85 عاماً.. من «سبل» إلى الشورى والصحافة والأدب
الأربعاء / 04 / ذو الحجة / 1439 هـ الأربعاء 15 أغسطس 2018 02:32
• نسبه ومولده:
الأديب محمد بن عبدالله بن علي بن حميّد، من مواليد شهر شوال من عام 1354هـ، في قرية (سبل) بني مالك إحدى أكبر قبائل عسير التي تبعد 15 كم شمال شرق مدينة أبها.
• دراسته:
مع أن الأديب محمد بن عبدالله بن حميّد عاش في واحد من أكبر بيوت العلم بعسير إلا أنه التحق بالمرحلة الابتدائية في أبها، وهو في الثامنة من عمره في العام 1362هـ، وواصل المرحلتين المتوسطة والثانوية وتخرج عام 1372هـ، وحصل على المركز الأول على مستوى المملكة في ذلك الوقت.
• المناصب التي تقلدها:
- بعد أن تخرج من المرحلة الثانوية عام 1372هـ عمل ملازماً بإمارة منطقة عسير وهو في الثامنة عشرة من عمره، ثم عمل كاتباً ومترجماً للإنجليزية إلى عام 1374هـ إذ كان والده الشيح عبدالله بن حميّد رئيساً للديوان في ذلك الوقت.
- عمل الأديب محمد بن حميّد بعد ذلك مدرساً فمراقباً ثم وكيلاً ثم مدير مدرسة ثم عمل مفتشاً إدارياً مركزياً ومديراً للتفتيش الفني والإداري ثم عُين مدير تعليم مساعد بعسير من عام 1372هـ إلى 1385هـ.
- عمل رئيساً لنادي أبها الرياضي لعام واحد 1384هـ.
- انتقل للعمل مفتشاً إدارياً بصحة عسير، ثم مديراً للتفتيش الإداري والفني ومديراً للشؤون الإدارية 1385- 1397هـ.
- عمل مستشاراً للأمير خالد الفيصل أمير منطقة عسير، ومشرفاً على أعمال المجلس الإداري 1397-1412هـ.
- عمل عضواً في مجلس الشورى في دورته الأولى 1314 - 1417هـ.
- تم انتخابه رئيساً لنادي أبها الأدبي عام 1399هـ من الجمعية العمومية وبحضور لجنة من الرئاسة العامة لرعاية الشباب، وقاد النادي بحكمة الأديب وحنكة المفكر حتى وصل به إلى ما هو عليه الآن، وتجددت عضوية مجلس الإدارة برئاسته مراحل متعددة وبنسبة 80% إلى أن قرر الترجل عن المسؤولية والاستقالة 1427هـ
.
• تأثيره على أسرته:
له 8 من الأبناء والبنات تتراوح شهاداتهم بين الجامعية والدكتوراه والزمالة في الطب وجميعهم يعملون في خدمة الدين والوطن، ومشهود لهم بحسن الخلق والتعامل، وهم أصحاب سمعة عطرة في المنطقة وخارجها، وللأديب محمد بن حميّد، من الأحفاد 16 من البنين والبنات.
• الحميّد والصحافة:
عمل الراحل مراسلاً لصحيفة البلاد السعودية عام 1371هـ، وبدأ الكتابة بالصحف والمجلات في مجالات القصة والنقد والموضوعات العامة منذ عام 1372هـ.
خاض ابن حميّد معارك صحفية في مرحلة المد الناصري الاشتراكي، ووقف موقفاً مشرفاً ضد تحرش بعض حكام العرب بالمملكة العربية السعودية.
• مؤلفات ابن حميّد:
مجموعة قصصية شهادة للبيع، الرد على افتراءات الصليبي عن تاريخ عسير، أديب من عسير،
تصحيح كتاب إمتاع السامر وأساطيره عن عسير (بالاشتراك)، له كذلك أكثر من 10 مجلدات تضم أغلب ما نشر له في الصحافة على مدى أكثر من 50 عاماً، من حصاد السنين.
الأديب محمد بن عبدالله بن علي بن حميّد، من مواليد شهر شوال من عام 1354هـ، في قرية (سبل) بني مالك إحدى أكبر قبائل عسير التي تبعد 15 كم شمال شرق مدينة أبها.
• دراسته:
مع أن الأديب محمد بن عبدالله بن حميّد عاش في واحد من أكبر بيوت العلم بعسير إلا أنه التحق بالمرحلة الابتدائية في أبها، وهو في الثامنة من عمره في العام 1362هـ، وواصل المرحلتين المتوسطة والثانوية وتخرج عام 1372هـ، وحصل على المركز الأول على مستوى المملكة في ذلك الوقت.
• المناصب التي تقلدها:
- بعد أن تخرج من المرحلة الثانوية عام 1372هـ عمل ملازماً بإمارة منطقة عسير وهو في الثامنة عشرة من عمره، ثم عمل كاتباً ومترجماً للإنجليزية إلى عام 1374هـ إذ كان والده الشيح عبدالله بن حميّد رئيساً للديوان في ذلك الوقت.
- عمل الأديب محمد بن حميّد بعد ذلك مدرساً فمراقباً ثم وكيلاً ثم مدير مدرسة ثم عمل مفتشاً إدارياً مركزياً ومديراً للتفتيش الفني والإداري ثم عُين مدير تعليم مساعد بعسير من عام 1372هـ إلى 1385هـ.
- عمل رئيساً لنادي أبها الرياضي لعام واحد 1384هـ.
- انتقل للعمل مفتشاً إدارياً بصحة عسير، ثم مديراً للتفتيش الإداري والفني ومديراً للشؤون الإدارية 1385- 1397هـ.
- عمل مستشاراً للأمير خالد الفيصل أمير منطقة عسير، ومشرفاً على أعمال المجلس الإداري 1397-1412هـ.
- عمل عضواً في مجلس الشورى في دورته الأولى 1314 - 1417هـ.
- تم انتخابه رئيساً لنادي أبها الأدبي عام 1399هـ من الجمعية العمومية وبحضور لجنة من الرئاسة العامة لرعاية الشباب، وقاد النادي بحكمة الأديب وحنكة المفكر حتى وصل به إلى ما هو عليه الآن، وتجددت عضوية مجلس الإدارة برئاسته مراحل متعددة وبنسبة 80% إلى أن قرر الترجل عن المسؤولية والاستقالة 1427هـ
.
• تأثيره على أسرته:
له 8 من الأبناء والبنات تتراوح شهاداتهم بين الجامعية والدكتوراه والزمالة في الطب وجميعهم يعملون في خدمة الدين والوطن، ومشهود لهم بحسن الخلق والتعامل، وهم أصحاب سمعة عطرة في المنطقة وخارجها، وللأديب محمد بن حميّد، من الأحفاد 16 من البنين والبنات.
• الحميّد والصحافة:
عمل الراحل مراسلاً لصحيفة البلاد السعودية عام 1371هـ، وبدأ الكتابة بالصحف والمجلات في مجالات القصة والنقد والموضوعات العامة منذ عام 1372هـ.
خاض ابن حميّد معارك صحفية في مرحلة المد الناصري الاشتراكي، ووقف موقفاً مشرفاً ضد تحرش بعض حكام العرب بالمملكة العربية السعودية.
• مؤلفات ابن حميّد:
مجموعة قصصية شهادة للبيع، الرد على افتراءات الصليبي عن تاريخ عسير، أديب من عسير،
تصحيح كتاب إمتاع السامر وأساطيره عن عسير (بالاشتراك)، له كذلك أكثر من 10 مجلدات تضم أغلب ما نشر له في الصحافة على مدى أكثر من 50 عاماً، من حصاد السنين.