استعراض «الإيجابيات والسلبيات» في الحج الأسبوع القادم
هيئة تطوير مكة: متابعة وتناغم وكوادر وطنية أنجحت الخطة التشغيلية
الأحد / 15 / ذو الحجة / 1439 هـ الاحد 26 أغسطس 2018 02:56
«عكاظ» (مكة المكرمة) okaz_online@
أعلنت هيئة تطوير منطقة مكة المكرمة، أنها ستبدأ من الأسبوع القادم، الإعداد لموسم حج العام القادم، من خلال عقد اجتماعات عدة لرصد السلبيات وتلافيها وتعزيز الإيجابيات.
ورفع الأمين العام لهيئة تطوير منطقة مكة المكرمة الدكتور هشام بن عبدالرحمن الفالح، شكره وتقديره وتهنئته لمستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة رئيس هيئة تطوير منطقة مكة المكرمة، الأمير خالد الفيصل، ونائب أمير منطقة مكة المكرمة نائب رئيس هيئة تطوير منطقة مكة المكرمة الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز، على الدعم اللا محدود والمساندة المستمرة طوال موسم الحج التي كان لها الأثر البالغ في نجاح أعمال موسم الحج بشكل عام وأعمال الهيئة بشكل خاص.
وبينت الهيئة أن خطتها التشغيلية وأعمالها التنفيذية لموسم حج هذا العام 1439هـ اعتمدت في وقت سابق ونفذت وفق توجيهات وإشراف الأمير خالد الفيصل، وبمتابعة الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز، لافتة إلى أن التناغم المشترك بين الهيئة والجهات ذات العلاقة بمختلف القطاعات، أسهم بعد فضل الله وتوفيقه، في تنفيذ الخطة التشغيلية وفق الآلية التي وضعت لها خلال الاجتماعات المتواصلة وورش العمل التي عقدت منذ انتهاء موسم حج العام الماضي.
وبينت أنها سخرت أكثر من 14 ألف موظف لتنفيذ خطتها التشغيلية في حج هذا العام، والإشراف على مشاريع خدمة ضيوف الرحمن وتشغيلها، إذ بلغ عدد الحجاج الذين نقلهم قطار المشاعر المقدسة لهذا العام أكثر من مليوني حاج، بينما جندت الهيئة أكثر من 7 آلاف موظف لإدارة الحشود داخل محطات القطار.
وأشارت إلى أن نجاح تشغيل القطار يعود بفضل الله أولا ثم بفضل الجهود المبذولة من قبل العاملين الذين غالبيتهم من الشباب السعودي المؤهل من مهندسين وفنيين وسائقين ومشرفين؛ حيث بلغت نسبة السعوديين المشاركين في منظومة قطار المشاعر من قبل الهيئة نحو 80%، وقد عملوا على تنفيذ الخطة التشغيلية مع زملائهم من عدد من الجهات التي شاركت في النجاح، ومنهم وزارة الحج والعمرة التي وضعت خطط التفويج والتزمت بتنفيذها مؤسسات وحملات الحج المستهدف نقلها عبر القطار، بالإضافة إلى مشاركة رجال قوات أمن المنشآت الذين شاركوا في تنظيم الحشود البشرية داخل محطات القطار وحول محيطها طوال أيّام موسم الحج.
ولفتت إلى أن حسن التنظيم والالتزام بمواعيد التفويج انعكس إلى انسيابية حركة الحشود في منشأة الجمرات حيث رمى أكثر من مليونين وثلاثمائة ألف حاج الجمرات بكل يسر وسهولة وفق الجداول الزمنية التي وضعتها وزارة الحج والعمرة بالتنسيق مع الهيئة في ظل مشاركة من قبل قوات أمن الطوارئ.
من جهته أكد المتحدث باسم هيئة تطوير منطقة مكة المكرمة المهندس جلال كعكي، أن التنسيق المشترك بين الجهات ذات العلاقة بإشراف الأمين العام للهيئة وعقد العديد من ورش العمل أثمر عن آليات جديدة في الخطة التشغيلية لحج هذا العام الأمر الذي انعكس بنجاح على أرض الميدان.
ورفع الأمين العام لهيئة تطوير منطقة مكة المكرمة الدكتور هشام بن عبدالرحمن الفالح، شكره وتقديره وتهنئته لمستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة رئيس هيئة تطوير منطقة مكة المكرمة، الأمير خالد الفيصل، ونائب أمير منطقة مكة المكرمة نائب رئيس هيئة تطوير منطقة مكة المكرمة الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز، على الدعم اللا محدود والمساندة المستمرة طوال موسم الحج التي كان لها الأثر البالغ في نجاح أعمال موسم الحج بشكل عام وأعمال الهيئة بشكل خاص.
وبينت الهيئة أن خطتها التشغيلية وأعمالها التنفيذية لموسم حج هذا العام 1439هـ اعتمدت في وقت سابق ونفذت وفق توجيهات وإشراف الأمير خالد الفيصل، وبمتابعة الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز، لافتة إلى أن التناغم المشترك بين الهيئة والجهات ذات العلاقة بمختلف القطاعات، أسهم بعد فضل الله وتوفيقه، في تنفيذ الخطة التشغيلية وفق الآلية التي وضعت لها خلال الاجتماعات المتواصلة وورش العمل التي عقدت منذ انتهاء موسم حج العام الماضي.
وبينت أنها سخرت أكثر من 14 ألف موظف لتنفيذ خطتها التشغيلية في حج هذا العام، والإشراف على مشاريع خدمة ضيوف الرحمن وتشغيلها، إذ بلغ عدد الحجاج الذين نقلهم قطار المشاعر المقدسة لهذا العام أكثر من مليوني حاج، بينما جندت الهيئة أكثر من 7 آلاف موظف لإدارة الحشود داخل محطات القطار.
وأشارت إلى أن نجاح تشغيل القطار يعود بفضل الله أولا ثم بفضل الجهود المبذولة من قبل العاملين الذين غالبيتهم من الشباب السعودي المؤهل من مهندسين وفنيين وسائقين ومشرفين؛ حيث بلغت نسبة السعوديين المشاركين في منظومة قطار المشاعر من قبل الهيئة نحو 80%، وقد عملوا على تنفيذ الخطة التشغيلية مع زملائهم من عدد من الجهات التي شاركت في النجاح، ومنهم وزارة الحج والعمرة التي وضعت خطط التفويج والتزمت بتنفيذها مؤسسات وحملات الحج المستهدف نقلها عبر القطار، بالإضافة إلى مشاركة رجال قوات أمن المنشآت الذين شاركوا في تنظيم الحشود البشرية داخل محطات القطار وحول محيطها طوال أيّام موسم الحج.
ولفتت إلى أن حسن التنظيم والالتزام بمواعيد التفويج انعكس إلى انسيابية حركة الحشود في منشأة الجمرات حيث رمى أكثر من مليونين وثلاثمائة ألف حاج الجمرات بكل يسر وسهولة وفق الجداول الزمنية التي وضعتها وزارة الحج والعمرة بالتنسيق مع الهيئة في ظل مشاركة من قبل قوات أمن الطوارئ.
من جهته أكد المتحدث باسم هيئة تطوير منطقة مكة المكرمة المهندس جلال كعكي، أن التنسيق المشترك بين الجهات ذات العلاقة بإشراف الأمين العام للهيئة وعقد العديد من ورش العمل أثمر عن آليات جديدة في الخطة التشغيلية لحج هذا العام الأمر الذي انعكس بنجاح على أرض الميدان.