أبطال الحد الجنوبي: الحملات المغرضة لن تنال من مكانة المملكة
الخميس / 23 / صفر / 1440 هـ الخميس 01 نوفمبر 2018 01:55
«عكاظ» (الحد الجنوبي) okaz_online@
أكد عدد من الضباط والأفراد المرابطين على الحد الجنوبي، أن الحملات المغرضة التي تستهدف المملكة من جهات مشبوهة، لن تنجح في النيل من مكانتها إقليميا وعالميا. لافتين إلى أن السعودية قادرة على تجاوز كل الأزمات، والخروج منها أقوى مما كانت عليه قبلها.
وشددوا أن جميع القوات العسكرية تقف صفا واحدا خلف خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، في مواجهة الأعداء، الذين لا يروقهم ما تنعم به المملكة من أمن واستقرار، وما تتمتع به من ثقل ديني وسياسي وعسكري. ولفتوا إلى أن المملكة بقيادتها الحكيمة وشعبها المخلص تسير بخطى حثيثة وثابتة نحو ترسيخ الأمن في المنطقة، لحماية شعوبها من تطلعات دول مارقة لا تريد الخير لها.
وقالوا في تصريحات إلى «عكاظ» إن المملكة ستبقى قبلة للمسلمين، ودوحة للعدل، ولن تتأثر بأي حملات مغرضة. وأشاروا إلى أن الشعب السعودي يقف خلف خادم الحرمين الشريفين، وولي العهد، اللذين نجحا بامتياز في تعزيز مكانة المملكة إقليميا وعالميا.
وأشاروا إلى أن هذه المكانة ستبقى على مدى الأيام لأنها مستمدة من كتاب الله وسنة رسوله، وما تسير عليه القيادة من عدل ومساواة، واهتمام ورعاية لشؤون المواطن الذي تزيده مثل هذه الأحداث إخلاصا لوطنه وتمسكا وثيقا بقيادته. وأكدوا أنهم وهم يؤدون واجبهم الوطني على مختلف الجبهات الحدودية مع اليمن في مواجهة الميليشيات الحوثية الإيرانية يتابعون ما يتردد ضد بلادهم من أكاذيب، إلا أنها لن تزيدهم إلا إصرارا على مواصلة قمع الأعداء الذين لا يتمنون الخير للمملكة، دافعهم إلى ذلك الحسد عطفا على ما تحقق لبلادنا من قفزات نوعية في المجالات كافة عسكريا، وأمنيا، واقتصاديا، وسياسيا.
وختموا بالقول: «كلنا سلمان، وكلنا محمد.. والويل لمن تسول له نفسه المساس بأمن الوطن، أو الإساءة للقيادة الوفية، والشعب المخلص».
وشددوا أن جميع القوات العسكرية تقف صفا واحدا خلف خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، في مواجهة الأعداء، الذين لا يروقهم ما تنعم به المملكة من أمن واستقرار، وما تتمتع به من ثقل ديني وسياسي وعسكري. ولفتوا إلى أن المملكة بقيادتها الحكيمة وشعبها المخلص تسير بخطى حثيثة وثابتة نحو ترسيخ الأمن في المنطقة، لحماية شعوبها من تطلعات دول مارقة لا تريد الخير لها.
وقالوا في تصريحات إلى «عكاظ» إن المملكة ستبقى قبلة للمسلمين، ودوحة للعدل، ولن تتأثر بأي حملات مغرضة. وأشاروا إلى أن الشعب السعودي يقف خلف خادم الحرمين الشريفين، وولي العهد، اللذين نجحا بامتياز في تعزيز مكانة المملكة إقليميا وعالميا.
وأشاروا إلى أن هذه المكانة ستبقى على مدى الأيام لأنها مستمدة من كتاب الله وسنة رسوله، وما تسير عليه القيادة من عدل ومساواة، واهتمام ورعاية لشؤون المواطن الذي تزيده مثل هذه الأحداث إخلاصا لوطنه وتمسكا وثيقا بقيادته. وأكدوا أنهم وهم يؤدون واجبهم الوطني على مختلف الجبهات الحدودية مع اليمن في مواجهة الميليشيات الحوثية الإيرانية يتابعون ما يتردد ضد بلادهم من أكاذيب، إلا أنها لن تزيدهم إلا إصرارا على مواصلة قمع الأعداء الذين لا يتمنون الخير للمملكة، دافعهم إلى ذلك الحسد عطفا على ما تحقق لبلادنا من قفزات نوعية في المجالات كافة عسكريا، وأمنيا، واقتصاديا، وسياسيا.
وختموا بالقول: «كلنا سلمان، وكلنا محمد.. والويل لمن تسول له نفسه المساس بأمن الوطن، أو الإساءة للقيادة الوفية، والشعب المخلص».