أمير الباحة يتوعد المتسبب بمعاناة طالبات كليات المندق
تماس كهربائي ينكأ جراح المستأجرة
السبت / 11 / صفر / 1440 هـ السبت 20 أكتوبر 2018 04:06
علي الرباعي (الباحة) okaz_online@
وعد أمير منطقة الباحة الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز، بمتابعته الشخصية واهتمامه بشكوى بفرع كلية البنات للقسم الأدبي في محافظة المندق، وعدّ ما أثير في مواقع التواصل عن الكلية جديراً بالاهتمام والمناقشة والمتابعة، مؤكدا أنه سيكون محل اهتمامه منذ مطلع الأسبوع القادم، مبديا تفاعلاً مع شكوى عدد من أولياء الأمور إثر تعرض مبنى الكلية لإشكالات عرضت حياة الطالبات للخطر، وتوعّد بمحاسبة المتسبب.
يذكر أن أولياء أمور طالبات تداولوا عبر مختلف مواقع التواصل الاجتماعي ما آل إليه وضع طالبات الكلية من سوء البناء وتكرر حوادث حالات التماس الكهربائي في المبني التي يباشرها الدفاع المدني والهلال والأحمر بشكل مستمر وشبه يومي، إضافة إلى انقطاع التيار الكهربائي أثناء المحاضرات وانطلاق جرس الإنذار وإخلاء طالبات الكلية بصورة مفزعة.
وعزا عدد من أولياء أمور الطالبات إشكالات المبنى إلى كونه أقيم على أنه قصر أفراح وتم استئجاره برغم أنه قديم ومتهالك ويوجد فيه العديد من العيوب ويفتقر لمخارج طوارئ ولا يوجد به منافذ للتهوية، وبعض القاعات تعاني من تسرب مياه الأمطار لداخل تلك القاعات.
وتطلع الأهالي إلى النقل الفوري والعاجل لكافة طالبات القسم الأدبي من «قصر الأفراح» لمقر المباني الحكومية الحديثة في المحافظة التي بها القسم العلمي التابع لجامعة الباحة كونها تستوعب وتتسع لكافة أعداد الطالبات بقسميها العلمي والأدبي.
وثمن أولياء الأمور وقفة أمير المنطقة معهم وموقفه غير المستغرب واثقين من معالجة الوضع على يده، مؤملين محاسبة المتسبب في استئجار مبان تعليمية متهالكة.
يذكر أن أولياء أمور طالبات تداولوا عبر مختلف مواقع التواصل الاجتماعي ما آل إليه وضع طالبات الكلية من سوء البناء وتكرر حوادث حالات التماس الكهربائي في المبني التي يباشرها الدفاع المدني والهلال والأحمر بشكل مستمر وشبه يومي، إضافة إلى انقطاع التيار الكهربائي أثناء المحاضرات وانطلاق جرس الإنذار وإخلاء طالبات الكلية بصورة مفزعة.
وعزا عدد من أولياء أمور الطالبات إشكالات المبنى إلى كونه أقيم على أنه قصر أفراح وتم استئجاره برغم أنه قديم ومتهالك ويوجد فيه العديد من العيوب ويفتقر لمخارج طوارئ ولا يوجد به منافذ للتهوية، وبعض القاعات تعاني من تسرب مياه الأمطار لداخل تلك القاعات.
وتطلع الأهالي إلى النقل الفوري والعاجل لكافة طالبات القسم الأدبي من «قصر الأفراح» لمقر المباني الحكومية الحديثة في المحافظة التي بها القسم العلمي التابع لجامعة الباحة كونها تستوعب وتتسع لكافة أعداد الطالبات بقسميها العلمي والأدبي.
وثمن أولياء الأمور وقفة أمير المنطقة معهم وموقفه غير المستغرب واثقين من معالجة الوضع على يده، مؤملين محاسبة المتسبب في استئجار مبان تعليمية متهالكة.