بأمر أمير المدينة.. التحقيق الفوري في حادثة السور المهدوم
السبت / 28 / ذو الحجة / 1439 هـ السبت 08 سبتمبر 2018 03:37
«عكاظ» OkazMadinah@ ، سلطان الميموني (المدينة المنورة) almemone3@
تابع أمير منطقة المدينة المنورة الأمير فيصل بن سلمان، مجريات حادثة سقوط سور خارجي بمحطة حجاج الجو والبحر بطريق الهجرة مساء الأربعاء، وأسفرت الحادثة عن وفاة عامل وإصابة آخرين ما زال أحدهم يتلقى العلاج بينما غادر بقية المصابين.
وكان أمير المدينة وجه الجهات الرقابية بالتحقيق الفوري في ملابسات الحادثة، وتحديد المسؤولية، وتطبيق النظام حيال المتسبب أو من يثبت تقصيره وإهماله.
وعلى جانب آخر، أوعز مدير الشؤون الصحية بالمنطقة لتقديم العناية الطبية اللازمة للمصاب حتى خروجه والاطمئنان على صحته.
وعلى صعيد متصل، دشن إعلاميو المدينة «هاشتاق» على موقع «تويتر» بعنوان (#من_بنى_السور)، إذ غرد مراسل mbc قائلا: سقط السور «الجمالي» في المدينة المنورة المبني بلا أساس.. في مركز خدمات حكومي تشرف عليه جهات مختلفة، وذهبت أرواح بريئة.. من المسؤول عن بناء سُور يفتقد لمعايير الإنشاء والأمن والسلامة.. جاء وقت الحساب.. من يقرع الجرس، وغرد الصحفي في صحيفة «سبق» خالد الشاماني قائلا: صمت الجهات المعنية عن كشف تفاصيل الحادثة مؤسف جداً.. تمنيت بياناً يوضح الحادثة ويعلن عن إحالة المتسبب، وقال الزميل في «عكاظ» أحمد السوقان: حالة وفاة وعدة إصابات في المدينة المنورة وصمت مُطبق من الجهة المسؤولة!، وقال الصحفي في صحيفة الوطن سعد الحربي: حادثة وفاة الشاب أحمد عباس بعد سقوط مركز الخدمة يعيد للأذهان حادثة وفاة «بوكا» والذي سقط عليه سور جمعية الثقافة والفنون ٢٠١٢، وتساءل مغرد: «هل من المعقول بناء سور بطول 600 متر في أقل من 3 أيام؟ وبدون ولا حتى حديدة واحدة ولا أسمنت متماسك، هذا ليس بسور مجرد حجر مرصوص غفر الله للشهيد، وشفى السقيمين اللهم آمين».
وجاوب آخر على سؤال «الهاشتاق» فكتب: «اللي بنى السور أكيد سافر لبلاده ليتنعم بما حصل عليه، للأسف المشاريع لا حسيب ولا رقيب على المقاولين والعمال، وربما كان بشهادات مزورة، من كان يبني بالسور حاسبوا من جلبهم ووافق عليهم واعتمد المشروع لهم».
وكان أمير المدينة وجه الجهات الرقابية بالتحقيق الفوري في ملابسات الحادثة، وتحديد المسؤولية، وتطبيق النظام حيال المتسبب أو من يثبت تقصيره وإهماله.
وعلى جانب آخر، أوعز مدير الشؤون الصحية بالمنطقة لتقديم العناية الطبية اللازمة للمصاب حتى خروجه والاطمئنان على صحته.
وعلى صعيد متصل، دشن إعلاميو المدينة «هاشتاق» على موقع «تويتر» بعنوان (#من_بنى_السور)، إذ غرد مراسل mbc قائلا: سقط السور «الجمالي» في المدينة المنورة المبني بلا أساس.. في مركز خدمات حكومي تشرف عليه جهات مختلفة، وذهبت أرواح بريئة.. من المسؤول عن بناء سُور يفتقد لمعايير الإنشاء والأمن والسلامة.. جاء وقت الحساب.. من يقرع الجرس، وغرد الصحفي في صحيفة «سبق» خالد الشاماني قائلا: صمت الجهات المعنية عن كشف تفاصيل الحادثة مؤسف جداً.. تمنيت بياناً يوضح الحادثة ويعلن عن إحالة المتسبب، وقال الزميل في «عكاظ» أحمد السوقان: حالة وفاة وعدة إصابات في المدينة المنورة وصمت مُطبق من الجهة المسؤولة!، وقال الصحفي في صحيفة الوطن سعد الحربي: حادثة وفاة الشاب أحمد عباس بعد سقوط مركز الخدمة يعيد للأذهان حادثة وفاة «بوكا» والذي سقط عليه سور جمعية الثقافة والفنون ٢٠١٢، وتساءل مغرد: «هل من المعقول بناء سور بطول 600 متر في أقل من 3 أيام؟ وبدون ولا حتى حديدة واحدة ولا أسمنت متماسك، هذا ليس بسور مجرد حجر مرصوص غفر الله للشهيد، وشفى السقيمين اللهم آمين».
وجاوب آخر على سؤال «الهاشتاق» فكتب: «اللي بنى السور أكيد سافر لبلاده ليتنعم بما حصل عليه، للأسف المشاريع لا حسيب ولا رقيب على المقاولين والعمال، وربما كان بشهادات مزورة، من كان يبني بالسور حاسبوا من جلبهم ووافق عليهم واعتمد المشروع لهم».