72 وحدة للتعامل مع 13 خطرا محتملا ورفع الأنقاض وتحرير المحتجزين
الثلاثاء / 10 / ذو الحجة / 1439 هـ الثلاثاء 21 أغسطس 2018 02:09
إبراهيم علوي (المشاعر المقدسة) i_waleeed22@
أكد قائد قوة الطوارئ والإسناد بالحج العقيد تركي المطيري أن قوة الطوارئ والإسناد تعتمد في مهماتها على خطة تفصيلية روعي فيها اختيار أفضل المؤهلة فنياً وأحدث المعدات والآليات، وتستهدف 13 خطراً محتملاً وكيفية التعامل معها بشكل احترافي قبل أو أثناء أو بعد وقوع الخطر، وتتميز القوة بالتخصص في الأعمال الميدانية عبر 72 وحدة متخصصة. وعن أبرز ملامح خطة الطوارئ والإسناد أوضح المطيري أنها تأخذ الطابع التخصصي في الأعمال الميدانية وتضم وحدتين للتدخل في حوادث المواد الخطرة، وأخرى للتدخل في حوادث انهيارات المباني المتمثلة في فريق البحث والإنقاذ السعـودي والحاصل على التصنيف الثقيل من مجموعة (الانسراج) للبحث والإنقاذ الدولية، وحدة وسائل البحث، الإنقاذ المائي، الإخلاء الطبي، الإنقاذ الجبلي، إطفاء، وحدة المعدات الثقيلة وتعمل بمعدات حديثة ومتطورة منها السلالم التي يصل طولها إلى 56 مترا ورافعات تصل حمولتها إلى 160 طنا، أما في ما يتعلق بالأعمال الميدانية طبقا للمطيري فقد تم إدراج جميع المعدات الحديثة ذات التقنيات المتطورة لتنفيذ الأعمال الميدانية ومن أبرزها تلك التي تستخـدم في التعامل مع المواد الخطرة ومنها أجهزة للرصد وتجهيزات وقائية شخصية مخصصة للتعامل مع هذا النوع من الحوادث ومواد كيميائية خاصة لتطهير المعدات والآليات والأفراد بعد الانتهاء من المهمة.
وفي ما يتعلق بالمعدات الثقيلة فقد تم تأمين سلالم لاستخدامها في عمليات الإطفاء والإنقاذ يصل طولها إلى 56 مترا وهي من أحدث الآليات التي تستخدم في مجال الإطفاء والإنقاذ عالمياً كما ستشارك في قوة الطوارئ والإسناد رافعات تصل حمولتها إلى 160 طنا لرفع الأنقاض عن المحتجزين والمحاصرين في حوادث انهيارات المباني.
وفي ما يتعلق بالمعدات الثقيلة فقد تم تأمين سلالم لاستخدامها في عمليات الإطفاء والإنقاذ يصل طولها إلى 56 مترا وهي من أحدث الآليات التي تستخدم في مجال الإطفاء والإنقاذ عالمياً كما ستشارك في قوة الطوارئ والإسناد رافعات تصل حمولتها إلى 160 طنا لرفع الأنقاض عن المحتجزين والمحاصرين في حوادث انهيارات المباني.