وجوه من الحج
السبت / 14 / ذو الحجة / 1439 هـ السبت 25 أغسطس 2018 02:26
«عكاظ» (منى) Okaz_online@
في الثقافة السعودية قناعات وسلوكيات متوارثة من جيل إلى آخر، رسمت وتشكلت منها الجينات والتقاليد الخاصة، وعززت من مفهوم راسخ منذ الأزل: «التعاون على خدمة الحجاج قانون من قوانين الطبيعة في المملكة».
هذا المفهوم، يعد الأنموذج الأبلغ لما ذهب إليه الحديث النبوي الشريف «يد الله مع الجماعة»، فعندما يعمل السعوديون بمختلف مجالاتهم ومسؤولياتهم، ويتكاتفون على خدمة الحجيج يجب أن تتحول جبال التعب والمشقة إلى ذهب الراحة الذي ينعم به ضيوف الرحمن.
في كل موسم للحج يظهر جلياً أن السعوديين لا يعجزون ولا يملون ولا يكتفون ولا يخف نهمهم عن إسعاد الحجاج وضمان أداء مناسكهم في راحة وسكينة وأمان، فالعبارة الذهبية بعد كل موسم: يدا بيد.. فنجح الحج، وننتظر موعدنا القادم على أحر من الجمر.
هذا المفهوم، يعد الأنموذج الأبلغ لما ذهب إليه الحديث النبوي الشريف «يد الله مع الجماعة»، فعندما يعمل السعوديون بمختلف مجالاتهم ومسؤولياتهم، ويتكاتفون على خدمة الحجيج يجب أن تتحول جبال التعب والمشقة إلى ذهب الراحة الذي ينعم به ضيوف الرحمن.
في كل موسم للحج يظهر جلياً أن السعوديين لا يعجزون ولا يملون ولا يكتفون ولا يخف نهمهم عن إسعاد الحجاج وضمان أداء مناسكهم في راحة وسكينة وأمان، فالعبارة الذهبية بعد كل موسم: يدا بيد.. فنجح الحج، وننتظر موعدنا القادم على أحر من الجمر.