الإتي وين؟
الحق يقال
السبت / 25 / صفر / 1440 هـ السبت 03 نوفمبر 2018 01:11
أحمد الشمراني
• من الأمور التي تسعد الإعلامي أن يعيش وسط حالة حراك داخل الملعب وخارجه وأحياناً يكون سعيدا جداً إن وجد تصريحات مثيرة من رؤساء الأندية والمدربين واللاعبين، بل وتصل سعادته ذروتها حينما يكون جزءا من هذه الإثارة. وأعتقد بل أجزم أن الكل من المهمومين بالإعلام يوافقونني الرأي في أن الإثارة (همٌ يسكننا).
• إلا أن الواقع اليوم ليس مثل أمس والسبب ليس في الإعلام بل في جمهور لم تعد تهمه شطحات ونطحات بعض رؤساء الأندية أو خرابيط إعلامي مازال يركض خلف هذا كبير وذاك صغير بقدر ما يهمه أن يرى فريقه في كامل عافيته يضرب ذهاباً ويجلد إياباً وعندها يحط رجلا على رجل ويقول بكل ثقة هل من مبارز. أما غير ذلك فلا يعنيه ولا يشكل له أهمية ولا يمكن أن يتعاطى معه إلا ربما بنصف ابتسامة من باب السخرية إن وجد ما يستحق ذلك.
• كما قلت في بادئ الأمر أي إعلامي محب للإثارة وأحياناً من زود شغفه بها يصطنعها لكن الزمن تغير فزمن عنوان يبيع صحيفة أو غلاف يسوق مجلة رحل عنا (معززاً مكرراً) وحل بديلاً عن كل هذا وسائل تواصل اجتماعي بعض رؤساء الأندية لا علاقة له بها وهذا ما يعيبه ربما أراد أن يريح دماغه من جيل يحاسبك على (نقطه سقطت سهواً) فكيف بغيرها.
(2)
• الاتحاد الذي بيننا اليوم ليس بحاجة إلى من ينصب أمام بوابته خيمة ويغني للتاريخ بقدر ما يحتاج إلى من يعينه على إخراجه من هذه الأزمة التي أرى أنها ضاقت واستحكمت.
• الخلل في الاتحاد المعلن فني وإداري لكن غير المعلن وهو الأهم هي حرب خفية على إدارة المقيرن أبطالها إما اتحاديون أو اتحاديون، والتكرار من باب التأكيد على أنهم من الاتحاد وفيه.
• المشكلة ليست في لاعبين أجانب أو مدرب أو إداري فجلّ من التقى بهم الاتحاد أستثني فريقا أو فريقين هو أفضل منهم عدة وعتادا لكن المشكلة أكبر وأعم ولن أقول أكثر حتى لا أسمع من يقول خلك في ناديك.
(3)
• اليوم الأهلي يلاقي النصر في كلاسيكو فخم وإن فتشت عن معنى فخم في كرة القدم ستجد الأهلي والنصر أمامك عباراة وصورة.
• هي بداية قد تستفز أطرافا أخرى تظن أنها القاعدة والاستثناء في الفخامة لكن ما علينا فوجبة الليلة الكروية دسمة جداً قد تكون الخلاصة في دورينا وقد تحدد مسارا مع أن الدوري ما زال في أوله.
• في مثل هذه المباريات أتمنى ولا أتوقع ويا رب تأتي على ما تمنى. قولوا آمين.
•• ومضة
• شيئان لا تستطيع أن تطلبهم من الناس الاحترام والاهتمام.
• إلا أن الواقع اليوم ليس مثل أمس والسبب ليس في الإعلام بل في جمهور لم تعد تهمه شطحات ونطحات بعض رؤساء الأندية أو خرابيط إعلامي مازال يركض خلف هذا كبير وذاك صغير بقدر ما يهمه أن يرى فريقه في كامل عافيته يضرب ذهاباً ويجلد إياباً وعندها يحط رجلا على رجل ويقول بكل ثقة هل من مبارز. أما غير ذلك فلا يعنيه ولا يشكل له أهمية ولا يمكن أن يتعاطى معه إلا ربما بنصف ابتسامة من باب السخرية إن وجد ما يستحق ذلك.
• كما قلت في بادئ الأمر أي إعلامي محب للإثارة وأحياناً من زود شغفه بها يصطنعها لكن الزمن تغير فزمن عنوان يبيع صحيفة أو غلاف يسوق مجلة رحل عنا (معززاً مكرراً) وحل بديلاً عن كل هذا وسائل تواصل اجتماعي بعض رؤساء الأندية لا علاقة له بها وهذا ما يعيبه ربما أراد أن يريح دماغه من جيل يحاسبك على (نقطه سقطت سهواً) فكيف بغيرها.
(2)
• الاتحاد الذي بيننا اليوم ليس بحاجة إلى من ينصب أمام بوابته خيمة ويغني للتاريخ بقدر ما يحتاج إلى من يعينه على إخراجه من هذه الأزمة التي أرى أنها ضاقت واستحكمت.
• الخلل في الاتحاد المعلن فني وإداري لكن غير المعلن وهو الأهم هي حرب خفية على إدارة المقيرن أبطالها إما اتحاديون أو اتحاديون، والتكرار من باب التأكيد على أنهم من الاتحاد وفيه.
• المشكلة ليست في لاعبين أجانب أو مدرب أو إداري فجلّ من التقى بهم الاتحاد أستثني فريقا أو فريقين هو أفضل منهم عدة وعتادا لكن المشكلة أكبر وأعم ولن أقول أكثر حتى لا أسمع من يقول خلك في ناديك.
(3)
• اليوم الأهلي يلاقي النصر في كلاسيكو فخم وإن فتشت عن معنى فخم في كرة القدم ستجد الأهلي والنصر أمامك عباراة وصورة.
• هي بداية قد تستفز أطرافا أخرى تظن أنها القاعدة والاستثناء في الفخامة لكن ما علينا فوجبة الليلة الكروية دسمة جداً قد تكون الخلاصة في دورينا وقد تحدد مسارا مع أن الدوري ما زال في أوله.
• في مثل هذه المباريات أتمنى ولا أتوقع ويا رب تأتي على ما تمنى. قولوا آمين.
•• ومضة
• شيئان لا تستطيع أن تطلبهم من الناس الاحترام والاهتمام.