26 ألف كادر لضمان سلامة الحجاج والبيئة المحيطة بهم
الثلاثاء / 25 / ذو القعدة / 1439 هـ الثلاثاء 07 أغسطس 2018 21:08
عبدالعزيز المشيطي (القريات) Abdulaziz010100@
أطلقت وزارة الشؤون البلدية والقروية خطة شاملة تشارك فيها كافةالقطاعات لتوفير كل سبل الراحة لحجاج بيت الله الحرام وتيسير أدائهم لمناسك هذه الفريضة، مؤكدة أن حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين جل اهتمامها وعنايتها لخدمة الحرمين الشريفين، ورفع مستوى الخدمات المقدمة لحجاج بيت الله الحرام في كافة المجالات، وتوفير الأمن والراحة لهم، إيماناً منها بواجبها والأمانة الملقاة على عاتقها، معتبرة هذه الخدمة واجباً مقدساً تسخر له كل الإمكانات وتبذل من أجله كل الجهود والطاقات.
وأكد وزير الشؤون البلدية والقروية المهندس عبداللطيف بن عبدالملك آل الشيخ، أن الخدمات البلدية في الحج تحظى بكل رعاية واهتمام من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، مؤكداً أنه وإنفاذاً لتوجيهات خادم الحرمين وولي العهد بالاهتمام بتعزيز كافة التدابير الاحترازية والوقائية لاستضافة ضيوف الرحمن وزوار مسجد نبيه محمد صلى الله عليه وسلم، والحفاظ على صحتهم وسلامتهم، سخرت وزارة الشؤون البلدية والقروية إمكاناتها كافة وحشدت أقصى الطاقات لتأمين صحة وسلامة وراحة ضيوف الرحمن، وتمكينهم من أداء نسكهم بيسر وسهولة، وفق خطة متكاملة منذ بداية موسمالحج وحتى نهايته.
وأوضح وزير الشؤون البلدية والقروية، أن خطة الوزارة تستهدف ضمان سلامة الحجاج والزائرين والبيئة المحيطة بهم، وخلوها من جميع الملوثات دون الإخلال بمستوى الخدمات المقدمة للمواطنين والمقيمين، مع الأخذ في الاعتبار بزيادة النشاط التجاري في مناطق الحج والطرق المؤدية إليها، وعدد الحجاج، وساعات وجودهم في كل نسك، والعمل على سهولة وسرعة توفير الخدمات، وأداءها بما يحقق أفضل خدمة ممكنة لضيوف الرحمن، وتوفير خدمات الإصحاح البيئي من خلال التركيز على مجال خدمات النظافةالعامة، ومواجهة الزيادة المتوقعة في كمية النفايات بمناطق إقامة الحجاج، ومراقبة الأسواق وتنظيمها، ومراقبة جودة وسلامة الأغذية والمياه، والتأكد من توفر الشروط الصحية في محلات تداول الأغذية والمياه وجميع المحلات التي تتعلق بالصحة العامة، حيث تقدم الوزارة خدماتها وفق خططها المرسومة على مدار الساعة.
ولفت معاليه إلى تجنيد 26 ألف كادر ما بين فني وصحي وإداري وعامل للقيام بأعمال النظافة والإشراف عليها، من خلال منظومة من الإجراءات للتخلص السريع والآمن من النفايات في جميع أعمال الحج، ومتابعةاشتراطات الصحة العامة في جميع المسالخ والمجازر بالعاصمة المقدسة والمشاعر، وتكثيف الجولات التفتيشية على جميع المنشآت الغذائية والأسواق ومحلات الحلاقة، للتأكد من التزامها بكافة الاشتراطات المقررة حفاظاً على صحة الحاج وسلامة غذائه، وتطبيق الإجراءات النظامية بكل حزم تجاه أي منشأة يتم رصد أي مخالفات بها، مؤكداً أنه لا مجال للتهاون مع أي مخالفات تهدد صحة الحجيج أو سلامة بيئة الحج.
وأكد وزير الشؤون البلدية والقروية المهندس عبداللطيف بن عبدالملك آل الشيخ، أن الخدمات البلدية في الحج تحظى بكل رعاية واهتمام من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، مؤكداً أنه وإنفاذاً لتوجيهات خادم الحرمين وولي العهد بالاهتمام بتعزيز كافة التدابير الاحترازية والوقائية لاستضافة ضيوف الرحمن وزوار مسجد نبيه محمد صلى الله عليه وسلم، والحفاظ على صحتهم وسلامتهم، سخرت وزارة الشؤون البلدية والقروية إمكاناتها كافة وحشدت أقصى الطاقات لتأمين صحة وسلامة وراحة ضيوف الرحمن، وتمكينهم من أداء نسكهم بيسر وسهولة، وفق خطة متكاملة منذ بداية موسمالحج وحتى نهايته.
وأوضح وزير الشؤون البلدية والقروية، أن خطة الوزارة تستهدف ضمان سلامة الحجاج والزائرين والبيئة المحيطة بهم، وخلوها من جميع الملوثات دون الإخلال بمستوى الخدمات المقدمة للمواطنين والمقيمين، مع الأخذ في الاعتبار بزيادة النشاط التجاري في مناطق الحج والطرق المؤدية إليها، وعدد الحجاج، وساعات وجودهم في كل نسك، والعمل على سهولة وسرعة توفير الخدمات، وأداءها بما يحقق أفضل خدمة ممكنة لضيوف الرحمن، وتوفير خدمات الإصحاح البيئي من خلال التركيز على مجال خدمات النظافةالعامة، ومواجهة الزيادة المتوقعة في كمية النفايات بمناطق إقامة الحجاج، ومراقبة الأسواق وتنظيمها، ومراقبة جودة وسلامة الأغذية والمياه، والتأكد من توفر الشروط الصحية في محلات تداول الأغذية والمياه وجميع المحلات التي تتعلق بالصحة العامة، حيث تقدم الوزارة خدماتها وفق خططها المرسومة على مدار الساعة.
ولفت معاليه إلى تجنيد 26 ألف كادر ما بين فني وصحي وإداري وعامل للقيام بأعمال النظافة والإشراف عليها، من خلال منظومة من الإجراءات للتخلص السريع والآمن من النفايات في جميع أعمال الحج، ومتابعةاشتراطات الصحة العامة في جميع المسالخ والمجازر بالعاصمة المقدسة والمشاعر، وتكثيف الجولات التفتيشية على جميع المنشآت الغذائية والأسواق ومحلات الحلاقة، للتأكد من التزامها بكافة الاشتراطات المقررة حفاظاً على صحة الحاج وسلامة غذائه، وتطبيق الإجراءات النظامية بكل حزم تجاه أي منشأة يتم رصد أي مخالفات بها، مؤكداً أنه لا مجال للتهاون مع أي مخالفات تهدد صحة الحجيج أو سلامة بيئة الحج.