اختبار «راقصي السامبا»
الأخضر يلاقي البرازيل للمرة الخامسة في تاريخه
الجمعة / 03 / صفر / 1440 هـ الجمعة 12 أكتوبر 2018 01:38
صالح الحربي (جدة) saleh_a_alharbi@
في تحد خامس، يلتقي المنتخب الوطني نظيره البرازيلي اليوم (الجمعة) ضمن لقاءات بطولة السوبر الكلاسيكو الودية المقامة في الرياض وجدة، وذلك على ملعب جامعة الملك سعود في الرياض (محيط الرعب) عند الساعة التاسعة مساءً.
وسبق أن التقى المنتخبان في أربع نزالات سابقة، أولها في كأس أستراليا الذهبية عام 1988، وانتهت المباراة لمصلحة السامبا بـ4 أهداف مقابل هدف وحيد سجله الأسطورة ماجد عبدالله، كما التقيا ضمن كأس القارات مرتين الأولى في الرياض وانتصرت البرازيل حينها بثلاثية نظيفة، والأخرى في الأراضي المكسيكية والتي انتهت بنتيجة تاريخية كارثية قوامها ثمانية أهداف مقابل هدفين، فيما كان آخر اللقاءات في إطار ودي وانتهت بفوز برازيلي بهدف نظيف.
وتأتي البطولة ضمن تحضيرات الأخضر لخوض غمار نهائيات كأس أمم آسيا، حيث تعد المواجهة الأقوى للمنتخب وستكون فرصة سانحة للمدرب بيتزي لاختيار التشكيلة المناسبة للمنتخب رغم غياب بعض الأسماء بسبب الإصابات وفي مقدمتهم نواف العابد وفهد المولد، ومن خلال التدريبات الأخيرة للأخضر اتضح اعتماد المدرب على محمد العويس في حراسة المرمى وأمامه الرباعي حسين عبدالغني وعلي البليهي وعمر هوساوي ومحمد البريك وفي منتصف الملعب سيوجد عبدالله عطيف وسلمان الفرج وأمامهما يحيى الشهري وهتان باهبري وسالم الدوسري وفي المقدمة هارون كمارا.
أما منتخب البرازيل فيخوض اللقاء بكامل نجومه وفي مقدمتهم لاعب باريس سان جيرمان نيمار ولاعب برشلونة فيليبي كوتينهو، ويستعد المنتخب البرازيلي لخوض غمار بطولة كوبا أمريكا حيث خاض لقاءين وديين أمام أمريكا كسبها بثنائية نظيفة وأمام السلفادور وانتهت بخماسية لنجوم السامبا، وسيعتمد المدرب تيتي على التشكيلة الأخيرة التي لعب بها أمام السلفادور بوجود ريتشارليسون في المقدمة والذي تألق بتسجيله هدفين من الأهداف الخمسة وتسبب في ركلة جزاء، ويعاونه في الهجوم نيمار ودوغلاس كوستا ومن خلفهم الثلاثي كاسيميرو وكوتينيو وآرثر، كما سيعتمد على الحارس نيتو لحماية المرمى وأمامه رباعي الدفاع إيدر ميليتاو وماركينيوس وديدي وأليكس ساندرو.
ورغم تذبذب مستوى المنتخبين في كأس العالم الأخيرة في روسيا، إلا أنه من المتوقع أن تكون الإثارة والمتعة حاضرتين فمنتخبنا الوطني سيجد الدعم والمساندة من الجماهير الكثيفة التي ستتوافد مبكراً لملعب المباراة، أما منتخب البرازيل فقد استعاد بعضاً من بريقه بعد التعديلات التي طرأت على عناصر السامبا، حيث تمكن هجومه من تسجيل سبعة أهداف ولم يلج مرماه أي هدف في اللقاءين الوديين الأخيرين.
وسبق أن التقى المنتخبان في أربع نزالات سابقة، أولها في كأس أستراليا الذهبية عام 1988، وانتهت المباراة لمصلحة السامبا بـ4 أهداف مقابل هدف وحيد سجله الأسطورة ماجد عبدالله، كما التقيا ضمن كأس القارات مرتين الأولى في الرياض وانتصرت البرازيل حينها بثلاثية نظيفة، والأخرى في الأراضي المكسيكية والتي انتهت بنتيجة تاريخية كارثية قوامها ثمانية أهداف مقابل هدفين، فيما كان آخر اللقاءات في إطار ودي وانتهت بفوز برازيلي بهدف نظيف.
وتأتي البطولة ضمن تحضيرات الأخضر لخوض غمار نهائيات كأس أمم آسيا، حيث تعد المواجهة الأقوى للمنتخب وستكون فرصة سانحة للمدرب بيتزي لاختيار التشكيلة المناسبة للمنتخب رغم غياب بعض الأسماء بسبب الإصابات وفي مقدمتهم نواف العابد وفهد المولد، ومن خلال التدريبات الأخيرة للأخضر اتضح اعتماد المدرب على محمد العويس في حراسة المرمى وأمامه الرباعي حسين عبدالغني وعلي البليهي وعمر هوساوي ومحمد البريك وفي منتصف الملعب سيوجد عبدالله عطيف وسلمان الفرج وأمامهما يحيى الشهري وهتان باهبري وسالم الدوسري وفي المقدمة هارون كمارا.
أما منتخب البرازيل فيخوض اللقاء بكامل نجومه وفي مقدمتهم لاعب باريس سان جيرمان نيمار ولاعب برشلونة فيليبي كوتينهو، ويستعد المنتخب البرازيلي لخوض غمار بطولة كوبا أمريكا حيث خاض لقاءين وديين أمام أمريكا كسبها بثنائية نظيفة وأمام السلفادور وانتهت بخماسية لنجوم السامبا، وسيعتمد المدرب تيتي على التشكيلة الأخيرة التي لعب بها أمام السلفادور بوجود ريتشارليسون في المقدمة والذي تألق بتسجيله هدفين من الأهداف الخمسة وتسبب في ركلة جزاء، ويعاونه في الهجوم نيمار ودوغلاس كوستا ومن خلفهم الثلاثي كاسيميرو وكوتينيو وآرثر، كما سيعتمد على الحارس نيتو لحماية المرمى وأمامه رباعي الدفاع إيدر ميليتاو وماركينيوس وديدي وأليكس ساندرو.
ورغم تذبذب مستوى المنتخبين في كأس العالم الأخيرة في روسيا، إلا أنه من المتوقع أن تكون الإثارة والمتعة حاضرتين فمنتخبنا الوطني سيجد الدعم والمساندة من الجماهير الكثيفة التي ستتوافد مبكراً لملعب المباراة، أما منتخب البرازيل فقد استعاد بعضاً من بريقه بعد التعديلات التي طرأت على عناصر السامبا، حيث تمكن هجومه من تسجيل سبعة أهداف ولم يلج مرماه أي هدف في اللقاءين الوديين الأخيرين.