مشعل بن ماجد: الذكرى الـ 88.. استشعار لمولد وطن وبناء أمة
الأحد / 13 / محرم / 1440 هـ الاحد 23 سبتمبر 2018 02:24
«عكاظ» (جدة) okaz_online@
أكد محافظ جدة الأمير مشعل بن ماجد، أن ذكرى اليوم الوطني الـ88 للمملكة تتجدد معها أزمنة النهضة والتطور، والمضي في ركب الحضارة والتقدم لهذه الدولة التي أرسى دعائمها الملك عبدالعزيز -رحمه الله-.
وقال بهذه المناسبة: «إن ذكرى اليوم الوطني تعد استشعاراً حقيقياً لمولد وطن، وبناء أمة، وإرساء قواعد دولة، تزهو بتطبيق شرع الله، وتصدح بتعاليمه السمحة وقيمه الإنسانية في كل أصقاع الدنيا، ناشرة السلام والخير، والدعوة المباركة، باحثة عن العلم والتطور، سائرة بخطى حثيثة نحو غد أفضل».
وأضاف: إن في هذا العصر الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين تكمن التحولات في جميع الأصعدة الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والتعليمية والصحية، ما يعد امتداداً للعديد من النجاحات التي حققتها المملكة إقليمياً ودولياً، حيث تتجسد مع ملامسة احتياجات المواطن وتحقيق النماء والازدهار والتطور للبلاد.
وأشار محافظ جدة، إلى أن المملكة حققت في هذا العهد الزاهر مراكز متقدمة اقتصادياً وسياسياً، إذ عرفت المملكة بسياستها الاقتصادية المتوازنة، لافتاً إلى أن المملكة حافظت منذ تأسيسها على سياسة الاعتدال والاتزان والحكمة وبعد النظر على الصعد كافة، ومنها الصعيد الخارجي الذي يهدف لخدمة الإسلام والمسلمين وقضاياهم ونصرتهم ومدّ يد العون والدعم لهم في ظل نظرة متوازنة مع مقتضيات العصر وظروف المجتمع الدولي، وأسس العلاقات الدولية المرعية المعمول بها بين دول العالم منطلقة من القاعدة الأساس التي أرساها المؤسس الباني؛ العقيدة الإسلامية الصحيحة.
وقال بهذه المناسبة: «إن ذكرى اليوم الوطني تعد استشعاراً حقيقياً لمولد وطن، وبناء أمة، وإرساء قواعد دولة، تزهو بتطبيق شرع الله، وتصدح بتعاليمه السمحة وقيمه الإنسانية في كل أصقاع الدنيا، ناشرة السلام والخير، والدعوة المباركة، باحثة عن العلم والتطور، سائرة بخطى حثيثة نحو غد أفضل».
وأضاف: إن في هذا العصر الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين تكمن التحولات في جميع الأصعدة الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والتعليمية والصحية، ما يعد امتداداً للعديد من النجاحات التي حققتها المملكة إقليمياً ودولياً، حيث تتجسد مع ملامسة احتياجات المواطن وتحقيق النماء والازدهار والتطور للبلاد.
وأشار محافظ جدة، إلى أن المملكة حققت في هذا العهد الزاهر مراكز متقدمة اقتصادياً وسياسياً، إذ عرفت المملكة بسياستها الاقتصادية المتوازنة، لافتاً إلى أن المملكة حافظت منذ تأسيسها على سياسة الاعتدال والاتزان والحكمة وبعد النظر على الصعد كافة، ومنها الصعيد الخارجي الذي يهدف لخدمة الإسلام والمسلمين وقضاياهم ونصرتهم ومدّ يد العون والدعم لهم في ظل نظرة متوازنة مع مقتضيات العصر وظروف المجتمع الدولي، وأسس العلاقات الدولية المرعية المعمول بها بين دول العالم منطلقة من القاعدة الأساس التي أرساها المؤسس الباني؛ العقيدة الإسلامية الصحيحة.