«مهارات السيرة الذاتية والمقابلة الشخصية» في «سياحة العاصمة المقدسة»
حضرها 43 متدرباً
الأربعاء / 16 / محرم / 1440 هـ الأربعاء 26 سبتمبر 2018 16:01
عبدالله الدهاس (مكة المكرمة) okaz_online@
نظمت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني ورشة تدريبية، بعنوان: «مهارات السيرة الذاتية والمقابلة الشخصية» في العاصمة المقدسة مساء أمس بحضور 43 متدربا ومتدربة، بهدف جذب كفاءات سعودية للراغبين في العمل في القطاعات السياحية.
وقال المدير العام للهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في العاصمة المقدسة الدكتور هشام بن محمد مدني، إن هيئة السياحة أقامت الورشة التدريبية لتعزيز قدرات الراغبين في العمل في القطاعات السياحية، ولتزويدهم بالأدوات الفاعلة بغية تحقيق مخرجات ذات جودة عالية ينعكس أداؤها على المنشآت السياحية لتعزيز ديناميكية العمل بها. وأوضح الدكتور مدني أن محاور الورشة التي احتضنتها العاصمة المقدسة هدفت نحو تحديد مفاهيم مهمة في كتابة السيرة الذاتية، واختيار معلوماتها وطرق إعداد السيرة الذاتية المتميزة، إضافة إلى التعرف على الإرشادات الأساسية في كتابتها، ومعرفات المكونات الرئيسية في كتابة السيرة الذاتية.
وأشار الدكتور مدني إلى أن كتابة السيرة الذاتية، ومعرفة أبعادها مهم جدا في ما يتعلق بأنواع المقابلات الشخصية وفنونها، وكيفية تهيئة النفس قبلها ومعرفة الأسئلة الشائعة في المقابلات الشخصية، مؤكدا أن السيرة الذاتية هي أول فرصة تحصل عليها لتترك انطباعًا جيدًا لدى صاحب العمل المحتمل، والسبيل المؤهل في الحصول على مقابلة حقيقية ذات بعد مباشر، لذا يجدر قضاء الوقت والجهد في العمل على المحتوى والعرض التقديمي المؤهل للمنصب الذي يريده المتقدم.
وأفاد مدني بأن الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في العاصمة المقدسة لديها توجه كبير بالاهتمام بالسعوديين بشكل فاعل، لاسيما أن أكثر من 62% من قطاع الإيواء في السعودية يتمركز في العاصمة المقدسة، وهو ما يشكل فرصا وظيفية هائلة شريطة الحصول على كامل الفرص التدريبية والتأهيلية الممكنة للقطاع السياحي، مفيداً بأن السعوديين بارعون في هذا المجال استناداً إلى النماذج الموجودة في الميدان، والتي أثبتت فاعلية وجودة عالية.
وقال مدير عام السياحة والتراث الوطني في العاصمة المقدسة إن الورشة التي أقيمت وحضرها 43 متدرباً، قدمت مفاتيح العمل الأولى، وجهزت إعداد المتقدمين لعالم العمل مفيداً بأن كثير من الطلاب أو الخريجين غير مدركين لكيفية كتابة سيرة ذاتية جيدة، وهذا الأمر يفقدهم فرصا حقيقية مؤكدا أن السيرة الذاتية دون شك أهم جزء في الحصول على وظيفة.
وأفاد مدني بأن السيرة الذاتية تعتبر قائمة من المؤهلات والخبرات العملية والمنجزات، وتسمح لجميع المتقدمين والباحثين عن فرص حقيقية في المنشآت السياحية بالحديث عن الهوايات والاهتمامات الشخصية، وهي فرصة مواتية أيضا لوضع الخطوة الأولى في طريق النجاح واختيار الوظيفة التي تناسب قدرات المتقدمين.
وقال المدير العام للهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في العاصمة المقدسة الدكتور هشام بن محمد مدني، إن هيئة السياحة أقامت الورشة التدريبية لتعزيز قدرات الراغبين في العمل في القطاعات السياحية، ولتزويدهم بالأدوات الفاعلة بغية تحقيق مخرجات ذات جودة عالية ينعكس أداؤها على المنشآت السياحية لتعزيز ديناميكية العمل بها. وأوضح الدكتور مدني أن محاور الورشة التي احتضنتها العاصمة المقدسة هدفت نحو تحديد مفاهيم مهمة في كتابة السيرة الذاتية، واختيار معلوماتها وطرق إعداد السيرة الذاتية المتميزة، إضافة إلى التعرف على الإرشادات الأساسية في كتابتها، ومعرفات المكونات الرئيسية في كتابة السيرة الذاتية.
وأشار الدكتور مدني إلى أن كتابة السيرة الذاتية، ومعرفة أبعادها مهم جدا في ما يتعلق بأنواع المقابلات الشخصية وفنونها، وكيفية تهيئة النفس قبلها ومعرفة الأسئلة الشائعة في المقابلات الشخصية، مؤكدا أن السيرة الذاتية هي أول فرصة تحصل عليها لتترك انطباعًا جيدًا لدى صاحب العمل المحتمل، والسبيل المؤهل في الحصول على مقابلة حقيقية ذات بعد مباشر، لذا يجدر قضاء الوقت والجهد في العمل على المحتوى والعرض التقديمي المؤهل للمنصب الذي يريده المتقدم.
وأفاد مدني بأن الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في العاصمة المقدسة لديها توجه كبير بالاهتمام بالسعوديين بشكل فاعل، لاسيما أن أكثر من 62% من قطاع الإيواء في السعودية يتمركز في العاصمة المقدسة، وهو ما يشكل فرصا وظيفية هائلة شريطة الحصول على كامل الفرص التدريبية والتأهيلية الممكنة للقطاع السياحي، مفيداً بأن السعوديين بارعون في هذا المجال استناداً إلى النماذج الموجودة في الميدان، والتي أثبتت فاعلية وجودة عالية.
وقال مدير عام السياحة والتراث الوطني في العاصمة المقدسة إن الورشة التي أقيمت وحضرها 43 متدرباً، قدمت مفاتيح العمل الأولى، وجهزت إعداد المتقدمين لعالم العمل مفيداً بأن كثير من الطلاب أو الخريجين غير مدركين لكيفية كتابة سيرة ذاتية جيدة، وهذا الأمر يفقدهم فرصا حقيقية مؤكدا أن السيرة الذاتية دون شك أهم جزء في الحصول على وظيفة.
وأفاد مدني بأن السيرة الذاتية تعتبر قائمة من المؤهلات والخبرات العملية والمنجزات، وتسمح لجميع المتقدمين والباحثين عن فرص حقيقية في المنشآت السياحية بالحديث عن الهوايات والاهتمامات الشخصية، وهي فرصة مواتية أيضا لوضع الخطوة الأولى في طريق النجاح واختيار الوظيفة التي تناسب قدرات المتقدمين.