النجم الأمريكي روبرت ريدفورد يعلن اعتزال التمثيل
الثلاثاء / 25 / ذو القعدة / 1439 هـ الثلاثاء 07 أغسطس 2018 11:52
رويترز (لوس أنجليس)
أعلن النجم الأمريكي الحائز على الأوسكار روبرت ريدفورد لمجلة «إنترتينمنت ويكلي» أنه سيعتزل التمثيل بعد صدور فيلمه الجديد «ذا أولد مان آند ذا جان/العجوز والسلاح».
ومن المنتظر أن يبدأ في سبتمبر عرض الفيلم الجديد الذي يقدم فيه ريدفورد (81 عاما) دور لص بنوك متمرس.
ويشتهر ريدفورد بأفلام مثل «بوتش كاسيدي آند ذا صندانس كيد» و«أوت أوف أفريقيا/خارج أفريقيا».
وقال للمجلة في تصريحات نشرت (الاثنين): «لا يوجد شيء مطلق لكنني عزمت بشدة على أن تكون هذه هي نهاية طريقي في ما يتعلق بالتمثيل وسأمضي قدما صوب التقاعد بعد ذلك لأنني أمارسه منذ أن كنت أبلغ من العمر 21 عاما».
ويلعب ريدفورد في الفيلم الجديد دور فورست تاكر وهي شخصية حقيقية للص عتيد الإجرام ألقي القبض عليه 17 مرة بتهمة السطو على بنوك لكنه في كل مرة كان ينجح في الهروب من السجن.
وقال «جعلني الدور أتساءل... ماذا لو أنه لم يكن يبغض إلقاء القبض عليه حتى يستطيع الاستمتاع بالإثارة الحقيقية في حياته وهي الهروب؟».
وحقق ريدفورد النجاح على الشاشة الكبيرة عام 1967 بدوره في فيلم «بيرفوت إن ذا بارك» أمام جين فوندا ورسخ قدمه في عالم النجومية بالمشاركة في أفلام كلاسيكية مثل «ذا ستينج» و«أول ذا برزيدنتس من/كل رجال الرئيس».
وفي عام 1980، فاز ريدفورد بجائزة أوسكار عن أول فيلم يخرجه وهو «أورديناري بيبول/أناس عاديون» كما حصل على جائزة أوسكار عن مجمل أعماله عام 2002.
وردا على سؤال عما إذا كان سيعتزل الإخراج أيضا قال «سنرى».
ومن المنتظر أن يبدأ في سبتمبر عرض الفيلم الجديد الذي يقدم فيه ريدفورد (81 عاما) دور لص بنوك متمرس.
ويشتهر ريدفورد بأفلام مثل «بوتش كاسيدي آند ذا صندانس كيد» و«أوت أوف أفريقيا/خارج أفريقيا».
وقال للمجلة في تصريحات نشرت (الاثنين): «لا يوجد شيء مطلق لكنني عزمت بشدة على أن تكون هذه هي نهاية طريقي في ما يتعلق بالتمثيل وسأمضي قدما صوب التقاعد بعد ذلك لأنني أمارسه منذ أن كنت أبلغ من العمر 21 عاما».
ويلعب ريدفورد في الفيلم الجديد دور فورست تاكر وهي شخصية حقيقية للص عتيد الإجرام ألقي القبض عليه 17 مرة بتهمة السطو على بنوك لكنه في كل مرة كان ينجح في الهروب من السجن.
وقال «جعلني الدور أتساءل... ماذا لو أنه لم يكن يبغض إلقاء القبض عليه حتى يستطيع الاستمتاع بالإثارة الحقيقية في حياته وهي الهروب؟».
وحقق ريدفورد النجاح على الشاشة الكبيرة عام 1967 بدوره في فيلم «بيرفوت إن ذا بارك» أمام جين فوندا ورسخ قدمه في عالم النجومية بالمشاركة في أفلام كلاسيكية مثل «ذا ستينج» و«أول ذا برزيدنتس من/كل رجال الرئيس».
وفي عام 1980، فاز ريدفورد بجائزة أوسكار عن أول فيلم يخرجه وهو «أورديناري بيبول/أناس عاديون» كما حصل على جائزة أوسكار عن مجمل أعماله عام 2002.
وردا على سؤال عما إذا كان سيعتزل الإخراج أيضا قال «سنرى».