المركز العراقي للقرآن: مروجو الشائعات لن يتمكنوا من بلاد الحرمين.. وحقها علينا الفداء بالروح
الأربعاء / 08 / صفر / 1440 هـ الأربعاء 17 أكتوبر 2018 16:16
«عكاظ» (بغداد)
أكد المركز العراقي للقرآن الكريم في الجمهورية العراقية، رفضه التام لأي تهديدات أو محاولات للنيل من أراضي المملكة العربية السعودية بسمائها وسيادتها وشعبها، من خلال التلويح بأي تهديدات وعقوبات اقتصادية أو استخدام أي أسلوب سياسي للضغط عليها، من خلال اختلاق الاتهامات الكاذبة، مؤكدا أن من يروج الشائعات والمزاعم الباطلة التي تستهدف المملكة لن يتمكن بمشيئة الله من بلاد الحرمين الشريفين بلاد الإسلام وقبلة المسلمين.
وأوضح نائب مدير المركز العراقي الشيخ ضياء محمد صالح أن هذه الاستفزازات ما هي إلا غيمة عابرة ولن يجني أصحاب المزاعم الباطلة في نهايتها غير الخيبة والخسران والخذلان، وستبقى المملكة العربية السعودية بقيادتها وشعبها عزيزة منصورة، وقبلة وقائدة للعالم الإسلامي.
كما أكدت مؤسسة دار البيان للمحافظة على القرآن في العراق، رفضها القاطع لأسلوب التهديد والضغط ووقوفها الكامل مع المملكة العربية السعودية ضد كل من يحاول النيل من أمنها واستقرارها.
ودعا الشيخ عبدالله آل راوي معاون مؤسسة دار البيان، الله أن يحفظ بلاد الحرمين الشريفين المملكة العربية السعودية حكومة وشعبا من كل شر وسوء وبغي، وأن ينصرها على أعدائها الذين يريدون النيل من مكانتها، وأن يرد عنها كيد الكائدين أنه تعالى حسبنا ونعم الوكيل.
وفي السياق ذاته قال مدير المركز العراقي للقرآن الكريم «ديوان الوقف السني» صالح النعيمي إن حق المملكة العربية السعودية بلاد الحرمين الشريفين ومهوى أفئدة المسلمين هو الفداء بالروح رافضاً كل التهديدات والأباطيل التي تسوقها الجهات المعادية والمغرضة والمضللة بهدف النيل من أمن المملكة وسيادتها واستقرارها.
وأوضح نائب مدير المركز العراقي الشيخ ضياء محمد صالح أن هذه الاستفزازات ما هي إلا غيمة عابرة ولن يجني أصحاب المزاعم الباطلة في نهايتها غير الخيبة والخسران والخذلان، وستبقى المملكة العربية السعودية بقيادتها وشعبها عزيزة منصورة، وقبلة وقائدة للعالم الإسلامي.
كما أكدت مؤسسة دار البيان للمحافظة على القرآن في العراق، رفضها القاطع لأسلوب التهديد والضغط ووقوفها الكامل مع المملكة العربية السعودية ضد كل من يحاول النيل من أمنها واستقرارها.
ودعا الشيخ عبدالله آل راوي معاون مؤسسة دار البيان، الله أن يحفظ بلاد الحرمين الشريفين المملكة العربية السعودية حكومة وشعبا من كل شر وسوء وبغي، وأن ينصرها على أعدائها الذين يريدون النيل من مكانتها، وأن يرد عنها كيد الكائدين أنه تعالى حسبنا ونعم الوكيل.
وفي السياق ذاته قال مدير المركز العراقي للقرآن الكريم «ديوان الوقف السني» صالح النعيمي إن حق المملكة العربية السعودية بلاد الحرمين الشريفين ومهوى أفئدة المسلمين هو الفداء بالروح رافضاً كل التهديدات والأباطيل التي تسوقها الجهات المعادية والمغرضة والمضللة بهدف النيل من أمن المملكة وسيادتها واستقرارها.