6 فرق تسعى لتخطي حاجز الـ«النقطة»
اليوم انطلاقة الجولة الـ2 من مباريات كأس دوري محمد بن سلمان
الخميس / 03 / محرم / 1440 هـ الخميس 13 سبتمبر 2018 02:11
صالح الحربي (جدة) saleh_a_alharbi@
تنطلق الجولة الثانية لكأس دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين بـ3 لقاءات تجمع 6 فرق لدى كل منها نقطة يتيمة. وتسعى هذه الفرق لكسر حاجز النقطة والقفز لمراكز المقدمة، إذ يلتقي الفتح بنظيره الوحدة على ملعب مدينة عبدالله بن جلوي بالأحساء عند الساعة 6:40 مساء، ويستضيف الباطن على ملعبه نظيره الاتفاق في تمام الساعة 6:45 مساء، ويحل التعاون ضيفا ثقيلا على جاره الحزم عند الساعة 6:50 مساء على ملعب مدينة الملك عبدالله في بريدة.
في الأحساء، يلاقي الفتح فريق الوحدة، إذ يدخل النموذجي هذا اللقاء بعد تعادله السلبي مع القادسية في الجولة الأولى، التي لم يظهر فيها بمستواه المعروف، وكذلك فريق الوحدة الذي تعادل سلبيا أيضا مع فريق الحزم، وظهر بمستوى معاكس للمتوقع منه في ظل التعاقدات الكبيرة التي قامت بها الإدارة برئاسة حاتم خيمي.
ويسعى الفريقان إلى تغيير الصورة التي ظهرا بها وتحقيق الفوز والنقاط الـ3، لاسيما فريق الفتح الذي يسعى لاستغلال عاملي الأرض والجمهور.
وعلى ملعب الباطن يدخل المستضيف لقاءه أمام الاتفاق بعد تعادله المثير مع الفيصلي وخطفه نقطة مهمة في الدقيقة الأخيرة من عمر المباراة. ويأمل الفريق في تحقيق الفوز في لقاء الليلة رغم قوة الفريق المنافس. أما فريق الاتفاق، فإنه يدخل هذا اللقاء بعد تفريطه في نقاط الرائد بعد أن حقق الاتفاقيون هدفا مبكرا، إلا أنهم لم يتمكنوا من المحافظة عليه، واستطاع الرائد أن يلحق بالمباراة ويحقق التعادل، لذا فإن الاتفاق يطمح للانتصار وتعويض نتيجة الجولة الأولى.
وسيكون كلاسيكو القصيم هو آخر لقاءات اليوم، الذي يجمع التعاون بفريق الحزم، إذ يحل الأول ضيفا ثقيلا على الثاني، لاسيما بعد أن قدم سكري القصيم مستوى مميزا في لقائه الأول أمام الأهلي، وكان ندا قويا وتمكن من التقدم في الشوط الأول، لكنه خرج متعادلا بهدف لكل منهما. بينما يدخل الحزم هذا اللقاء بعد تعادله السلبي مع الوحدة، إذ قدم مستوى جيدا، ولكن سوء الطالع حرمه من نيل نقاط المباراة.
في الأحساء، يلاقي الفتح فريق الوحدة، إذ يدخل النموذجي هذا اللقاء بعد تعادله السلبي مع القادسية في الجولة الأولى، التي لم يظهر فيها بمستواه المعروف، وكذلك فريق الوحدة الذي تعادل سلبيا أيضا مع فريق الحزم، وظهر بمستوى معاكس للمتوقع منه في ظل التعاقدات الكبيرة التي قامت بها الإدارة برئاسة حاتم خيمي.
ويسعى الفريقان إلى تغيير الصورة التي ظهرا بها وتحقيق الفوز والنقاط الـ3، لاسيما فريق الفتح الذي يسعى لاستغلال عاملي الأرض والجمهور.
وعلى ملعب الباطن يدخل المستضيف لقاءه أمام الاتفاق بعد تعادله المثير مع الفيصلي وخطفه نقطة مهمة في الدقيقة الأخيرة من عمر المباراة. ويأمل الفريق في تحقيق الفوز في لقاء الليلة رغم قوة الفريق المنافس. أما فريق الاتفاق، فإنه يدخل هذا اللقاء بعد تفريطه في نقاط الرائد بعد أن حقق الاتفاقيون هدفا مبكرا، إلا أنهم لم يتمكنوا من المحافظة عليه، واستطاع الرائد أن يلحق بالمباراة ويحقق التعادل، لذا فإن الاتفاق يطمح للانتصار وتعويض نتيجة الجولة الأولى.
وسيكون كلاسيكو القصيم هو آخر لقاءات اليوم، الذي يجمع التعاون بفريق الحزم، إذ يحل الأول ضيفا ثقيلا على الثاني، لاسيما بعد أن قدم سكري القصيم مستوى مميزا في لقائه الأول أمام الأهلي، وكان ندا قويا وتمكن من التقدم في الشوط الأول، لكنه خرج متعادلا بهدف لكل منهما. بينما يدخل الحزم هذا اللقاء بعد تعادله السلبي مع الوحدة، إذ قدم مستوى جيدا، ولكن سوء الطالع حرمه من نيل نقاط المباراة.