«الخدمات اللوجستية» يطالب بتوفير تخصصات مساندة لـ«الإمداد»
الخميس / 09 / صفر / 1440 هـ الخميس 18 أكتوبر 2018 02:40
«عكاظ» (الرياض) okaz_economy@
طالب أكاديميون ومتخصصون خلال مشاركتهم في فعاليات اليوم الثاني لمؤتمر «سلاسل الإمداد والخدمات اللوجستية»، الذي نظمته وزارة النقل، واختتم أخيراً في (الرياض)، بتعزيز دور المؤسسة العامة للتدريب الفني والتقني والجامعات السعودية في إيجاد التخصصات المساندة لسلاسل الإمداد واللوجستية، خصوصاً في مجال شبكات الإمداد.
وأشاروا إلى أن نسبة الجامعات السعودية التي أتاحت هذا التخصص لطلابها في هذا القطاع لم تتعد 9% فقط، مؤكدين أن التدريب في مجال سلاسل الإمداد واللوجستية يدعم مسيرة التنمية الصناعية والتجارية والخدمات بالمملكة.
وناقش المختصون خلال جلسات العمل أهمية سلاسل الإمداد في إدارة الصناعة، والمبادرات الخاصة بتطوير متطلبات صناعة الطاقة.
وبحثت ورقة العمل الأولى، التي شارك فيها كل من الرئيس التنفيذي لشركة جاكوبس السعودية المهندس عيسى عقيلي، ونائب الرئيس للهندسة في الشركة الوطنية لنقل الكهرباء المهندس وليد السعدي، ووكيل كلية الجبيل الصناعية الدكتور فادي الفياض، أهمية الطاقة وسلسلة التوريد، ومدى التأثيرات المترتبة على صناعة الطاقة من خلال التركيز على سلسلة الإمداد.
من جهته، أوضح الدكتور الفياض أن إمدادات الطاقة وتكلفتها، تتأثر بعوامل كثيرة قد تؤدي إلى رفع أسعار الطاقة، وبالتالي تؤثر سلباً على المشغلين.
وذكر أن قطاع البتروكيماويات يستهلك أكثر من 14% مما ينتج من النفط العالمي، وأكثر من 8% من حجم الإنتاج العالمي للغاز.
وأشاروا إلى أن نسبة الجامعات السعودية التي أتاحت هذا التخصص لطلابها في هذا القطاع لم تتعد 9% فقط، مؤكدين أن التدريب في مجال سلاسل الإمداد واللوجستية يدعم مسيرة التنمية الصناعية والتجارية والخدمات بالمملكة.
وناقش المختصون خلال جلسات العمل أهمية سلاسل الإمداد في إدارة الصناعة، والمبادرات الخاصة بتطوير متطلبات صناعة الطاقة.
وبحثت ورقة العمل الأولى، التي شارك فيها كل من الرئيس التنفيذي لشركة جاكوبس السعودية المهندس عيسى عقيلي، ونائب الرئيس للهندسة في الشركة الوطنية لنقل الكهرباء المهندس وليد السعدي، ووكيل كلية الجبيل الصناعية الدكتور فادي الفياض، أهمية الطاقة وسلسلة التوريد، ومدى التأثيرات المترتبة على صناعة الطاقة من خلال التركيز على سلسلة الإمداد.
من جهته، أوضح الدكتور الفياض أن إمدادات الطاقة وتكلفتها، تتأثر بعوامل كثيرة قد تؤدي إلى رفع أسعار الطاقة، وبالتالي تؤثر سلباً على المشغلين.
وذكر أن قطاع البتروكيماويات يستهلك أكثر من 14% مما ينتج من النفط العالمي، وأكثر من 8% من حجم الإنتاج العالمي للغاز.