النائب العام: ذكرى اليوم الوطني امتداد لتاريخ عظيم أسسه الملك عبدالعزيز
السبت / 12 / محرم / 1440 هـ السبت 22 سبتمبر 2018 18:49
عدنان الشبراوي (جدة) Adnanshabrawi@
رفع النائب العام الشيخ سعود بن عبدالله المعجب تهنئته لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، وللشعب السعودي بمناسبة ذكرى اليوم الوطني الثامن والثمانين للمملكة، منوهاً بالإنجازات التي تحققت لهذه البلاد في ظل تمسكها بالقيم الثابتة الأصيلة وتأسيسها على قاعدة صلبة استندت فيها على شريعة الله وتعاليم الدين السمحة.
وقال المعجب بهذه المناسبة: «نستحضر في ذكرى اليوم الوطني في كل عام قيم ومفاهيم التضحيات والبذل والعطاء التي صاحبت بناء هذا الكيان العملاق، فيعيد للأذهان ذكرى توحيد المملكة العربية السعودية تحت راية التوحيد (لا إله إلا الله محمد رسول الله)، على يد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -طيب الله ثراه- ودوره الريادي في تحقيق ثمرة ما نعيش من نعم تترى وآلاء تبقى، وواصل أبناؤه البررة من بعده ذلك، فاستكملوا البنيان، وأحكموا وثاق الأركان، وعمروا الأوطان، شهد ذلك القاصي قبل الداني، همم عالية، وإرادة سامية، وإدارة واعية، وأعمال وافية، وعقود حافلة، تحققت الإنجازات، وتوالت النجاحات، ونهضت الحضارات، فقد حبى الله هذه الدولة المباركة مكانة لم تحظ بها بقعة من بقاع المعمورة، حيث كانت موطن الأنبياء ومهبط الوحي، وبلد الحرمين الشريفين، جعلها مثابة للناس وأمنا، منها أشرق نور التوحيد وعم الأرجاء، وأضاء سناه جميع البقاع والأنحاء، فقصدها الناس من كل حدب وصوب».
وأضاف المعجب: «منذ تولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود مقاليد الحكم والأحلام تتحقق، والمعجزات تصبح واقعا، فإغاثة ملهوف، وصنائع معروف، ونجدة مكروب، ونصرة مظلوم، وأخذ على يد الظالم، وذب عن حياض الوطن، وذود عن بيضة المسلمين، بإدارة قوية، وعزيمة صادقة، ورغبة أكيدة، فنهضة شاملة، ومنجزات شامخة، ومسيرة بناء رفيعة، وقصة عطاء كريمة، واقتصاد أبي منتج، موارده منيعة كافية، استطاع من خلالها الإنسان السعودي الولوج إلى العالمية في شتى مناحي التخصصات العلمية منها والعملية، ساعده في ذلك عضده الأيمن ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز الشاب الطموح صاحب المبادرات وعراب الإنجازات والخطط الطموحة كرؤية (2030) وبرنامج التحول الوطني (2020) التي عمت بنفعها الفيافي والقفار، ووضعت الأسس المتينة لتحقيق التحول الاقتصادي وإعادة هيكلة الوزارات ومؤسسات الدولة كي تسهم بفاعلية في تحقيق التطور المنشود والتحول المأمول الذي يصب في تعزيز الناتج الوطني، فأصبحت بموجبها المملكة تحتل مكانة عالية متألقة، ومنزلة مشرفة، ومقاما رفيعا، تحظى بثناء عاطر في الأوساط الدولية والأقليمية».
وأكد المعجب أن النيابة العامة حظيت باهتمام بالغ ورعاية فائقة ومتابعة كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ونالت شرف ارتباطها المباشر بخادم الحرمين الشريفين، وانعكس ذلك إيجابيا على إنجاز خطط وبرامج النيابة العامة الرامية إلى تحسين وتطوير جودة العمل العدلي ومخرجاته الجنائية، واضعا إستراتيجية عميقة في اجتثاث الفساد من جذوره، منتهجا نهج المكاشفة العالية والشفافية الرائدة في هذا الشأن، وما ذلك إلا استشعار منه بخطورة الفساد وآثاره السيئة على الدولة سياسيا وأمنيا واقتصاديا واجتماعيا، واستمرارا على نهجه القويم في حماية النزاهة ومكافحة الفساد والقضاء عليه، وتطبيق الأنظمة بكل حزم على كائن من كان، بحزم وعزيمة لا تلين لا يخشى في الله لومة لائم في ذلك، وتتالت المعالجات تترى في هذا الشأن.
وقال المعجب بهذه المناسبة: «نستحضر في ذكرى اليوم الوطني في كل عام قيم ومفاهيم التضحيات والبذل والعطاء التي صاحبت بناء هذا الكيان العملاق، فيعيد للأذهان ذكرى توحيد المملكة العربية السعودية تحت راية التوحيد (لا إله إلا الله محمد رسول الله)، على يد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -طيب الله ثراه- ودوره الريادي في تحقيق ثمرة ما نعيش من نعم تترى وآلاء تبقى، وواصل أبناؤه البررة من بعده ذلك، فاستكملوا البنيان، وأحكموا وثاق الأركان، وعمروا الأوطان، شهد ذلك القاصي قبل الداني، همم عالية، وإرادة سامية، وإدارة واعية، وأعمال وافية، وعقود حافلة، تحققت الإنجازات، وتوالت النجاحات، ونهضت الحضارات، فقد حبى الله هذه الدولة المباركة مكانة لم تحظ بها بقعة من بقاع المعمورة، حيث كانت موطن الأنبياء ومهبط الوحي، وبلد الحرمين الشريفين، جعلها مثابة للناس وأمنا، منها أشرق نور التوحيد وعم الأرجاء، وأضاء سناه جميع البقاع والأنحاء، فقصدها الناس من كل حدب وصوب».
وأضاف المعجب: «منذ تولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود مقاليد الحكم والأحلام تتحقق، والمعجزات تصبح واقعا، فإغاثة ملهوف، وصنائع معروف، ونجدة مكروب، ونصرة مظلوم، وأخذ على يد الظالم، وذب عن حياض الوطن، وذود عن بيضة المسلمين، بإدارة قوية، وعزيمة صادقة، ورغبة أكيدة، فنهضة شاملة، ومنجزات شامخة، ومسيرة بناء رفيعة، وقصة عطاء كريمة، واقتصاد أبي منتج، موارده منيعة كافية، استطاع من خلالها الإنسان السعودي الولوج إلى العالمية في شتى مناحي التخصصات العلمية منها والعملية، ساعده في ذلك عضده الأيمن ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز الشاب الطموح صاحب المبادرات وعراب الإنجازات والخطط الطموحة كرؤية (2030) وبرنامج التحول الوطني (2020) التي عمت بنفعها الفيافي والقفار، ووضعت الأسس المتينة لتحقيق التحول الاقتصادي وإعادة هيكلة الوزارات ومؤسسات الدولة كي تسهم بفاعلية في تحقيق التطور المنشود والتحول المأمول الذي يصب في تعزيز الناتج الوطني، فأصبحت بموجبها المملكة تحتل مكانة عالية متألقة، ومنزلة مشرفة، ومقاما رفيعا، تحظى بثناء عاطر في الأوساط الدولية والأقليمية».
وأكد المعجب أن النيابة العامة حظيت باهتمام بالغ ورعاية فائقة ومتابعة كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ونالت شرف ارتباطها المباشر بخادم الحرمين الشريفين، وانعكس ذلك إيجابيا على إنجاز خطط وبرامج النيابة العامة الرامية إلى تحسين وتطوير جودة العمل العدلي ومخرجاته الجنائية، واضعا إستراتيجية عميقة في اجتثاث الفساد من جذوره، منتهجا نهج المكاشفة العالية والشفافية الرائدة في هذا الشأن، وما ذلك إلا استشعار منه بخطورة الفساد وآثاره السيئة على الدولة سياسيا وأمنيا واقتصاديا واجتماعيا، واستمرارا على نهجه القويم في حماية النزاهة ومكافحة الفساد والقضاء عليه، وتطبيق الأنظمة بكل حزم على كائن من كان، بحزم وعزيمة لا تلين لا يخشى في الله لومة لائم في ذلك، وتتالت المعالجات تترى في هذا الشأن.