تعرف على الخدمات التي يُقدمها مستشفى الميقات التخصصي
بعد ضمه لمؤسسة «الملك فيصل ومركز الأبحاث»
الأربعاء / 16 / محرم / 1440 هـ الأربعاء 26 سبتمبر 2018 23:09
أحمد السوقان (المدينة المنورة) @azahraniz
وجَّه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بتحويل مشروع مستشفى الميقات الجديد بالمدينة المنورة إلى مستشفى تخصصي وضمه للمؤسسة العامة لمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث.
ويقع المشروع في مساحة قدرها حوالي ٣٥٠ ألف متر مربع، ويتكون من مستشفى رئيسي بسعة ٣٠٠ سرير، من خمسة طوابق على مساحة ٦٤ ألف متر مربع، ومبنى خدمات عامة، ومسجد، ومباني إسكان الطاقم الطبي والتمريضي، ومباني أخرى للخدمات العامة.
ويُقدِّم المشروع لأهالي منطقة المدينة المنورة إضافة نوعية في الرعاية الطبية المتخصصة في المملكة، وإحداث نقلة نوعية في مستوى الرعاية الصحية في المدينة خاصةً في مجال تشخيص وعلاج الأورام السرطانية والأمراض التي تتطلب تدخلاً طبياً متخصصاً، وتوسيع الخدمات الطبية التخصصية للمواطنين، وتسهيل سرعة الحصول على الرعاية الطبية التخصصية.
كما سيرتبط المستشفى التخصصي الجديد مع منظومة المؤسسة العامة لمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بمقرها الرئيسي في الرياض وفرعه في جدة.
وتتميز المؤسسة العامة لمستشفى الملك فيصل التخصصي ومراكز الأبحاث بالخبرة العريقة في مجال تشخيص وعلاج الأورام السرطانية والأمراض الدقيقة خلال العقود الأربعة الماضية، وفق أعلى المعايير الطبية العالمية.
ويقع المشروع في مساحة قدرها حوالي ٣٥٠ ألف متر مربع، ويتكون من مستشفى رئيسي بسعة ٣٠٠ سرير، من خمسة طوابق على مساحة ٦٤ ألف متر مربع، ومبنى خدمات عامة، ومسجد، ومباني إسكان الطاقم الطبي والتمريضي، ومباني أخرى للخدمات العامة.
ويُقدِّم المشروع لأهالي منطقة المدينة المنورة إضافة نوعية في الرعاية الطبية المتخصصة في المملكة، وإحداث نقلة نوعية في مستوى الرعاية الصحية في المدينة خاصةً في مجال تشخيص وعلاج الأورام السرطانية والأمراض التي تتطلب تدخلاً طبياً متخصصاً، وتوسيع الخدمات الطبية التخصصية للمواطنين، وتسهيل سرعة الحصول على الرعاية الطبية التخصصية.
كما سيرتبط المستشفى التخصصي الجديد مع منظومة المؤسسة العامة لمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بمقرها الرئيسي في الرياض وفرعه في جدة.
وتتميز المؤسسة العامة لمستشفى الملك فيصل التخصصي ومراكز الأبحاث بالخبرة العريقة في مجال تشخيص وعلاج الأورام السرطانية والأمراض الدقيقة خلال العقود الأربعة الماضية، وفق أعلى المعايير الطبية العالمية.