحرية والجوية وعلى جميع الطرق المؤدية إلى مكة المكرمة والمدينة المنورة، وكذلك توفير الفرق الإسعافية المؤهلة من الأطباء والفنيين والسائقين وسيارات الإسعاف المجهزة بأحدث التجهيزات وتوفير الخدمات المساندة لها من حيث توفير غرف العمليات المجهزة بأحدث الأنظمة المتبعة في مجال الاتصالات وتقنية المعلومات.