حجار يثمن قرار مجلس الوزراء بمتابعة مقاولي تشغيل مشروع «أضاحي»
الاثنين / 07 / محرم / 1440 هـ الاثنين 17 سبتمبر 2018 13:13
«عكاظ» (جدة)
رحب رئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية رئيس اللجنة الإشرافية لمشروع المملكة العربية السعودية للإفادة من الهدي والأضاحي (أضاحي) الدكتور بندر بن محمد حجار، بقرار مجلس الوزراء المتضمن قيام إدارة مشروع المملكة للإفادة من الهدي والأضاحي بمتابعة مقاولي التشغيل خلال موسم الحج، مؤكداً ضرورة التطبيق الكامل لكل حيثيات القرار الخاص بتكاليف الخدمات المقدمة للعمالة الموسمية، والاستفادة من العمالية المحلية المؤهلة في المشروع، إضافة إلى المحافظة على السعر المنخفض لسندات الهدي والأضاحي المنافس للسوق.
وأوضح أن حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود أولت اهتماماً بالغاً بخدمة ضيوف الرحمن وأخذت على عاتقها تطوير الخدمات المقدمة لحجاج بيت الله الحرام، ومن ذلك مشروع المملكة للإفادة من الهدي والأضاحي، وتطويره على مدار 36 عاماً تزامناً مع كثرة أعداد الحجاج، بهدف رفع الطاقة الاستيعابية والانتاجية للمجازر في المشاعر المقدسة.
وقال «إن النجاح الذي تحقق في المشروع كان -بفضل الله- ثم بفضل الدعم اللامحدود الذي تلقاه من خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين اللذين ذلّلا كل الصعوبات من أجل نجاح المشروع في التسهيل على حجاج بيت الله الحرام لأداء النسك بجميع أنواعها نيابة عنهم لمن يرغب من عموم المسلمين وتوزيع اللحوم على مستحقيها، سواء في داخل المملكة أو خارجها في أكثر من 25 دولة عربية وإسلامية».
يُذكر أن مشروع المملكة العربية السعودية للإفادة من الهدي والأضاحي «أضاحي» تم إنشاؤه في العام 1403، وأسندت مهمات إدارته إلى البنك الإسلامي للتنمية، ويشرف على أعمال لجنة الإفادة من الهدي والأضاحي من مختلف الجهات الحكومية ذات العلاقة والممثلة في وزارة الداخلية، ووزارة المالية، ووزارة العدل، ووزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، ووزارة الحج والعمرة، ووزارة البيئة والمياه والزراعة، وهيئة تطوير منطقة مكة المكرمة، ومعهد خادم الحرمين لأبحاث الحج والعمرة.
ويعمل في إطار المشروع كل عام أكثر من 40 ألف فرد من القوى العاملة، تشمل الجزارين ومساعديهم، والأطباء والبيطريين، والمشرفين الشرعيين، والإداريين، والجهاز الفني المسؤول عن التشغيل، والصيانة، والإدارة، والإعاشة، والرعاية الطبية، ووسائل النقل.
وأوضح أن حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود أولت اهتماماً بالغاً بخدمة ضيوف الرحمن وأخذت على عاتقها تطوير الخدمات المقدمة لحجاج بيت الله الحرام، ومن ذلك مشروع المملكة للإفادة من الهدي والأضاحي، وتطويره على مدار 36 عاماً تزامناً مع كثرة أعداد الحجاج، بهدف رفع الطاقة الاستيعابية والانتاجية للمجازر في المشاعر المقدسة.
وقال «إن النجاح الذي تحقق في المشروع كان -بفضل الله- ثم بفضل الدعم اللامحدود الذي تلقاه من خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين اللذين ذلّلا كل الصعوبات من أجل نجاح المشروع في التسهيل على حجاج بيت الله الحرام لأداء النسك بجميع أنواعها نيابة عنهم لمن يرغب من عموم المسلمين وتوزيع اللحوم على مستحقيها، سواء في داخل المملكة أو خارجها في أكثر من 25 دولة عربية وإسلامية».
يُذكر أن مشروع المملكة العربية السعودية للإفادة من الهدي والأضاحي «أضاحي» تم إنشاؤه في العام 1403، وأسندت مهمات إدارته إلى البنك الإسلامي للتنمية، ويشرف على أعمال لجنة الإفادة من الهدي والأضاحي من مختلف الجهات الحكومية ذات العلاقة والممثلة في وزارة الداخلية، ووزارة المالية، ووزارة العدل، ووزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، ووزارة الحج والعمرة، ووزارة البيئة والمياه والزراعة، وهيئة تطوير منطقة مكة المكرمة، ومعهد خادم الحرمين لأبحاث الحج والعمرة.
ويعمل في إطار المشروع كل عام أكثر من 40 ألف فرد من القوى العاملة، تشمل الجزارين ومساعديهم، والأطباء والبيطريين، والمشرفين الشرعيين، والإداريين، والجهاز الفني المسؤول عن التشغيل، والصيانة، والإدارة، والإعاشة، والرعاية الطبية، ووسائل النقل.