نائب وزير التعليم يوجه بتنفيذ برنامج التطوير المهني خلال أسبوع التهيئة المهنية
السبت / 07 / ذو الحجة / 1439 هـ السبت 18 أغسطس 2018 14:01
«عكاظ» (الرياض)
وجه نائب وزير التعليم الدكتور عبدالرحمن بن محمد العاصمي، بتنفيذ برنامج التطوير المهني للمعلمين والمعلمات خلال أسبوع التهيئة المهنية (أسبوع عودة المعلمين) في جميع الإدارات التعليمية، وتزويد المعلمين والمعلمات بكل ما يعزز النمو المهني لديهم لتعزيز الاستعداد للعام الدراسي الجديد، ورفع التقارير الختامية للمركز الوطني للتطوير المهني التعليمي.
وأوضح المشرف العام على المركز الوطني للتطوير المهني التعليمي محمد المقبل أن برنامج التطوير المهني يأتي لدعم الجاهزية للتعليم والتعلم بشكل تعاوني بين المدرسة والمعلم والمشرف التربوي، واستثمار إيجابي لعودة المعلمين، وتهيئة الجدد منهم، وتطوير أدائهم المهني ووضع خططهم التعليمية وتوزيع المهمات، وكذلك تهيئة المكلفين من شاغلي الوظائف التعليمية لمهماتهم الجديدة، خصوصاً أن عودة المعلمين تكون قبل بدء الدراسة بأسبوع وهي فرصة مناسبة لتفعيل استعدادات المدارس.
وأفاد المقبل بأن البرنامج يشمل عدداً من الحقائب التربوية التي بنيت وفق مسارات متدرجة مهارياً في مجالات: إدارة الصف، وخصائص النمو، وإستراتيجيات التدريس كالتعلم النشط، والتعلم التعاوني، والتعلم بالاستقصاء، مبيناً أن إدارات وأقسام الإشراف التربوي ومكاتب التعليم تتولى الإشراف على تنفيذ البرنامج برئاسة مساعدي الشؤون التعليمية في كل إدارة تعليمية.
يذكر أن البرنامج يفسح المجال لتفعيل بعض الأفكار المقترحة كمبادرات المشرفين التربويين، ومبادرات مراكز التطوير المهني المدرسية في بعض المدارس التي يحددها مكتب التعليم في كل إدارة تعليمية.
وأوضح المشرف العام على المركز الوطني للتطوير المهني التعليمي محمد المقبل أن برنامج التطوير المهني يأتي لدعم الجاهزية للتعليم والتعلم بشكل تعاوني بين المدرسة والمعلم والمشرف التربوي، واستثمار إيجابي لعودة المعلمين، وتهيئة الجدد منهم، وتطوير أدائهم المهني ووضع خططهم التعليمية وتوزيع المهمات، وكذلك تهيئة المكلفين من شاغلي الوظائف التعليمية لمهماتهم الجديدة، خصوصاً أن عودة المعلمين تكون قبل بدء الدراسة بأسبوع وهي فرصة مناسبة لتفعيل استعدادات المدارس.
وأفاد المقبل بأن البرنامج يشمل عدداً من الحقائب التربوية التي بنيت وفق مسارات متدرجة مهارياً في مجالات: إدارة الصف، وخصائص النمو، وإستراتيجيات التدريس كالتعلم النشط، والتعلم التعاوني، والتعلم بالاستقصاء، مبيناً أن إدارات وأقسام الإشراف التربوي ومكاتب التعليم تتولى الإشراف على تنفيذ البرنامج برئاسة مساعدي الشؤون التعليمية في كل إدارة تعليمية.
يذكر أن البرنامج يفسح المجال لتفعيل بعض الأفكار المقترحة كمبادرات المشرفين التربويين، ومبادرات مراكز التطوير المهني المدرسية في بعض المدارس التي يحددها مكتب التعليم في كل إدارة تعليمية.