ترمب: نتائج بحث قوقل حول أخباري «مزورة» وتقدم تقارير سيئة عني
الثلاثاء / 17 / ذو الحجة / 1439 هـ الثلاثاء 28 أغسطس 2018 18:06
أ. ف. ب (واشنطن)
أفاد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب اليوم (الثلاثاء) بأن نتائج البحث في قوقل «مزورة»، لأن البحث عن «أخبار ترمب» يقدم تقارير سيئة عنه، مشككا في قانونية هذا الأمر.
وهاجم ترمب مواقع التواصل الاجتماعي العملاقة خلال الأيام الماضية، بسبب ما قال إنها رقابة تفرضها على أصوات المحافظين، وهي المزاعم التي لا دليل عليها ويتبناها أنصاره.
وكتب ترمب على «تويتر»: «نتائج البحث على قوقل عن (أخبار ترمب) لا تظهر سوى تقارير الإعلام الكاذب».
وأضاف «بمعنى آخر فقد تعرضت هذه الأخبار للتزوير بالنسبة لي ولآخرين بحيث تكون جميع التقارير والأخبار تقريبا سيئة. سي إن إن الكاذبة على رأسها. إعلام الجمهوريين والمحافظين النزيه يتعرض للتعمية. هل هذا غير قانوني؟».
وتابع «قوقل وآخرون يكتمون أصوات المحافظين ويخفون معلومات وأخبارا جيدة. إنهم يتحكمون فيما يمكننا أن نراه ولا نراه. هذا وضع غير جيد وستتم معالجته».
وأظهر استطلاع أجراه مركز بيو للأبحاث نشر في يونيو أن 43% من الأمريكيين يعتقدون أن شركات التكنولوجيا الكبيرة تدعم آراء الليبراليين على حساب المحافظين، كما أن 72% يؤمنون بفكرة أن منصات التواصل الاجتماعي تفرض رقابة فعالة على الآراء السياسية المعارضة.
وقال 85% من الجمهوريين والمستقلين ذوي الميول الجمهورية أنهم يعتقدون أن مواقع التواصل الاجتماعي تفرض رقابة متعمدة على الآراء السياسية.
إلا أن العديد من الدراسات تشير إلى أن المحافظين ينشطون بشكل متزايد على مواقع التواصل الاجتماعي. ونفت كل من «تويتر» و«فيسبوك» أي انحياز في رقابة منصاتهما.
وهاجم ترمب مواقع التواصل الاجتماعي العملاقة خلال الأيام الماضية، بسبب ما قال إنها رقابة تفرضها على أصوات المحافظين، وهي المزاعم التي لا دليل عليها ويتبناها أنصاره.
وكتب ترمب على «تويتر»: «نتائج البحث على قوقل عن (أخبار ترمب) لا تظهر سوى تقارير الإعلام الكاذب».
وأضاف «بمعنى آخر فقد تعرضت هذه الأخبار للتزوير بالنسبة لي ولآخرين بحيث تكون جميع التقارير والأخبار تقريبا سيئة. سي إن إن الكاذبة على رأسها. إعلام الجمهوريين والمحافظين النزيه يتعرض للتعمية. هل هذا غير قانوني؟».
وتابع «قوقل وآخرون يكتمون أصوات المحافظين ويخفون معلومات وأخبارا جيدة. إنهم يتحكمون فيما يمكننا أن نراه ولا نراه. هذا وضع غير جيد وستتم معالجته».
وأظهر استطلاع أجراه مركز بيو للأبحاث نشر في يونيو أن 43% من الأمريكيين يعتقدون أن شركات التكنولوجيا الكبيرة تدعم آراء الليبراليين على حساب المحافظين، كما أن 72% يؤمنون بفكرة أن منصات التواصل الاجتماعي تفرض رقابة فعالة على الآراء السياسية المعارضة.
وقال 85% من الجمهوريين والمستقلين ذوي الميول الجمهورية أنهم يعتقدون أن مواقع التواصل الاجتماعي تفرض رقابة متعمدة على الآراء السياسية.
إلا أن العديد من الدراسات تشير إلى أن المحافظين ينشطون بشكل متزايد على مواقع التواصل الاجتماعي. ونفت كل من «تويتر» و«فيسبوك» أي انحياز في رقابة منصاتهما.