«رعدية» تلطف أجواء مكة و«العروس».. وأمانة جدة: 1700 عامل لإزالة الآثار
الخميس / 16 / صفر / 1440 هـ الخميس 25 أكتوبر 2018 02:29
أحمد الصائغ sayegh122@، محمد داوود، فهد المطيري (جدة) fa_mt8@، «عكاظ» (مكة المكرمة) okaz_online@
شهدت مدينة جدة مساء أمس (الأربعاء)، هطول أمطار رعدية متوسطة إلى غزيرة، شملت بحرة، خليص، حدا، عسفان، ذهبان، ثول، والأجزاء المجاورة لها، أسهمت في تلطيف الأجواء، ما دفع الأهالي للخروج إلى التنزه.
ودعا مركز الأزمات والكوارث بإمارة منطقة مكة المكرمة المواطنين والمقيمين أخذ الحيطة والحذر نظراً لتعرض محافظات مراكزالمنطقة لتقلبات جوية، ما يؤدي لإثارة الأتربة والغبار وتدني في الرؤية تشمل جدة والعاصمة المقدسة وبحرة والجموم وذهبان وعسفان وثول.
فيما أعلنت أمانة محافظة جدة جاهزيتها للتعامل مع آثار الأمطار التي هطلت أمس، من خلال تخصيص 1700 عامل موزعين على فترتين صباحية ومسائية، و837 معدة، منها 329 مضخة شفط متعددة الأحجام، و331 وايت شفط مياه، و105 قلابات، و72 شيول بوب كات، موزعة على نطاق 15 بلدية فرعية، و19 مركز إسناد ونقطة ارتكاز، مؤكدةً انتشار جميع فرق العمل والمعدات المشاركة في الخطة، بهدف ضمان سرعة تصريف ورفع مياه الأمطار المتوقع تجمعها في التقاطعات والشوارع الرئيسية والداخلية.
وأوضحت الأمانة أن خطة الأمطار تضمنت الاستعداد المبكر للموسم من خلال العمل على صيانة ونظافة شبكة تصريف مياه الأمطار القائمة، إضافة إلى التأكد من جاهزية المضخات والمعدات والأفراد ومراجعة توزيع الفرق على مراكز الإسناد ونقاط الارتكاز.
وكانت هيئة الأرصاد وحماية البيئة، حذرت من حالة جوية تتعرض لها محافظة جدة وبحرة وذهبان وثول، والأجزاء المجاورة لها، متوقعة استمرار هطول أمطار رعدية متوسطة إلى غزيرة تصحب بزخات من البرد ورياح نشطة مثيرة للأتربة، وقد تؤدي إلى جريان السيول.
وفي مكة المكرمة، هطلت أمس أمطار متوسطة إلى غزيرة، فيما دعت الإدارة العامة للدفاع المدني بالعاصمة المقدسة، المواطنين والمقيمين إلى أخذ الحيطة والحذر نتيجة للتقلبات الجوية المؤثرة وورود توقعات للهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة بتعرض أجزاء من العاصمة المقدسة لهطول أمطار غزيرة متفرقة مصحوبة برياح هابطة. ونبهت إدارة الدفاع المدني الجميع إلى التقيد بتعليمات وإرشادات السلامة والحذر والانتباه أثناء قيادة السيارة في الطرقات وقت الأمطار خشية الانزلاق، والبعد عن التمديدات الكهربائية التي تعرضت لمياه الأمطار تفادياً للصعق الكهربائي، إضافة إلى تجنب الأماكن المكشوفة والقريبة من الأشجار أثناء البرق، وعدم المخاطرة بقطع مياه السيول ومراعاة احتمال حدوث سيول منقولة، إضافة إلى الابتعاد عن الأجسام المتحركة وغير الثابتة أثناء نشاط الرياح، مؤكدة أنها اتخذت جميع الإجراءات الاحترازية والاستعداد، والتهيؤ من خلال تطبيق الخطط المعدة لمواجهة أخطار الأمطار والسيول بناء على ما يرد من مستجدات وتغيرات في الحالة الجوية.
ودعا مركز الأزمات والكوارث بإمارة منطقة مكة المكرمة المواطنين والمقيمين أخذ الحيطة والحذر نظراً لتعرض محافظات مراكزالمنطقة لتقلبات جوية، ما يؤدي لإثارة الأتربة والغبار وتدني في الرؤية تشمل جدة والعاصمة المقدسة وبحرة والجموم وذهبان وعسفان وثول.
فيما أعلنت أمانة محافظة جدة جاهزيتها للتعامل مع آثار الأمطار التي هطلت أمس، من خلال تخصيص 1700 عامل موزعين على فترتين صباحية ومسائية، و837 معدة، منها 329 مضخة شفط متعددة الأحجام، و331 وايت شفط مياه، و105 قلابات، و72 شيول بوب كات، موزعة على نطاق 15 بلدية فرعية، و19 مركز إسناد ونقطة ارتكاز، مؤكدةً انتشار جميع فرق العمل والمعدات المشاركة في الخطة، بهدف ضمان سرعة تصريف ورفع مياه الأمطار المتوقع تجمعها في التقاطعات والشوارع الرئيسية والداخلية.
وأوضحت الأمانة أن خطة الأمطار تضمنت الاستعداد المبكر للموسم من خلال العمل على صيانة ونظافة شبكة تصريف مياه الأمطار القائمة، إضافة إلى التأكد من جاهزية المضخات والمعدات والأفراد ومراجعة توزيع الفرق على مراكز الإسناد ونقاط الارتكاز.
وكانت هيئة الأرصاد وحماية البيئة، حذرت من حالة جوية تتعرض لها محافظة جدة وبحرة وذهبان وثول، والأجزاء المجاورة لها، متوقعة استمرار هطول أمطار رعدية متوسطة إلى غزيرة تصحب بزخات من البرد ورياح نشطة مثيرة للأتربة، وقد تؤدي إلى جريان السيول.
وفي مكة المكرمة، هطلت أمس أمطار متوسطة إلى غزيرة، فيما دعت الإدارة العامة للدفاع المدني بالعاصمة المقدسة، المواطنين والمقيمين إلى أخذ الحيطة والحذر نتيجة للتقلبات الجوية المؤثرة وورود توقعات للهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة بتعرض أجزاء من العاصمة المقدسة لهطول أمطار غزيرة متفرقة مصحوبة برياح هابطة. ونبهت إدارة الدفاع المدني الجميع إلى التقيد بتعليمات وإرشادات السلامة والحذر والانتباه أثناء قيادة السيارة في الطرقات وقت الأمطار خشية الانزلاق، والبعد عن التمديدات الكهربائية التي تعرضت لمياه الأمطار تفادياً للصعق الكهربائي، إضافة إلى تجنب الأماكن المكشوفة والقريبة من الأشجار أثناء البرق، وعدم المخاطرة بقطع مياه السيول ومراعاة احتمال حدوث سيول منقولة، إضافة إلى الابتعاد عن الأجسام المتحركة وغير الثابتة أثناء نشاط الرياح، مؤكدة أنها اتخذت جميع الإجراءات الاحترازية والاستعداد، والتهيؤ من خلال تطبيق الخطط المعدة لمواجهة أخطار الأمطار والسيول بناء على ما يرد من مستجدات وتغيرات في الحالة الجوية.