250 شاباً وفتاةَ يحولون الرياَض إلى مدينة فنية
الخميس / 23 / صفر / 1440 هـ الخميس 01 نوفمبر 2018 01:57
أمل السعيد (الرياض) amal222424@
انطلقت أمس (الأربعاء) فعالية مسك للفنون 2018 التابعة لمعهد مسك للفنون، إحدى مبادرات مؤسسة محمد بن سلمان بن عبدالعزيز «مسك الخيرية»، التي تعد أحد أكبر الأحداث المعنية بإبراز الحركة الفنية والتوجه الثقافي في المملكة، وذلك في درة الرياض خلال الفترة من 30 أكتوبر وحتى 3 نوفمبر، بتنظيم من معهد مسك للفنون وبالتعاون مع وزارة الثقافة والهيئة العامة للترفيه.
وتعمل الفعالية التي يشارك فيها أكثر من 250 فناناً وفنانة، على تحويل مدينة الرياض إلى مدينة فنية، عبر تقديم عروض فنية حية وورش عمل، ومعارض تشمل الخط العربي، والفون آرت، ورواد الفن السعودي، ومساحات الأطفال، إضافة إلى 120 جناحاً لفنانين وفنانات سعوديين، وتجمع تفاعلي «سمبوزيوم» لمجموعة من النحاتين المحليين والإقليميين والعالميين.
وتدير الفعالية حواراً بين الأجيال الفنية في المملكة، وتسلط الضوء على أفضل الطرق الجاذبة لتسويق الفنون في مختلف المجتمعات داخل الرياض، وزيادة الوعي بالتأثير الإيجابي للإبداع، مع تحفيز الفنانين على تكريس الهوية الثقافية الأصيلة في كل ما يقدمونه من أعمال فنية داخل وخارج المملكة.
وتستهدف الفعالية نطاقاً واسعاً يتجاوز 100 ألف زائر من جميع الفئات العمرية ومختلف الشرائح من المواطنين والمقيمين، ويشمل ذلك الفنانين ومقتني الأعمال الفنية وأصحاب المعارض والمتاحف، والطلاب والأكاديميين المتخصصين بالفنون، إذ توفر مجموعة من الأنشطة التي تساهم في تعريف الجميع بدور الفنون بوصفها لغة حوار حضارية في كل مجتمع.
وتعمل الفعالية التي يشارك فيها أكثر من 250 فناناً وفنانة، على تحويل مدينة الرياض إلى مدينة فنية، عبر تقديم عروض فنية حية وورش عمل، ومعارض تشمل الخط العربي، والفون آرت، ورواد الفن السعودي، ومساحات الأطفال، إضافة إلى 120 جناحاً لفنانين وفنانات سعوديين، وتجمع تفاعلي «سمبوزيوم» لمجموعة من النحاتين المحليين والإقليميين والعالميين.
وتدير الفعالية حواراً بين الأجيال الفنية في المملكة، وتسلط الضوء على أفضل الطرق الجاذبة لتسويق الفنون في مختلف المجتمعات داخل الرياض، وزيادة الوعي بالتأثير الإيجابي للإبداع، مع تحفيز الفنانين على تكريس الهوية الثقافية الأصيلة في كل ما يقدمونه من أعمال فنية داخل وخارج المملكة.
وتستهدف الفعالية نطاقاً واسعاً يتجاوز 100 ألف زائر من جميع الفئات العمرية ومختلف الشرائح من المواطنين والمقيمين، ويشمل ذلك الفنانين ومقتني الأعمال الفنية وأصحاب المعارض والمتاحف، والطلاب والأكاديميين المتخصصين بالفنون، إذ توفر مجموعة من الأنشطة التي تساهم في تعريف الجميع بدور الفنون بوصفها لغة حوار حضارية في كل مجتمع.