خادم الحرمين يأمر باستضافة 1000 حاج من أسر شهداء مصر
ضمن جهوده لتمكين أبناء الشعوب العربية والإسلامية من أداء الفريضة
الأحد / 01 / ذو الحجة / 1439 هـ الاحد 12 أغسطس 2018 01:31
«عكاظ» (الرياض) okaz_online@
أصدر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ــ حفظه الله ــ أمره الكريم باستضافة (1000) حاج وحاجة من أسر شهداء رجال الجيش والشرطة المصريين؛ لأداء فريضة الحج لهذا العام 1439، وذلك ضمن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة.
وبهذه المناسبة، رفع وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد المشرف العام على البرنامج الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، جزيل الشكر وعظيم الامتنان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، على هذه الاستضافة التي تجدد التأكيد على الرعاية التي يوليها لإخوانه، وأبنائه من مختلف الشعوب العربية والإسلامية، وتقدير الأعمال التي يقومون بها للدفاع عن أمن واستقرار أوطانهم، ومن ذلك ما يقوم به أفراد رجال الجيش والشرطة المصريين من أعمال ومهام لتحقيق الأمن والاستقرار في ربوع جمهورية مصر العربية الشقيقة.
وقال: إن هذه المكرمة من لدن خادم الحرمين الشريفين تضاف إلى مكارمه السابقة، التي ما فتئت تتواصل لتمكين الآلاف من أبناء الشعوب العربية والإسلامية من أداء هذه العبادة العظيمة، وتؤكد في الوقت ذاته حرصه المستمر على التواصل مع المسلمين في مختلف أرجاء المعمورة، مشيراً إلى أن برنامج الاستضافة هو إحدى الوسائل المهمة في تحقيق هذا التواصل النوعي.
وأبدى الوزير الشيخ الدكتور عبداللطيف آل الشيخ، سعادته بتولي وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الإشراف الكامل على تنفيذ هذا البرنامج، منذ عام 1417، مؤكداً حرص الوزارة على أن تكون الخدمات المقدمة للمستضافين على أعلى مستوى، وتليق بحجم المسؤولية الملقاة على الوزارة في هذا الشأن.
ورفع الوزير المشرف العام على البرنامج في ختام تصريحه شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين، على عنايتهم ورعايتهم لكل ما يهم أمر المسلمين، ويقوي شوكتهم، ويسهم في اجتماع كلمتهم، واتحاد صفهم، والسعي الدائم للوقوف مع قضاياهم المصيرية بما يعزز روح الأخوة الإسلامية، ويؤكد الترابط الوثيق بين المسلمين.
وكان خادم الحرمين الشريفين قد أصدر أوامره الكريمة باستضافة (1500) حاج وحاجة من ذوي شهداء الجيش الوطني اليمني، والقوات السودانية المشاركة في عاصفة الحزم وإعادة الأمل، و(1000) حاج وحاجة من ذوي شهداء فلسطين، و(1300) حاج وحاجة من 90 دولة في قارات آسيا وأفريقيا وأوروبا، لأداء فريضة الحج، وذلك ضمن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين لحج هذا العام 1439، الذي تشرف عليه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد.
وبهذه المناسبة، رفع وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد المشرف العام على البرنامج الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، جزيل الشكر وعظيم الامتنان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، على هذه الاستضافة التي تجدد التأكيد على الرعاية التي يوليها لإخوانه، وأبنائه من مختلف الشعوب العربية والإسلامية، وتقدير الأعمال التي يقومون بها للدفاع عن أمن واستقرار أوطانهم، ومن ذلك ما يقوم به أفراد رجال الجيش والشرطة المصريين من أعمال ومهام لتحقيق الأمن والاستقرار في ربوع جمهورية مصر العربية الشقيقة.
وقال: إن هذه المكرمة من لدن خادم الحرمين الشريفين تضاف إلى مكارمه السابقة، التي ما فتئت تتواصل لتمكين الآلاف من أبناء الشعوب العربية والإسلامية من أداء هذه العبادة العظيمة، وتؤكد في الوقت ذاته حرصه المستمر على التواصل مع المسلمين في مختلف أرجاء المعمورة، مشيراً إلى أن برنامج الاستضافة هو إحدى الوسائل المهمة في تحقيق هذا التواصل النوعي.
وأبدى الوزير الشيخ الدكتور عبداللطيف آل الشيخ، سعادته بتولي وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الإشراف الكامل على تنفيذ هذا البرنامج، منذ عام 1417، مؤكداً حرص الوزارة على أن تكون الخدمات المقدمة للمستضافين على أعلى مستوى، وتليق بحجم المسؤولية الملقاة على الوزارة في هذا الشأن.
ورفع الوزير المشرف العام على البرنامج في ختام تصريحه شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين، على عنايتهم ورعايتهم لكل ما يهم أمر المسلمين، ويقوي شوكتهم، ويسهم في اجتماع كلمتهم، واتحاد صفهم، والسعي الدائم للوقوف مع قضاياهم المصيرية بما يعزز روح الأخوة الإسلامية، ويؤكد الترابط الوثيق بين المسلمين.
وكان خادم الحرمين الشريفين قد أصدر أوامره الكريمة باستضافة (1500) حاج وحاجة من ذوي شهداء الجيش الوطني اليمني، والقوات السودانية المشاركة في عاصفة الحزم وإعادة الأمل، و(1000) حاج وحاجة من ذوي شهداء فلسطين، و(1300) حاج وحاجة من 90 دولة في قارات آسيا وأفريقيا وأوروبا، لأداء فريضة الحج، وذلك ضمن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين لحج هذا العام 1439، الذي تشرف عليه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد.