«الصحة» تجهّز 94 مركزاً صحياً بالمشاعر المقدسة لخدمة الحجاج
السبت / 07 / ذو الحجة / 1439 هـ السبت 18 أغسطس 2018 14:05
«عكاظ» (منى)
جهزت وزارة الصحة 94 مركزاً صحياً موزعة حسب النطاق الجغرافي في المشاعر المقدسة بمنى والجمرات وعرفات ومزدلفة، ما يمكن من وصول ضيوف الرحمن إليها بشكل سريع ومباشر، حيث تحتوي على التجهيزات اللازمة من أدوية ومختبرات.
وتعد مراكز الرعاية الصحية الأولية من أهم النقاط الصحية في تقديم الخدمات العلاجية والوقائية لضيوف الرحمن بالمشاعر المقدسة، وذلك لانتشارها الواسع، حيث تقدم تلك المراكز العديد من الخدمات الصحية من عيادات عامة وخدمات عاجلة للمصابين من جروح والإجهاد الحراري، والخدمات اللازمة لمصابي الأمراض المزمنة، التي يقوم على تقديمها كوادر صحية وإدارية ذات كفاءة عالية تعمل على مدار الساعة وبشكل يومي دون انقطاع.
وأنهت اللجان الإشرافية الدورات التدريبية والتنشيطية للتأكيد على تطبيق أحدث الممارسات العالمية في العديد من المجالات، التي تشمل مكافحة العدوى والإسعافات الأولية والتعامل مع الأمراض السارية والمعدية وخطط الإخلاء والتعامل مع الكوارث في حال وقعها لا سمح الله.
ويشهد موسم حج هذا العام مشاركة العيادات المتنقلة التي تتمركز في مسار انتقال حجاج بيت الله الحرام.
على صعيد آخر، يتلقى الحجاج عند منافذ دخولهم ومقرات بعثاتهم التثقيف الصحي الذي يتضمن عدة محاور أهمها: كيفية الوقاية من الإجهاد الحراري وضربات الشمس والأمراض التنفسية والجلدية بلغاتهم واللغة الصامتة (الرسومات).
وتعد مراكز الرعاية الصحية الأولية من أهم النقاط الصحية في تقديم الخدمات العلاجية والوقائية لضيوف الرحمن بالمشاعر المقدسة، وذلك لانتشارها الواسع، حيث تقدم تلك المراكز العديد من الخدمات الصحية من عيادات عامة وخدمات عاجلة للمصابين من جروح والإجهاد الحراري، والخدمات اللازمة لمصابي الأمراض المزمنة، التي يقوم على تقديمها كوادر صحية وإدارية ذات كفاءة عالية تعمل على مدار الساعة وبشكل يومي دون انقطاع.
وأنهت اللجان الإشرافية الدورات التدريبية والتنشيطية للتأكيد على تطبيق أحدث الممارسات العالمية في العديد من المجالات، التي تشمل مكافحة العدوى والإسعافات الأولية والتعامل مع الأمراض السارية والمعدية وخطط الإخلاء والتعامل مع الكوارث في حال وقعها لا سمح الله.
ويشهد موسم حج هذا العام مشاركة العيادات المتنقلة التي تتمركز في مسار انتقال حجاج بيت الله الحرام.
على صعيد آخر، يتلقى الحجاج عند منافذ دخولهم ومقرات بعثاتهم التثقيف الصحي الذي يتضمن عدة محاور أهمها: كيفية الوقاية من الإجهاد الحراري وضربات الشمس والأمراض التنفسية والجلدية بلغاتهم واللغة الصامتة (الرسومات).