«التعليم» تطلق الإطار التنظيمي الجديد لأولمبياد «إبداع 2019»
تماشياً مع خطة التنمية العاشرة في التحول إلى مجتمع معرفي مبدع
الأربعاء / 16 / محرم / 1440 هـ الأربعاء 26 سبتمبر 2018 13:30
«عكاظ» (الرياض)
تحقيقاً لرؤية المملكة العربية السعودية 2030 ضمن محور «اقتصاد مزهر فرصة مثمرة» وتوفير تعليم يسهم في دفع عجلة الاقتصاد والتي تعد من التزامات العمل لتحقيقها «التركيز على الابتكار في التقنيات المتطورة وفي ريادة الأعمال»، وتماشياً مع خطة التنمية العاشرة في التحول الى مجتمع معرفي مبدع، عمدت وزارة التعليم ممثلة بالإدارة العامة للموهوبين بوكالة التعليم الموازي، وبالشراكة مع مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع (موهبة)، إلى تعميم الإطار التنظيمي للأولمبياد الوطني للإبداع العلمي «إبداع 2019» لجميع إدارات التعليم بالمناطق والمحافظات رغبة منها في تنظيم مشاركات الطلاب والطالبات في الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي بما يحقق الأهداف المنشودة.
وذكرت وكيل الوزارة للتعليم الموازي الدكتورة هياء العواد أن الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي «إبداع» والذي تنظمه وزارة التعليم بالشراكة مع مؤسسة «موهبة»، يأتي تطبيقاً لسياسة التعليم في المملكة على تشجيع وتنمية روح البحث والتفكير العلمي، والاهتمام بالإنجازات العالمية في ميادين العلوم والمعرفة سعياً لإيجاد بيئة علمية إبداعية تنافسية محفزة لعقل الباحث العلمي، وتهيئته للمنافسة والدخول في المنظومة العالمية المعرفية القائمة على الابتكار والبحث العلمي لتحقيق التنمية الوطنية المستدامة.
وأكدت الدكتورة العواد أن «أولمبياد إبداع» جسد بما حققه من إنجازات ملموسة على أرض الواقع تميزاً وإبداعاً على المستويين المحلي والدولي بفكر أبناء وبنات الوطن الموهوبين عبر مشاريع علمية مميزة في الأعوام الماضية، وها هو التميز والإنجاز يستمر إبداعاً بكل اقتدار.
واحتوى الإطار التنظيمي للأولمبياد على مجالات أولمبياد إبداع وضوابط التسجيل وشروط المشاركة في إبداع وتعليمات هامة للمشاركين مزودة بالأدلة الإرشادية والتي يمكن الاطلاع عليهامن خلال موقع إبداع الإلكتروني www.ibda.org.sa.
كما اشتمل الإطار التنظيمي على الخطة التنفيذية لأولمبياد إبداع والمكونة من خمس مراحل تبدأ من تسجيل المعلومات الشخصية للطالب ورفع معلومات المشاريع، وانتهاءً بالتصفية النهائية لإبداع والمشاركة في المسابقات والمعارض الدولية. مبيناً الأمور المتعلقة بالميزانية والتدريب وجوائز ومكافآت معرض التصفية النهائية والتحكيم، إضافة إلى ضوابط الحملة الإعلامية وآلية رفع التقارير حيث تم إعداد تقرير إلكتروني من قبل "موهبة" بحيث يشمل على ما تم إنجازه خلال إبداع من حيث (عدد المشاركين والمشاريع، بيانات المشاركين، بيانات المشاريع الفائزة، نتائج الاستبانات، الصعوبات التي واجهت الجهة أثناء تنفيذ إبداع، التقرير الإعلامي) وتزود الوزارة بنسخة منه.
ويعد الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي مسابقة علمية سنوية تقوم على أساس التنافس في أحد المجالات العلمية، من خلال تقديم مشاريع علمية فردية وفقاً للمعايير والضوابط الخاصة بالمشروع، ويتم تحكيمها إلكترونياً من قبل نخبة من الأكاديميين والمختصين وفق معايير علمية محددة بهدف تحديد المشاريع المميزة لترشيحها للمراحل التنافسية الأعلى.
وتشمل مجالات الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي المجالات التالية: الطب الحيوي والعلوم الصحية، علم الأحياء الخلوية والجزيئية، علم الأحياء الدقيقة، الكيمياء الحيوية، علم الأحياء الحسابي والمعلوماتية، علوم الحيوان، علوم النبات، الكيمياء، الطاقة الكيميائية، الهندسة الميكانيكية، الروبوتات والأجهزة الذكية، الهندسة البيئية، علم المواد، الطاقة الفيزيائية، الأنظمة المدمجة، الفيزياء والفلك، علوم الأرض والبيئة، الرياضيات، نظم البرمجيات، العلوم الاجتماعية والسلوكية، الهندسة الطبية الحيوية، العلوم الطبية الانتقالية).
ويستهدف الأولمبياد الطلبة السعوديين في المرحلتين المتوسطة والثانوية من طلبة التعليم العام بمدارس المملكة العربية السعودية، بهدف توفير البيئة التنافسية التي تشبع اهتمام الطلاب والطالبات من أبناء وبنات الوطن وتنمية روح الإبداع لدى الطلاب والطالبات في المجالات العلميّة والتقنيّة، مع اكتشاف المواهب والملكات العلمية للطلاب والطالبات، وإكساب الطلاب والطالبات مهارات البحث العلمي بما يوفر تطوير مواهبهم العلمية الخاصة، إضافة إلى تمثيل المملكة العربية السعودية في المحافل الدوليّة بمشاريع مميزة.
وذكرت وكيل الوزارة للتعليم الموازي الدكتورة هياء العواد أن الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي «إبداع» والذي تنظمه وزارة التعليم بالشراكة مع مؤسسة «موهبة»، يأتي تطبيقاً لسياسة التعليم في المملكة على تشجيع وتنمية روح البحث والتفكير العلمي، والاهتمام بالإنجازات العالمية في ميادين العلوم والمعرفة سعياً لإيجاد بيئة علمية إبداعية تنافسية محفزة لعقل الباحث العلمي، وتهيئته للمنافسة والدخول في المنظومة العالمية المعرفية القائمة على الابتكار والبحث العلمي لتحقيق التنمية الوطنية المستدامة.
وأكدت الدكتورة العواد أن «أولمبياد إبداع» جسد بما حققه من إنجازات ملموسة على أرض الواقع تميزاً وإبداعاً على المستويين المحلي والدولي بفكر أبناء وبنات الوطن الموهوبين عبر مشاريع علمية مميزة في الأعوام الماضية، وها هو التميز والإنجاز يستمر إبداعاً بكل اقتدار.
واحتوى الإطار التنظيمي للأولمبياد على مجالات أولمبياد إبداع وضوابط التسجيل وشروط المشاركة في إبداع وتعليمات هامة للمشاركين مزودة بالأدلة الإرشادية والتي يمكن الاطلاع عليهامن خلال موقع إبداع الإلكتروني www.ibda.org.sa.
كما اشتمل الإطار التنظيمي على الخطة التنفيذية لأولمبياد إبداع والمكونة من خمس مراحل تبدأ من تسجيل المعلومات الشخصية للطالب ورفع معلومات المشاريع، وانتهاءً بالتصفية النهائية لإبداع والمشاركة في المسابقات والمعارض الدولية. مبيناً الأمور المتعلقة بالميزانية والتدريب وجوائز ومكافآت معرض التصفية النهائية والتحكيم، إضافة إلى ضوابط الحملة الإعلامية وآلية رفع التقارير حيث تم إعداد تقرير إلكتروني من قبل "موهبة" بحيث يشمل على ما تم إنجازه خلال إبداع من حيث (عدد المشاركين والمشاريع، بيانات المشاركين، بيانات المشاريع الفائزة، نتائج الاستبانات، الصعوبات التي واجهت الجهة أثناء تنفيذ إبداع، التقرير الإعلامي) وتزود الوزارة بنسخة منه.
ويعد الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي مسابقة علمية سنوية تقوم على أساس التنافس في أحد المجالات العلمية، من خلال تقديم مشاريع علمية فردية وفقاً للمعايير والضوابط الخاصة بالمشروع، ويتم تحكيمها إلكترونياً من قبل نخبة من الأكاديميين والمختصين وفق معايير علمية محددة بهدف تحديد المشاريع المميزة لترشيحها للمراحل التنافسية الأعلى.
وتشمل مجالات الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي المجالات التالية: الطب الحيوي والعلوم الصحية، علم الأحياء الخلوية والجزيئية، علم الأحياء الدقيقة، الكيمياء الحيوية، علم الأحياء الحسابي والمعلوماتية، علوم الحيوان، علوم النبات، الكيمياء، الطاقة الكيميائية، الهندسة الميكانيكية، الروبوتات والأجهزة الذكية، الهندسة البيئية، علم المواد، الطاقة الفيزيائية، الأنظمة المدمجة، الفيزياء والفلك، علوم الأرض والبيئة، الرياضيات، نظم البرمجيات، العلوم الاجتماعية والسلوكية، الهندسة الطبية الحيوية، العلوم الطبية الانتقالية).
ويستهدف الأولمبياد الطلبة السعوديين في المرحلتين المتوسطة والثانوية من طلبة التعليم العام بمدارس المملكة العربية السعودية، بهدف توفير البيئة التنافسية التي تشبع اهتمام الطلاب والطالبات من أبناء وبنات الوطن وتنمية روح الإبداع لدى الطلاب والطالبات في المجالات العلميّة والتقنيّة، مع اكتشاف المواهب والملكات العلمية للطلاب والطالبات، وإكساب الطلاب والطالبات مهارات البحث العلمي بما يوفر تطوير مواهبهم العلمية الخاصة، إضافة إلى تمثيل المملكة العربية السعودية في المحافل الدوليّة بمشاريع مميزة.