سجن اللاعب في مهنته
الاثنين / 02 / ذو الحجة / 1439 هـ الاثنين 13 أغسطس 2018 01:06
خالد قهوجي
• المهنة محطة مهمة في حياة الإنسان، يعمل منذ سن مبكرة ليصل لها، حتى يحصل على قدر وفير من المعلومات والخبرات والمهارات.
• ولكل مهنة أجرها الذي يعتبر المصدر الأساسي لدخل الفرد.
• بعضها يصل أجرها لأرقام عالية.
• تجتمع جميعها بأن طريقها ليس معبدا بالورود.
• وكذلك كرة القدم بالنسبة للاعب ليست كما يعتقد الكثير أنها لعبة من جانب واحد يستفاد منها وتخضع لرغباته.
• فمثلما الكرة تجلب الشهرة وكسب المال، إلا أنها تحرم لاعبها غالبا امتلاك الوقت والحرية الشخصية التي يعيشها أبسط البشر.
• وينتقد ممن له علاقة باللعبة أو آخر مهتم بمتابعتها فقط وربما يخسر بقاءه في النادي الذي أحبه جراء هذا النقد.
• إضافة إلى العمر الافتراضي للاعب الذي لا يلزم النادي بشيء بعد ترك اللاعب الكرة.
• وفي حال إصابته إصابة بالغة يصبح نسيا منسيا عند الكثير.
• وعلى مستوى اللعبة نفسها فمنذ نشأتها اتخذت الإثارة طابعا لها، إلى جانب القسوة والظلم أحياناً.
• من أوجه قسوتها أن الأبطال كثيرون، ومن يحصل على الذهب واحد.
• وتظلم صاحب المركز الثاني عندما تجعله آخر من يحزن في البطولة.
• ولا يعترف سجل البطولات بالتفاصيل ولا يذكر إلا «الفائز» حتى إذا انتصر بمستوى غير مقنع أو بخطأ تحكيمي.
• وليت الأمر بيدي لجعلت من يلعب المباراة النهائية يحصل كلاهما على ميداليات ذهبية مع تمييز الفائز بالكأس.
• الفضة لمن يسجل في المباريات النهائية.
• إلغاء مباراة «الجريحين»، كما يحلو تسميتها، على تحديد المركز الثالث والرابع والاكتفاء بالجائزة المالية لهما.
• شوط المباراة يصبح ٣٠ دقيقة تحسب باستئناف اللعب وتتوقف مع خروج الكرة من الملعب.
• أخيرا.. من يتعمد إصابة لاعب يدفع للمصاب غرامة تحدد لسنوات، وإذا كانت محاولة فاشلة فالغرامة سنة واحدة من تاريخ الحادثة.
• ولكل مهنة أجرها الذي يعتبر المصدر الأساسي لدخل الفرد.
• بعضها يصل أجرها لأرقام عالية.
• تجتمع جميعها بأن طريقها ليس معبدا بالورود.
• وكذلك كرة القدم بالنسبة للاعب ليست كما يعتقد الكثير أنها لعبة من جانب واحد يستفاد منها وتخضع لرغباته.
• فمثلما الكرة تجلب الشهرة وكسب المال، إلا أنها تحرم لاعبها غالبا امتلاك الوقت والحرية الشخصية التي يعيشها أبسط البشر.
• وينتقد ممن له علاقة باللعبة أو آخر مهتم بمتابعتها فقط وربما يخسر بقاءه في النادي الذي أحبه جراء هذا النقد.
• إضافة إلى العمر الافتراضي للاعب الذي لا يلزم النادي بشيء بعد ترك اللاعب الكرة.
• وفي حال إصابته إصابة بالغة يصبح نسيا منسيا عند الكثير.
• وعلى مستوى اللعبة نفسها فمنذ نشأتها اتخذت الإثارة طابعا لها، إلى جانب القسوة والظلم أحياناً.
• من أوجه قسوتها أن الأبطال كثيرون، ومن يحصل على الذهب واحد.
• وتظلم صاحب المركز الثاني عندما تجعله آخر من يحزن في البطولة.
• ولا يعترف سجل البطولات بالتفاصيل ولا يذكر إلا «الفائز» حتى إذا انتصر بمستوى غير مقنع أو بخطأ تحكيمي.
• وليت الأمر بيدي لجعلت من يلعب المباراة النهائية يحصل كلاهما على ميداليات ذهبية مع تمييز الفائز بالكأس.
• الفضة لمن يسجل في المباريات النهائية.
• إلغاء مباراة «الجريحين»، كما يحلو تسميتها، على تحديد المركز الثالث والرابع والاكتفاء بالجائزة المالية لهما.
• شوط المباراة يصبح ٣٠ دقيقة تحسب باستئناف اللعب وتتوقف مع خروج الكرة من الملعب.
• أخيرا.. من يتعمد إصابة لاعب يدفع للمصاب غرامة تحدد لسنوات، وإذا كانت محاولة فاشلة فالغرامة سنة واحدة من تاريخ الحادثة.