أكد رئيس لجنة حقوقية لتقصي الحقائق تابعة للأمم المتحدة مرزوقي داروسمان، اليوم (الثلاثاء) أن الانتقال الديموقراطي في ميانمار، توقف إذ تعمل السلطات على إسكات المنتقدين مع السماح بخطاب الكراهية خصوصا ضد المسلمين الروهينغا.

وأضاف داروسمان الذي يرأس اللجنة المستقلة لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة «الديموقراطية تتطلب حكومة تقبل التدقيق وقيادة تتصدى بهمة لخطاب الكراهية والتضليل المضر».

ورفض سفير ميانمار كياو مو تون ما توصلت إليه اللجنة قائلا إن ما جاء في تقرير صدر في 27 أغسطس والذي نشر بشكل أكثر شمولا اليوم (الثلاثاء) كان «من جانب واحد».