مدير جامعة الطائف للأكاديميين: تعاملوا بحزم مع التجاوزات
لا تتركوا القضايا معلقة.. إما الإنجاز أو الإلغاء
الخميس / 03 / محرم / 1440 هـ الخميس 13 سبتمبر 2018 02:37
«عكاظ» (الطائف) okaz_online@
أكد مدير جامعة الطائف الدكتور حسام زمان أن مؤسسات التعليم العالي تقع على عاتقها مسؤولية كبيرة في تحقيق برامج رؤية المملكة 2030، من خلال صنع الفارق المعرفي والمساهمة في التنمية.
وشدد خلال لقائه أمس (الأربعاء) 169 من القيادات الأكاديمية بالجامعة (110 قياديين، و59 قيادية) يمثلون عمداء الكليات ووكلاءهم ووكيلاتهم ورؤساء الأقسام ونوابهم ونائباتهم، بمناسبة بدء العام الجامعي الجديد، على مسؤولية القيادات الأكاديمية في الوقوف بحزم أمام أي تجاوزات على الثوابت الوطنية، وقال: «أنتم قيادات وطنية وقيادات أكاديمية، وبلادنا مشروع ناجح، نحن عناصر نجاحه، ونحن مسؤولون أيضاً عن الحفاظ على هذا النجاح».
ونوه الدكتور زمان إلى ضرورة تركيز القيادة الأكاديمية على القضايا الأكاديمية أولاً للمساهمة في تطويرها وتجويدها بالشكل المطلوب، مشيداً في هذا الصدد بالحراك الأكاديمي داخل الجامعة، ومن ذلك الإشادة بفريق المكتب التنفيذي للاعتماد الأكاديمي الذي عمل طوال إجازة الصيف بشكل مميز وفعال.
وأشار إلى أهمية البداية الجادة، وضرورة توحيد كل الممارسات الأكاديمية والإدارية بين شطري الطلاب والطالبات ضماناً للجودة والمعيارية، ومنعاً لازدواجية القرارات التي تسبب تفاوتاً في الأداء، لافتا إلى أهمية ممارسة الأمانة العلمية تدريساً وبحثاً، وعرض موضوعات نوعية في مجالس الأقسام تتجاوز الموضوعات التقليدية المتعارف عليها.
ونبه مدير الجامعة، إلى ضرورة التأكد دائماً من جدول الأولويات في الأعمال الأكاديمية وعدم ترك القضايا معلقة، مضيفاً: «إما إنجازها أو إلغاؤها من جدول الأولويات، وإذا لم تستطع شيئاً فدعه وجاوزه إلى ما تستطيع»، مشيرا إلى أهمية ضبط العملية الأكاديمية من خلال نشر ثقافة الأدلة ونظام المحاسبة بشكل واضح وشفاف.
وشدد خلال لقائه أمس (الأربعاء) 169 من القيادات الأكاديمية بالجامعة (110 قياديين، و59 قيادية) يمثلون عمداء الكليات ووكلاءهم ووكيلاتهم ورؤساء الأقسام ونوابهم ونائباتهم، بمناسبة بدء العام الجامعي الجديد، على مسؤولية القيادات الأكاديمية في الوقوف بحزم أمام أي تجاوزات على الثوابت الوطنية، وقال: «أنتم قيادات وطنية وقيادات أكاديمية، وبلادنا مشروع ناجح، نحن عناصر نجاحه، ونحن مسؤولون أيضاً عن الحفاظ على هذا النجاح».
ونوه الدكتور زمان إلى ضرورة تركيز القيادة الأكاديمية على القضايا الأكاديمية أولاً للمساهمة في تطويرها وتجويدها بالشكل المطلوب، مشيداً في هذا الصدد بالحراك الأكاديمي داخل الجامعة، ومن ذلك الإشادة بفريق المكتب التنفيذي للاعتماد الأكاديمي الذي عمل طوال إجازة الصيف بشكل مميز وفعال.
وأشار إلى أهمية البداية الجادة، وضرورة توحيد كل الممارسات الأكاديمية والإدارية بين شطري الطلاب والطالبات ضماناً للجودة والمعيارية، ومنعاً لازدواجية القرارات التي تسبب تفاوتاً في الأداء، لافتا إلى أهمية ممارسة الأمانة العلمية تدريساً وبحثاً، وعرض موضوعات نوعية في مجالس الأقسام تتجاوز الموضوعات التقليدية المتعارف عليها.
ونبه مدير الجامعة، إلى ضرورة التأكد دائماً من جدول الأولويات في الأعمال الأكاديمية وعدم ترك القضايا معلقة، مضيفاً: «إما إنجازها أو إلغاؤها من جدول الأولويات، وإذا لم تستطع شيئاً فدعه وجاوزه إلى ما تستطيع»، مشيرا إلى أهمية ضبط العملية الأكاديمية من خلال نشر ثقافة الأدلة ونظام المحاسبة بشكل واضح وشفاف.