الربيعة: السعودية سابع أكبر داعم للعمل الإنساني والإغاثي في العالم
الأربعاء / 25 / ذو الحجة / 1439 هـ الأربعاء 05 سبتمبر 2018 01:46
«عكاظ» (باريس) Okaz_online@
أكد المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله الربيعة أن خادم الحرمين الشريفين دشن المنصة الإلكترونية للمساعدات الخارجية السعودية في 26/2/2018 لتكون واجهة وطنية عالية التقنيات لتسجيل وتوثيق جميع ما تقدّمه المملكة إلى شعوب العالم ودوله ومنظماته من مساعدات إنسانية وتنموية وخيرية عبر تاريخها.
وقال الربيعة خلال ندوة عن المنصة الإلكترونية للمساعدات السعودية، في مقر المنظمة الدولية للتعاون الاقتصادي والتنمية في العاصمة الفرنسية باريس، أمس (الثلاثاء): إن المملكة تعد سابع أكبر بلد داعم للعمل الإنساني والإغاثي في العالم من خلال تقديم جميع المساعدات الإنسانية والتنموية والخيرية لدول العالم المحتاجة، إدراكا منها لأهمية هذا الدور في تخفيف المعاناة الإنسانية ولضمان الحياة الكريمة للمستضعفين والمحتاجين، إذ بلغت المساعدات الخارجية للمملكة 84.7 مليار دولار أمريكي بين عامي 1996 - 2018، مما يشكل 1.90% من نسبة المساعدات الإنمائية الرسمية من الناتج المحلي الإجمالي، وهي نسبة تفوق هدف الأمم المتحدة للمساعدة الإنمائية المقدرة بـ 0.70%.
وأشار الربيعة إلى استضافة المملكة على أراضيها 561911 زائرا يمنيا (لاجئون)، و262573 زائرا سوريا (لاجئون)، وأكثر من 249 ألفا من أقلية الروهينغا، مفيداً بأن حجم المشاريع الإنسانية والإغاثية لمركز الملك سلمان للإغاثة بلغت 457 مشروعا بقيمة 1.901.536.026 مليار دولار أمريكي شملت 40 دولة في العالم و124 شريكا محليا ودوليا وأمميا في جميع دول العالم، منها 206 مشاريع موجهة للمرأة منذ العام 2015 وحتى الآن، استفادت منها 39059 مليون مستفيدة بقيمة 341481 مليون دولار أمريكي، توزعت في قطاع الإيواء والغذاء بنسبة 18%، و51% في قطاع الصحة والنظافة، و31% في قطاع التعليم والحماية.
وقال الربيعة خلال ندوة عن المنصة الإلكترونية للمساعدات السعودية، في مقر المنظمة الدولية للتعاون الاقتصادي والتنمية في العاصمة الفرنسية باريس، أمس (الثلاثاء): إن المملكة تعد سابع أكبر بلد داعم للعمل الإنساني والإغاثي في العالم من خلال تقديم جميع المساعدات الإنسانية والتنموية والخيرية لدول العالم المحتاجة، إدراكا منها لأهمية هذا الدور في تخفيف المعاناة الإنسانية ولضمان الحياة الكريمة للمستضعفين والمحتاجين، إذ بلغت المساعدات الخارجية للمملكة 84.7 مليار دولار أمريكي بين عامي 1996 - 2018، مما يشكل 1.90% من نسبة المساعدات الإنمائية الرسمية من الناتج المحلي الإجمالي، وهي نسبة تفوق هدف الأمم المتحدة للمساعدة الإنمائية المقدرة بـ 0.70%.
وأشار الربيعة إلى استضافة المملكة على أراضيها 561911 زائرا يمنيا (لاجئون)، و262573 زائرا سوريا (لاجئون)، وأكثر من 249 ألفا من أقلية الروهينغا، مفيداً بأن حجم المشاريع الإنسانية والإغاثية لمركز الملك سلمان للإغاثة بلغت 457 مشروعا بقيمة 1.901.536.026 مليار دولار أمريكي شملت 40 دولة في العالم و124 شريكا محليا ودوليا وأمميا في جميع دول العالم، منها 206 مشاريع موجهة للمرأة منذ العام 2015 وحتى الآن، استفادت منها 39059 مليون مستفيدة بقيمة 341481 مليون دولار أمريكي، توزعت في قطاع الإيواء والغذاء بنسبة 18%، و51% في قطاع الصحة والنظافة، و31% في قطاع التعليم والحماية.