العشائر العربية في بيروت تستنكر تطاول «صحيفة لبنانية» على المملكة
الخميس / 23 / صفر / 1440 هـ الخميس 01 نوفمبر 2018 20:14
«عكاظ» (بيروت)
زار وفد من العشائر العربية في لبنان سفارة المملكة العربية السعودية، تعبيراً عن موقفهم الرافض لتطاول إحدى الصحف اللبنانية على السعودية، في زيارة للقائم بالأعمال السعودية في بيروت وليد بخاري.
وكانت العديد من الشخصيات اللبنانية البارزة وفي مقدمتها رئيس الحكومة اللبنانية المكلف سعد الحريري عبرت عن رفضها لموقف الصحيفة، مشددين على رفضهم لكل مايعكر صفو العلاقات السعودية - اللبنانية.
كما أعربت نقابة الصحافة اللبنانية عن استنكارها لما تناولته الصحيفة من تعابير نابية وكلام خارج على آداب المهنة وأخلاقياتها وأيضاً على المألوف، حيال قيادة المملكة العربية السعودية.
وذكّرت النقابة في بيانها الذي أصدرته أمس الأول (الثلاثاء)، طاقم الصحيفة المسيئة، بأحكام قانون المطبوعات الذي يحظر التطاول على الدول الشقيقة.
وقالت في بيانها: «نستنكر بشدة مضمون ما أوردته الصحيفة جملة وتفصيلا، ونود أن نذكر صاحبها رئيس تحريرها العام بأحكام قانون المطبوعات الذي يحظر التطاول على الدول الشقيقة، ونشير إلى أنه يتعذر على نقيب ومجلس نقابة الصحافة القبول بهكذا ارتكابات، ومن باب أولى يتعذر الدفاع عن المرتكب، أقله التزاما بالقانون وأصول ممارسة هذه المهنة التي شاءها المؤسسون، وشئناها نحن، منزهة حريصة على الكرامات ومصلحة الوطن».
وكانت العديد من الشخصيات اللبنانية البارزة وفي مقدمتها رئيس الحكومة اللبنانية المكلف سعد الحريري عبرت عن رفضها لموقف الصحيفة، مشددين على رفضهم لكل مايعكر صفو العلاقات السعودية - اللبنانية.
كما أعربت نقابة الصحافة اللبنانية عن استنكارها لما تناولته الصحيفة من تعابير نابية وكلام خارج على آداب المهنة وأخلاقياتها وأيضاً على المألوف، حيال قيادة المملكة العربية السعودية.
وذكّرت النقابة في بيانها الذي أصدرته أمس الأول (الثلاثاء)، طاقم الصحيفة المسيئة، بأحكام قانون المطبوعات الذي يحظر التطاول على الدول الشقيقة.
وقالت في بيانها: «نستنكر بشدة مضمون ما أوردته الصحيفة جملة وتفصيلا، ونود أن نذكر صاحبها رئيس تحريرها العام بأحكام قانون المطبوعات الذي يحظر التطاول على الدول الشقيقة، ونشير إلى أنه يتعذر على نقيب ومجلس نقابة الصحافة القبول بهكذا ارتكابات، ومن باب أولى يتعذر الدفاع عن المرتكب، أقله التزاما بالقانون وأصول ممارسة هذه المهنة التي شاءها المؤسسون، وشئناها نحن، منزهة حريصة على الكرامات ومصلحة الوطن».