«كشافة تبوك» تخدم 17 ألف حاج
السبت / 07 / ذو الحجة / 1439 هـ السبت 18 أغسطس 2018 17:48
«عكاظ» (تبوك)
ساهمت كشافة تعليم تبوك في خدمة أكثر من ١٧ ألف حاج من جنسيات مختلفة عبر مدينة الحجاج بمنفذ حالة عمار،و قدم الكشافة خدمات متنوعة أثناء فترة عملهم بالمعسكر الكشفي بمشاركة عدة جهات حكومية بهدف تسخير الإمكانيات والسبل لاستقبال ضيوف الرحمن وتسهيل مهامهم.
وأوضح قائد معسكر حالة عمار الكشفي ومشرف نشاط الطلاب بتعليم تبوك عادل الشعلاني أن أكثر من 20 قائد كشف و50 كشافاَ مختلف المراحل الكشفية قد شاركوا في تقديم خدمات لضيوف الرحمن وفق تطلعات القيادة.
وأضاف الشعلاني، أن العمل يتم بالتنسيق مع الجهات الحكومية المشاركة في المنفذ حسب الخدمات المطلوبة ووفق خطة عمل كشافة وزارة التعليم.
وعن أبرز الخدمات التي قدمها المعسكر، بيّن الشعلاني أن الخدمات تنوعت بين استقبال وتوجيه ونقل لكبار السن والمرضى لحوالي ٩٠٠ حاج بالكراسي المتحركة، وكذلك استقبالهم في الساحة الخارجية وضيافتهم بالوجبات والماء والمشروبات الباردة والساخنة والبخور والتمور وتوزيع مطبوعات متنوعة لمناسك الحج والطرق البرية للحرمين ومعلومات أرقام الطوارئ بعدة لغات وعروض مرئية عن مناسك الحج عبر الشاشات المرئية.
وأفاد الشعلاني أن القادة والكشافين يبذلون قصارى جهدهم في أداء أعمالهم على أكمل وجه رغم ارتباطهم مع أسرهم، إلا أنهم فضلوا قضاء إجازتهم في خدمة ضيوف الرحمن والسفر200 كم يومياً من وإلى تبوك للوصول لمنفذ حالة عمار.
وأوضح قائد معسكر حالة عمار الكشفي ومشرف نشاط الطلاب بتعليم تبوك عادل الشعلاني أن أكثر من 20 قائد كشف و50 كشافاَ مختلف المراحل الكشفية قد شاركوا في تقديم خدمات لضيوف الرحمن وفق تطلعات القيادة.
وأضاف الشعلاني، أن العمل يتم بالتنسيق مع الجهات الحكومية المشاركة في المنفذ حسب الخدمات المطلوبة ووفق خطة عمل كشافة وزارة التعليم.
وعن أبرز الخدمات التي قدمها المعسكر، بيّن الشعلاني أن الخدمات تنوعت بين استقبال وتوجيه ونقل لكبار السن والمرضى لحوالي ٩٠٠ حاج بالكراسي المتحركة، وكذلك استقبالهم في الساحة الخارجية وضيافتهم بالوجبات والماء والمشروبات الباردة والساخنة والبخور والتمور وتوزيع مطبوعات متنوعة لمناسك الحج والطرق البرية للحرمين ومعلومات أرقام الطوارئ بعدة لغات وعروض مرئية عن مناسك الحج عبر الشاشات المرئية.
وأفاد الشعلاني أن القادة والكشافين يبذلون قصارى جهدهم في أداء أعمالهم على أكمل وجه رغم ارتباطهم مع أسرهم، إلا أنهم فضلوا قضاء إجازتهم في خدمة ضيوف الرحمن والسفر200 كم يومياً من وإلى تبوك للوصول لمنفذ حالة عمار.