رئيس ديوان المظالم يطمئن على مصابي الحد الجنوبي
الثلاثاء / 14 / صفر / 1440 هـ الثلاثاء 23 أكتوبر 2018 02:55
«عكاظ» (الرياض) okaz_online@
اطمأن رئيس ديوان المظالم رئيس مجلس القضاء الإداري الشيخ الدكتور خالد بن محمد اليوسف أمس، على عدد من مصابي القوات المسلحة المشاركين في العمليات العسكرية بالحد الجنوبي، الذين يتلقون العلاج حالياً بمدينة الأمير سلطان الطبية العسكرية بالرياض.
وكان في استقبال اليوسف لدى وصوله مقر المدينة نائب مدير الإدارة الطبية بمدينة الأمير سلطان الطبية العسكرية العميد عبدالرحمن الرشيد، وعدد من المسؤولين بإدارة المستشفى.
وأشاد اليوسف بالعمل البطولي الذي يقدمه جنودنا البواسل بمختلف القوات المسلحة في ميدان العز والشرف، دفاعاً عن حياض هذا الوطن الغالي، وجهودهم المتواصلة للمحافظة على أمنه ومقدراته ومكتسباته.
وثمن لهم الدور الشجاع في سبيل حماية حدود الوطن من شرذمة العداء، في ظل توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود القائد الأعلى لكافة القوات العسكرية، وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان.
ووجه اليوسف رسالة للجنود المرابطين قال فيها: «إنكم اليوم تذودون عن حمى الدين وحمى العقيدة وهذا الوطن الطاهر الذي يحوي أقدس البقاع وأشرفها بيت الله الحرام ومسجد رسول الله، فما تقومون به من تضحيات عملٌ جليل، جزاؤه - والجزاء من الله - الأجر العظيم في الدنيا والآخرة»، مؤكداً أن ما أصابهم بإذن الله يكون تكفيراً للسيئات ورفعة للدرجات. داعياً الله لهم بأن ينصرهم نصراً مؤزراً.
وكان في استقبال اليوسف لدى وصوله مقر المدينة نائب مدير الإدارة الطبية بمدينة الأمير سلطان الطبية العسكرية العميد عبدالرحمن الرشيد، وعدد من المسؤولين بإدارة المستشفى.
وأشاد اليوسف بالعمل البطولي الذي يقدمه جنودنا البواسل بمختلف القوات المسلحة في ميدان العز والشرف، دفاعاً عن حياض هذا الوطن الغالي، وجهودهم المتواصلة للمحافظة على أمنه ومقدراته ومكتسباته.
وثمن لهم الدور الشجاع في سبيل حماية حدود الوطن من شرذمة العداء، في ظل توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود القائد الأعلى لكافة القوات العسكرية، وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان.
ووجه اليوسف رسالة للجنود المرابطين قال فيها: «إنكم اليوم تذودون عن حمى الدين وحمى العقيدة وهذا الوطن الطاهر الذي يحوي أقدس البقاع وأشرفها بيت الله الحرام ومسجد رسول الله، فما تقومون به من تضحيات عملٌ جليل، جزاؤه - والجزاء من الله - الأجر العظيم في الدنيا والآخرة»، مؤكداً أن ما أصابهم بإذن الله يكون تكفيراً للسيئات ورفعة للدرجات. داعياً الله لهم بأن ينصرهم نصراً مؤزراً.