«السياحة»: استعادة 53 ألف قطعة أثرية
الأربعاء / 04 / ذو الحجة / 1439 هـ الأربعاء 15 أغسطس 2018 02:17
«عكاظ» (الرياض) okaz_online@
نجحت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في استعادة أكثر من 53 ألف قطعة أثرية من داخل وخارج المملكة.
وقال المدير العام لتسجيل وحماية الآثار بالهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني الدكتور نايف القنور: «إن التسجيل الرقمي الجديد يشمل معلومات تفصيلية كاملة عن نحو 32 ألف قطعة أثرية وطنية أعيدت من الخارج، إضافة إلى نحو 22 ألف قطعة أثرية وطنية أعادها المواطنون إلى الهيئة، منذ إطلاق رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني الأمير سلطان بن سلمان حملة استعادة الآثار الوطنية في شهر محرم عام 1433هـ». وأشار إلى أن بعض القطع الأثرية وجدت طريقها إلى خارج البلاد عبر طرق عدة، منها الرحالة الأجانب الذين عمدوا إلى أخذ الآثار ونقلها إلى خارج البلاد.
وأوضح أن أشهر هذه القصص قصة «مسلة تيماء» التي وصفها الرحالة الألماني «أويتنج»، بأنها أغلى غنيمة حصل عليها من رحلته إلى الجزيرة العربية، وبعد مقتل الرحالة الفرنسي شارلز هوبر أوصلت المسلة إلى فرنسا.
وأفاد الدكتور القنور بأن العديد من موظفي الشركات الأجنبية، خصوصا العاملين في مجال النفط نفذوا زيارات ميدانية في أنحاء متفرقة من المملكة لدراسة جيولوجية الأرض والتعرف على مظاهرها الطبيعية، وصاحب ذلك التقاطهم للآثار التي تقع في متناول أيديهم والاحتفاظ بها في مجموعات ثم السفر بها إلى الخارج عندما تنتهي عقودهم، أو إهدائها إلى المتاحف في بلدانهم الأصلية.
وقال المدير العام لتسجيل وحماية الآثار بالهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني الدكتور نايف القنور: «إن التسجيل الرقمي الجديد يشمل معلومات تفصيلية كاملة عن نحو 32 ألف قطعة أثرية وطنية أعيدت من الخارج، إضافة إلى نحو 22 ألف قطعة أثرية وطنية أعادها المواطنون إلى الهيئة، منذ إطلاق رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني الأمير سلطان بن سلمان حملة استعادة الآثار الوطنية في شهر محرم عام 1433هـ». وأشار إلى أن بعض القطع الأثرية وجدت طريقها إلى خارج البلاد عبر طرق عدة، منها الرحالة الأجانب الذين عمدوا إلى أخذ الآثار ونقلها إلى خارج البلاد.
وأوضح أن أشهر هذه القصص قصة «مسلة تيماء» التي وصفها الرحالة الألماني «أويتنج»، بأنها أغلى غنيمة حصل عليها من رحلته إلى الجزيرة العربية، وبعد مقتل الرحالة الفرنسي شارلز هوبر أوصلت المسلة إلى فرنسا.
وأفاد الدكتور القنور بأن العديد من موظفي الشركات الأجنبية، خصوصا العاملين في مجال النفط نفذوا زيارات ميدانية في أنحاء متفرقة من المملكة لدراسة جيولوجية الأرض والتعرف على مظاهرها الطبيعية، وصاحب ذلك التقاطهم للآثار التي تقع في متناول أيديهم والاحتفاظ بها في مجموعات ثم السفر بها إلى الخارج عندما تنتهي عقودهم، أو إهدائها إلى المتاحف في بلدانهم الأصلية.