المملكة.. قوية لا ترضخ للتهديدات والفبركات
الأحد / 05 / صفر / 1440 هـ الاحد 14 أكتوبر 2018 15:18
«عكاظ» (الرياض)
فيما بدت الهشاشة تجتاح المواقف السلبية التي تحاول النيل من المملكة بسبب لغز اختفاء المواطن السعودي جمال خاشقجي في اسطنبول، كونها بنيت على أساس «هش» لا يعدو من كونه روايات كاذبة وفبركات إعلامية، شددت المملكة على رفضها التام لأي تهديدات ومحاولات للنيل منها سواءً عبر التلويح بفرض عقوبات اقتصادية، أو استخدام الضغوط السياسية، أو ترديد الاتهامات الزائفة.
وجاء البيان السعودي، الذي نشرته وكالة الأنباء الرسمية (واس)، بلغة حازمة تؤكد أن تلك التهديدات لن تنال من المملكة ومواقفها الراسخة ومكانتها العربية والإسلامية، والدولية، ومآل هذه المساعي الواهنة كسابقاتها هو الزوال، وستظل المملكة حكومة وشعباً ثابتة عزيزة كعادتها مهما كانت الظروف ومهما تكالبت الضغوط.
كما أن المملكة لم تصمت حيال التلويح بعقوبات اقتصادية أو التهديدات التي خرجت على لسان مشرعين ومسؤولين في دول حليفة، والمبنية على فرضيات هشة وأخبار إعلامية زائفة (fake news)، إذ لفتت إلى أنها إذا تلقت أي إجراء فسوف ترد عليه بإجراء أكبر، وأن لاقتصاد المملكة دور مؤثر وحيوي في الاقتصاد العالمي، وأن اقتصاد المملكة لا يتأثر إلا بتأثر الاقتصاد العالمي.
ولم تغفل المملكة وقفة الأشقاء في وجه حملة الادعاءات والمزاعم الباطلة، إذ ثمنتها مع أصوات العقلاء حول العالم الذين غلّبوا الحكمة والتروي والبحث عن الحقيقة، بدلاً من التعجل والسعي لاستغلال الشائعات والاتهامات لتحقيق أهداف وأجندات لا علاقة لها بالبحث عن الحقيقة.
وجاء البيان السعودي، الذي نشرته وكالة الأنباء الرسمية (واس)، بلغة حازمة تؤكد أن تلك التهديدات لن تنال من المملكة ومواقفها الراسخة ومكانتها العربية والإسلامية، والدولية، ومآل هذه المساعي الواهنة كسابقاتها هو الزوال، وستظل المملكة حكومة وشعباً ثابتة عزيزة كعادتها مهما كانت الظروف ومهما تكالبت الضغوط.
كما أن المملكة لم تصمت حيال التلويح بعقوبات اقتصادية أو التهديدات التي خرجت على لسان مشرعين ومسؤولين في دول حليفة، والمبنية على فرضيات هشة وأخبار إعلامية زائفة (fake news)، إذ لفتت إلى أنها إذا تلقت أي إجراء فسوف ترد عليه بإجراء أكبر، وأن لاقتصاد المملكة دور مؤثر وحيوي في الاقتصاد العالمي، وأن اقتصاد المملكة لا يتأثر إلا بتأثر الاقتصاد العالمي.
ولم تغفل المملكة وقفة الأشقاء في وجه حملة الادعاءات والمزاعم الباطلة، إذ ثمنتها مع أصوات العقلاء حول العالم الذين غلّبوا الحكمة والتروي والبحث عن الحقيقة، بدلاً من التعجل والسعي لاستغلال الشائعات والاتهامات لتحقيق أهداف وأجندات لا علاقة لها بالبحث عن الحقيقة.