السديس لرجال الأمن: حج مميز.. ودوركم عظيم تجاه الحجاج
أكد أهمية العمل بروح الفريق الواحد
السبت / 14 / ذو الحجة / 1439 هـ السبت 25 أغسطس 2018 02:38
«عكاظ» (مكة المكرمة) okaz_online@
أشاد الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس بالدور العظيم لرجال الأمن في خدمة ضيوف الرحمن وتسهيل تنقلهم وإدارتهم للحشود الكبيرة من قاصدي البيت العتيق.
وعبر خلال لقائه بعدد من رجال الأمن بالمسجد الحرام أمس (الجمعة) عن شكره وتقديره لجهودهم، ولما لهم من دور في حفظ الأمن والأمان لأداء مناسكهم بكل يسر وسهولة.
وأضاف الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي أن موسم حج 1439هـ كان مميزا واستثنائيا وناجحا بجميع المقاييس، مبينا أنه بفضل الله ومنّته نجحت الرئاسة في تنفيذ خططها المرسومة المتخذة في الجوانب والتدابير المعدة لموسم حج هذا العام 1439هـ، التي أسهمت في أداء ضيوف الرحمن مناسكهم وشعائرهم بكل يسر وسهولة وراحة واطمئنان.
وزاد: «كذلك من أسباب هذا النجاح الباهر لحج هذا العام ذلك العطاء السخي والدعم غير المحدود الذي دأب عليه ولاة أمر هذه البلاد المباركة في سبيل خدمة الحرمين الشريفين وتطويرهما وتهيئتهما للزوار والحجاج والعمار، مما جعل الحج والعمرة والزيارة سهلة الأداء في جو من الهدوء والراحة والأمن والأمان، ومن ذلك أيضا الرؤية الصائبة في تحديد الأهداف والغايات والوصول إليها من أيسر السبل وأنجحها وأقصر الطرق وأسهلها، والهمة العالية في تحقيق الأهداف النبيلة كانت من أهم مقومات نجاح موسم هذا الحج، وما حظي به أبناء هذا البلد المعطاء من استشعار للأمانة والمسؤولية والرسالة الهادفة، والأهداف النبيلة، والخطط المحكمة التي سهر على وضعها القائمون على شؤون حجاج بيت الله العتيق وتنفيذها بكل حرفية ومرونة، والاستفادة من الخبرات المتراكمة عبر السنين المتكررة، مما يجعل الطريق إلى التطوير والرقي بالعمل أيسر وأسهل، وكذلك العمل بروح الفريق الواحد لأن «يد الله مع الجماعة»، لذا كان هذا العمل له الأثر على أرض الواقع، إذ أدى جموع الحجاج مناسكهم بكل يسر وسهولة وطمأنينة بحمد الله وتوفيقه.
وعبر خلال لقائه بعدد من رجال الأمن بالمسجد الحرام أمس (الجمعة) عن شكره وتقديره لجهودهم، ولما لهم من دور في حفظ الأمن والأمان لأداء مناسكهم بكل يسر وسهولة.
وأضاف الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي أن موسم حج 1439هـ كان مميزا واستثنائيا وناجحا بجميع المقاييس، مبينا أنه بفضل الله ومنّته نجحت الرئاسة في تنفيذ خططها المرسومة المتخذة في الجوانب والتدابير المعدة لموسم حج هذا العام 1439هـ، التي أسهمت في أداء ضيوف الرحمن مناسكهم وشعائرهم بكل يسر وسهولة وراحة واطمئنان.
وزاد: «كذلك من أسباب هذا النجاح الباهر لحج هذا العام ذلك العطاء السخي والدعم غير المحدود الذي دأب عليه ولاة أمر هذه البلاد المباركة في سبيل خدمة الحرمين الشريفين وتطويرهما وتهيئتهما للزوار والحجاج والعمار، مما جعل الحج والعمرة والزيارة سهلة الأداء في جو من الهدوء والراحة والأمن والأمان، ومن ذلك أيضا الرؤية الصائبة في تحديد الأهداف والغايات والوصول إليها من أيسر السبل وأنجحها وأقصر الطرق وأسهلها، والهمة العالية في تحقيق الأهداف النبيلة كانت من أهم مقومات نجاح موسم هذا الحج، وما حظي به أبناء هذا البلد المعطاء من استشعار للأمانة والمسؤولية والرسالة الهادفة، والأهداف النبيلة، والخطط المحكمة التي سهر على وضعها القائمون على شؤون حجاج بيت الله العتيق وتنفيذها بكل حرفية ومرونة، والاستفادة من الخبرات المتراكمة عبر السنين المتكررة، مما يجعل الطريق إلى التطوير والرقي بالعمل أيسر وأسهل، وكذلك العمل بروح الفريق الواحد لأن «يد الله مع الجماعة»، لذا كان هذا العمل له الأثر على أرض الواقع، إذ أدى جموع الحجاج مناسكهم بكل يسر وسهولة وطمأنينة بحمد الله وتوفيقه.