فرنسا تتصدر تصنيف الـ«فيفا».. وكرواتيا رابعة
«الأخضر» يتراجع للمركز 70 عالمياً.. والخامس عربياً
الجمعة / 06 / ذو الحجة / 1439 هـ الجمعة 17 أغسطس 2018 01:59
أ. ف. ب (لوزان)
تصدر المنتخب الفرنسي لكرة القدم المتوج الشهر الماضي بلقب كأس العالم 2018 في روسيا تصنيف الاتحاد الدولي للعبة (فيفا)، وهو الأول الذي يعتمد وفق معايير حسابية جديدة.
وتصدر «الديوك» تصنيف الفيفا للمرة الأولى منذ عام 2002، وتقدموا 6 مراكز بعد فوزهم باللقب العالمي للمرة الثانية في تاريخهم بعد لقب أول على أرضهم عام 1998.
بينما تقدمت كرواتيا التي خسرت أمام فرنسا في نهائي المونديال الروسي بنتيجة 2-4، 16 مركزاً لتحتل المركز الرابع بعدما حققت أفضل نتيجة لها في تاريخ مشاركاتها في البطولة العالمية.
وتبادلت بلجيكا والبرازيل المركزين الثاني والثالث، اذ تقدمت الأولى مركزاً واحداً بعد حلولها ثالثة في المونديال للمرة الأولى في تاريخها، بينما تراجع «السيليساو» إلى المركز الثالث بعد خروجه من الدور ربع النهائي للمونديال أمام «الشياطين الحمر» البلجيكيين (1-2).
وكان الخاسر الأكبر بين فرق الصدارة، بطل مونديال 2014 المنتخب الألماني الذي تراجع إلى المركز الخامس عشر في التصنيف (خسر 14 مركزاً) بعد فقدانه اللقب بخروجه من الدور الأول لمونديال 2018.
ومن أبرز المتقدمين الأوروغواي الذي أصبح في المركز الخامس (تقدم 9 مراتب) بعد بلوغه دور ربع النهائي لكأس العالم قبل الخسارة أمام فرنسا (صفر-2)، وإنجلترا الذي بات سادسا (تقدم 6 مراتب) بعد بلوغه دور نصف النهائي للمرة الأولى منذ مونديال 1990، وذلك على حساب السويد الذي تقدم 13 مركزاً ليصبح تصنيفه 11.
وخسر الأرجنتين الذي أقصي من الدور ثمن النهائي في المونديال على يد فرنسا (3-4)، 6 مراكز ليصبح في المركز الـ11.
وعلى مستوى المنتخبات العربية تراجع منتخب السعودية الذي خرج من الدور الأول للمونديال بعد خسارتين وفوز، 3 مراكز ليصبح في المركز 70 عالمياً، فيما تراجع المنتخب المصري 20 مركزاً، وحافظ المنتخب التونسي على الصدارة.
وبات منتخب «الفراعنة» في المركز 65، بعد خروجه من الدور الأول للمونديال الذي كان يشارك فيه للمرة الأولى منذ 28 عاماً، بخسارته مبارياته الثلاث في المجموعة الأولى.
أما المنتخب التونسي الذي خرج أيضاً من الدور نفسه بعد خسارتين وفوز، فتراجع 3 مراكز في التصنيف الجديد ليصبح في المرتبة 24، إلا أنه بقي الأفضل تصنيفاً بين المنتخبات العربية والأفريقية.
في المقابل، تراجع المنتخب المغربي الذي خرج أيضاً من الدور الأول لمونديال روسيا بعد هزيمتين وتعادل في المجموعة الثانية 5 مراكز، ليصبح في المركز 46 عالمياً.
وتصدر «الديوك» تصنيف الفيفا للمرة الأولى منذ عام 2002، وتقدموا 6 مراكز بعد فوزهم باللقب العالمي للمرة الثانية في تاريخهم بعد لقب أول على أرضهم عام 1998.
بينما تقدمت كرواتيا التي خسرت أمام فرنسا في نهائي المونديال الروسي بنتيجة 2-4، 16 مركزاً لتحتل المركز الرابع بعدما حققت أفضل نتيجة لها في تاريخ مشاركاتها في البطولة العالمية.
وتبادلت بلجيكا والبرازيل المركزين الثاني والثالث، اذ تقدمت الأولى مركزاً واحداً بعد حلولها ثالثة في المونديال للمرة الأولى في تاريخها، بينما تراجع «السيليساو» إلى المركز الثالث بعد خروجه من الدور ربع النهائي للمونديال أمام «الشياطين الحمر» البلجيكيين (1-2).
وكان الخاسر الأكبر بين فرق الصدارة، بطل مونديال 2014 المنتخب الألماني الذي تراجع إلى المركز الخامس عشر في التصنيف (خسر 14 مركزاً) بعد فقدانه اللقب بخروجه من الدور الأول لمونديال 2018.
ومن أبرز المتقدمين الأوروغواي الذي أصبح في المركز الخامس (تقدم 9 مراتب) بعد بلوغه دور ربع النهائي لكأس العالم قبل الخسارة أمام فرنسا (صفر-2)، وإنجلترا الذي بات سادسا (تقدم 6 مراتب) بعد بلوغه دور نصف النهائي للمرة الأولى منذ مونديال 1990، وذلك على حساب السويد الذي تقدم 13 مركزاً ليصبح تصنيفه 11.
وخسر الأرجنتين الذي أقصي من الدور ثمن النهائي في المونديال على يد فرنسا (3-4)، 6 مراكز ليصبح في المركز الـ11.
وعلى مستوى المنتخبات العربية تراجع منتخب السعودية الذي خرج من الدور الأول للمونديال بعد خسارتين وفوز، 3 مراكز ليصبح في المركز 70 عالمياً، فيما تراجع المنتخب المصري 20 مركزاً، وحافظ المنتخب التونسي على الصدارة.
وبات منتخب «الفراعنة» في المركز 65، بعد خروجه من الدور الأول للمونديال الذي كان يشارك فيه للمرة الأولى منذ 28 عاماً، بخسارته مبارياته الثلاث في المجموعة الأولى.
أما المنتخب التونسي الذي خرج أيضاً من الدور نفسه بعد خسارتين وفوز، فتراجع 3 مراكز في التصنيف الجديد ليصبح في المرتبة 24، إلا أنه بقي الأفضل تصنيفاً بين المنتخبات العربية والأفريقية.
في المقابل، تراجع المنتخب المغربي الذي خرج أيضاً من الدور الأول لمونديال روسيا بعد هزيمتين وتعادل في المجموعة الثانية 5 مراكز، ليصبح في المركز 46 عالمياً.