«البيئة»: استراتيجية المراعي الطبيعية تعمل على استدامة الغطاء النباتي
وتعزز الثروة الحيوانية بالمملكة
الأحد / 05 / صفر / 1440 هـ الاحد 14 أكتوبر 2018 15:50
عبدالله القرني (الرياض) abs912@
أكدت وزارة البيئة والمياه والزراعة أن الاستراتيجية الوطنية للمراعي الطبيعية التي أقرها مجلس الوزراء في جلسته الأخيرة، تعمل على تعزيز دور الوزارة في مسح الغطاء النباتي والحفاظ عليه، وتنميته وتقديم الارشادات والخدمات لمربي المواشي.
وأوضح وكيل الوزارة للبيئة الدكتور أسامة بن إبراهيم فقيها أن الاستراتيجية التي قامت الوزارة بإعدادها تضمنت تقييماً شاملاً للإدارة المستدامة للرعي، والممارسات الزراعية المستدامة، والجاهزية لمواجهة الجفاف والتخفيف من آثاره، حيث عملت الوزارة مقارنات مرجعية لأفضل الممارسات العالمية في أكثر من 50 دولة في المجال البيئي، مضيفاً أن الاستراتيجية تضمنت 6 مؤشرات للأداء وتشمل الرعي المستدام، ومساحة المناطق المعاد تأهيلها، ونسبة التحول من التربية التقليدية إلى التربية المكثفة، بالإضافة إلى نسبة الماشية التي تم ترقيمها، واستعدادية المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر، ونسبة تغطية المسح.
وأشار فقيها إلى أن رؤية الاستراتيجية نصت على العمل للوصول إلى مراعٍ مزدهرة ذات نظم بيئية متنوعة ومستدامة، وذلك من خلال 13 مبادرة طرحتها الاستراتيجية تهدف إلى الحد من تدهور المراعي، والإدارة والتنمية المستدامة للموارد الرعوية، وحوكمة قطاع المراعي، والتحول إلى الأنماط الحديثة في تربية الموشي.
وأوضح وكيل الوزارة للبيئة الدكتور أسامة بن إبراهيم فقيها أن الاستراتيجية التي قامت الوزارة بإعدادها تضمنت تقييماً شاملاً للإدارة المستدامة للرعي، والممارسات الزراعية المستدامة، والجاهزية لمواجهة الجفاف والتخفيف من آثاره، حيث عملت الوزارة مقارنات مرجعية لأفضل الممارسات العالمية في أكثر من 50 دولة في المجال البيئي، مضيفاً أن الاستراتيجية تضمنت 6 مؤشرات للأداء وتشمل الرعي المستدام، ومساحة المناطق المعاد تأهيلها، ونسبة التحول من التربية التقليدية إلى التربية المكثفة، بالإضافة إلى نسبة الماشية التي تم ترقيمها، واستعدادية المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر، ونسبة تغطية المسح.
وأشار فقيها إلى أن رؤية الاستراتيجية نصت على العمل للوصول إلى مراعٍ مزدهرة ذات نظم بيئية متنوعة ومستدامة، وذلك من خلال 13 مبادرة طرحتها الاستراتيجية تهدف إلى الحد من تدهور المراعي، والإدارة والتنمية المستدامة للموارد الرعوية، وحوكمة قطاع المراعي، والتحول إلى الأنماط الحديثة في تربية الموشي.